Fortnite Festival تضيف اللعب الجماعي المحلي
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
ابتداءً من الثلاثاء 14 يناير، ستدعم لعبة Fortnite Festival وضع اللعب الجماعي المحلي، مما يتيح لك تجربة أجواء التعاون الجماعي مع أصدقائك في غرفة واحدة. يمكنكم الآن إعادة إحياء لحظات الحماس مع وحدات تحكم الجيتار البلاستيكية أو حتى باستخدام وحدات التحكم العادية.
الميزة الجديدة ستتوفر على أجهزة Xbox وPlayStation، وستدعم ما يصل إلى أربعة لاعبين محليين في وضع Festival Main Stage، ما يجعل التجربة أقرب إلى أجواء الحفلات الموسيقية التي اشتهرت بها ألعاب Rock Band وGuitar Hero.
نبذة عن Fortnite Festival
تم تطوير Fortnite Festival من قبل شركة Harmonix، المطورة الشهيرة وراء ألعاب Rock Band والإصدارات الأولى من Guitar Hero، اللعبة، التي صدرت أواخر عام 2023، تعتمد على أسلوب اللعب الإيقاعي المميز وتدعم مجموعة من وحدات التحكم:
- وحدات التحكم العادية.
- وحدات الجيتار Rock Band 4 على Xbox وPlayStation والكمبيوتر الشخصي.
- PDP Riffmaster الذي تم إطلاقه حديثًا.
تجربة جديدة بلمسة حنين
مع إضافة اللعب الجماعي المحلي، تقدم Fortnite Festival تجربة مميزة تجمع بين الإيقاع والحنين، مما يجعلها خيارًا مثاليًا للجلسات الجماعية الممتعة. جهز أصدقائك، وربما وحدات الجيتار القديمة، واستعدوا لجولة موسيقية مليئة بالإيقاع والتعاون.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
أميركا تضيف 80 كياناً لقائمة القيود على الصادرات
الاقتصاد نيوز — متابعة
أضافت الولايات المتحدة 6 شركات تابعة لمجموعة إنسبور، الشركة الرائدة في الصين في مجال الحوسبة السحابية وتحليل البيانات، إلى جانب عشرات الكيانات الصينية الأخرى، إلى قائمة قيود التصدير أمس الثلاثاء.
وذكرت وزارة التجارة الأميركية في منشور أن الوحدات التابعة لإنسبور أُدرجت لدورها في تطوير أجهزة كمبيوتر فائقة القدرة للجيش الصيني. وتتخذ 5 من هذه الوحدات مقرها في الصين، بينما تقع السادسة في تايوان. وكانت مجموعة إنسبور قد أُدرجت على القائمة في عام 2023.
وتُعد وحدات إنسبور من بين نحو 80 شركة ومؤسسة أُضيفت إلى قائمة قيود الصادرات أمس الثلاثاء، حيث يوجد أكثر من 50 منها في الصين، بينما تنتمي البقية إلى دول مثل تايوان وإيران وباكستان وجنوب أفريقيا والإمارات.
ويهدف هذا الإدراج إلى تقييد قدرة الصين على تطوير تقنيات الحوسبة عالية الأداء، وتكنولوجيا الكم، والذكاء الاصطناعي المتقدم، بالإضافة إلى إعاقة تطوير برنامج بكين للأسلحة الأسرع من الصوت.
وقال وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك: "لن نسمح للخصوم باستغلال التكنولوجيا الأميركية لتعزيز جيوشهم وتهديد حياة الأميركيين".
من جانبها، قالت السفارة الصينية في واشنطن أمس الثلاثاء إنها "تعارض بشدة هذه الإجراءات التي اتخذتها الولايات المتحدة، وتطالبها بالتوقف فورًا عن استخدام القضايا المتعلقة بالجيش ذرائع لتسييس التجارة والتكنولوجيا واستغلالهما وتسليحهما".
كما تسعى الولايات المتحدة إلى عرقلة امتلاك إيران للطائرات المسيرة والمكونات الدفاعية ذات الصلة، ومنعها من تطوير برنامج الصواريخ الباليستية، والأنشطة النووية غير المشمولة بالضمانات.
وتدرج الحكومة الأميركية الشركات في قائمة وزارة التجارة لأسباب تتعلق بالأمن القومي أو السياسة الخارجية. ولا يُسمح للشركات الأميركية ببيع السلع إلى الكيانات المدرجة دون التقدم بطلب للحصول على تصاريح، التي تُرفض غالبًا.
وقال جيفري كيسلر، المسؤول في وزارة التجارة، إن الهدف هو منع "إساءة استخدام التقنيات والسلع الأميركية في الحوسبة عالية الأداء، والصواريخ الأسرع من الصوت، والتدريب على الطائرات العسكرية، والطائرات المسيرة، مما يهدد أمننا القومي".
ولم ترد مجموعة إنسبور بعد على طلب التعليق.
وأشارت واشنطن إلى أن بعض الشركات أُدرجت لمساهمتها في تطوير أجهزة حاسوب فائقة صينية من فئة إكساسكيل، القادرة على معالجة كميات هائلة من البيانات بسرعات عالية جدًا وإجراء عمليات محاكاة واسعة النطاق.
كما ذكرت وزارة التجارة أن بعض الشركات وفرت قدرات تصنيع لشركة سوغون، التي تصنع خوادم الكمبيوتر، وكانت قد أُضيفت إلى القائمة في عام 2019، بهدف تطوير أجهزة كمبيوتر فائقة يستخدمها الجيش.
ولم يتسنَّ الوصول إلى الشركات المعنية للحصول على تعليق.
وأُدرجت شركات أخرى في القائمة بسبب استحواذها على سلع أميركية المنشأ لتعزيز قدرات الصين في مجال تكنولوجيا الكم، أو لبيعها منتجات لشركات تزود أطرافًا أخرى محظورة، بما في ذلك هواوي، عملاق التكنولوجيا الذي يُعد محور طموحات الصين في مجال الذكاء الاصطناعي.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام