رصدت الإعلامية لبنى عسل حديث الرئيس عبدالفتاح السيسي صباح اليوم السبت، في الأكاديمية العسكرية، وقالت: «الرئيس تحدث عن الأزمة الإقتصادية العالمية وتأثيرها، وبالرغم من أثرها إلا أن الدولة تعمل على خطة لتخفيف هذه الأزمة على المواطن».

وضع مصر في المنطقة

وأكملت لبنى خلال برنامح «الحياة اليوم» المذاع عبر قناة «الحياة»: الرئيس تحدث عن مصر ومكانتها في المنطقة ووضعها في الأزمات المحيطة، وقال إن مصر تتسم بالتوازن والاعتدال، ودائمًا عامل في استقرار المنطقة وضرب الرئيس مثلًا بالأزمة الليبية والسودانية، وتحدث عن مؤتمر دول الجوار والرئيس مع الطلبة والموظفين بالجهاز الإداري، وسمعنا الجميع وهم يتحدثون عن أدوارهم فيما بعد واقتراحات في غاية الأهمية.

مستقبل الهيدروجين الأخضر

وأضافت لبنى: «بالرغم من وجود عدد كبير من التكتلات الكبيرة إلا أن مصر زي ما بيقولوا ماسكة العصاية من النص، فعلشان كده الرئيس تحدث عن هذه الجزئية ومستقبل الهيدروجين الأخضر».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: لبنى عسل قناة الحياة الرئيس السيسي

إقرأ أيضاً:

العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية تتسم بمراحل هامة.. تعرف عليها

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تاريخ العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية يتسم بمراحل هامة، بدأت في 10 مايو 1959، عندما أوفد الفاتيكان بعض الكرادلة لحضور قداس سيامة وتنصيب البابا كيرلس السادس.

بين عامي 1962 و1965، أوفد البابا كيرلس السادس بعض رجال الإكليروس القبطي لحضور المجمع الفاتيكاني الثاني كمراقبين. وفي 24 يونيو 1968، سافر وفد بابوي مكون من عشرة مطارنة وأساقفة لاستلام رفات القديس مرقس وإعادتها إلى مصر بعد التنسيق بين البابا كيرلس السادس والبابا بولس السادس. في اليوم التالي، 25 يونيو 1968، تم افتتاح الكاتدرائية المرقسية بالعباسية وإيداع الرفات في المزار المخصص للقديس مرقس.

في عام 1971، جرت حوارات غير رسمية بين الكنيستين، وكان الأنبا شنودة أسقف التعليم ممثل الكنيسة الأرثوذكسية. وفي مايو 1973، زار البابا شنودة الثالث الفاتيكان حيث التقى البابا بولس السادس في أول لقاء تاريخي بين الباباوين بعد أكثر من 15 قرنًا من القطيعة. كان اللقاء بمناسبة مرور 16 قرنًا على نياحة القديس البابا أثناسيوس الرسولي، حيث تم التوصل إلى صيغة توافقية بشأن طبيعة المسيح، كما قدّم البابا بولس السادس جزءًا من رفات القديس أثناسيوس للكنيسة الأرثوذكسية وأودع في المزار المخصص له بالكاتدرائية المرقسية.

في 12 فبراير 1988، اجتمعت اللجنة المشتركة للحوار اللاهوتي بين الكنيستين في دير القديس الأنبا بيشوي بوادي النطرون، وتم التوصل إلى اتفاق رسمي بشأن طبيعة المسيح.

وفي الآونة الأخيرة، وصل البابا تواضروس الثاني، بابا الإسكندرية وبطريرك الكرزة المرقسية، إلى روما في زيارة استمرت 3 أيام، حيث التقى البابا فرنسيس أسقف روما وبابا الكنيسة الكاثوليكية في لقاء يعد الرابع بين الباباوين.

وكانت أول زيارة بينهما في مايو 2013، تلتها زيارات في أبريل 2017 ويوليو 2018، حيث تجددت الروابط الأخوية والتعاون بين الكنيستين، في إطار تعزيز الحوار بينهما.

مقالات مشابهة

  • العراق: وحدة سوريا وأمنها واستقرارها بحاجة إلى صوت العقل والاعتدال
  • تفاقم الأزمة الإنسانية «جنوب الحزام» وسط انهيار الخدمات الصحية والأمنية
  • الرئيس الإيراني: أي توتر أو صراع سيضر بإيران والمنطقة والعالم
  • المؤتمر: رسائل مهمة من الرئيس السيسى فى الأكاديمية العسكرية
  • العلاقات بين الكنيستين القبطية الأرثوذكسية والكاثوليكية تتسم بمراحل هامة.. تعرف عليها
  • سلطان بن أحمد: «تميز» وسيلة لخلق منظومة عمل تتسم بالمرونة
  • «أستاذ علوم سياسية» يكشف عن رسائل الرئيس السيسي في الأكاديمية العسكرية
  • حزب الاتحاد: تصريحات ومواقف الرئيس السيسي تؤكد أن مصر صمام أمان المنطقة
  • حزب المؤتمر: تصريحات الرئيس السيسي تعكس النهج الثابت لمصر في دعم الاستقرار
  • الرئيس السيسي: أعددنا خطة لإعمار غزة سنبدأ تنفيذها عقب انتهاء الأزمة