بكلمات رومانسية ..هشام ماجد يهنئ زوجته في عيد ميلادها
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
هنأ الفنان هشام ماجد زوجته بعيد ميلادها، عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي إنستجرام.
ونشر صوراً تجمعهما في مناسبات مختلفة في إحدي الدول الأوروبية، معلقا: "عيد ميلاد سعيد امرأتي العزيزة الغالية الجميلة الحبيبة الأصيلة".
يستعد هشام ماجد وشيكو لعرض مسرحيتهما الجديدة “البقاء للأصيع”، فى المملكة العربية السعودية ، ضمن فعاليات موسم الرياض .
ومن المقرر عرض المسرحية فى الفترة ما بين 12 الي 16 يناير الجاري ، علي مسرح بوليفارد سيتي .
يشارك فى بطولة مسرحية البقاء للأصيع كل من هشام ماجد وشيكو وأوس أوس وأحمد فتحي .
المسرحية تدور في اطار كوميدي ، حيث تبدأ الاحداث بعد أن شحت موارد الأرض تنطلق بعثة فضائية مصرية لاستكشاف كواكب جديدة قابلة للحياة، فتواجه قوانين وعادات غريبة تكشف استحالة إيجاد موطن بديل ليعيش الإنسان عليه.
ويعرض لهشام ماجد حاليًا فيلم “ بضع ساعات في يوم ما ” ، والذي تدور أحداثه فى إطار إجتماعي .
ويضم فيلم “ بضع ساعات في يوم ما ”، عددا كبيرا من نجوم الفن على رأسهم هشام ماجد ومي عمر وهنا الزاهد ومحمد سلام وأحمد السعدني ومحمد الشرنوبي وكريم فهمي ومايان السيد، وإنتاج أحمد السبكي، ومن تأليف محمد صادق، وإخراج عثمان أبو لبن.
https://www.instagram.com/share/_t5mvqr0x
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عيد ميلاد هشام ماجد شيكو البقاء للأصيع المزيد هشام ماجد
إقرأ أيضاً:
القاص إبراهيم صموئيل…في المعهد العالي للفنون المسرحية بدمشق
دمشق-سانا
استعاد طلاب المعهد العالي للفنون المسرحية في دمشق اليوم نصوصاً للأديب إبراهيم صموئيل، أحد أهم القاصين السوريين المعاصرين، وواحد من المثقفين الذين عانوا الاعتقال وتعرضوا للسجن والإبعاد طوال عقود من الزمن.
وقدم طلاب السنة الثالثة بالمعهد مشروع مادة الإلقاء، على شكل عروض مقتبسة من نصوص لصموئيل هي (النحنحات، رائحة الخطو التقيل، هاجس).
وعن هذا المشروع قالت أستاذة الصوت والإلقاء والتمثيل في المعهد العالي للفنون المسرحية الدكتورة ندى العبد الله لمراسل سانا: إنه جزء من عمل مستمر منذ فترة لتدريب الطلاب على استخدام مهارتي السرد والمعايشة.
وعن اختيار نصوص صموئيل أوضحت العبد الله بأن ذلك يعود لأهمية هذا القاص بين أدباء سوريا المعاصرين، حيث رحب كثيراً بمشروع توظيف نصوصه لتدريب طلاب المعهد، مبدياً أسفه لعدم تمكنه من المجيء من الأردن والتي يقيم فيها منذ سنوات لمتابعة العرض.
ووجدت العبد الله في هذا المشروع فرصة لتذكير الشباب بأعمال صموئيل، والتي رغم أن معظمها مطبوعة في سوريا سابقاً لكنها ليست منتشرة، ولا يتم تسليط الضوء عليها بما فيه الكفاية، معبرة عن سعيها لتقديم هؤلاء الكتاب المهمين الذين قدموا الكثير، لكن نتيجة لمواقفهم السياسية والأخلاقية الواضحة، ونضالهم لصالح البسطاء ودفاعهم عن لقمة عيشهم وعن كرامتهم، تم تغييبهم بشكل أو بآخر منذ زمن طويل.
وعن العملية التعليمية في المعهد بعد سقوط النظام البائد، بينت العبد الله أنه توقفت الدراسة لعشرة أيام ثم عادت، كاشفة عن حاجة معهد الفنون المسرحية لدعم حقيقي، ولاسيما في موضوع التدفئة، مع الحاجة الماسة لدعم كوادره.