الخزعلي: هدف المشروع الاميركي الصهيوني إعادة تقسيم المنطقة
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
12 يناير، 2025
بغداد/المسلة: قال زعيم عصائب اهل الحق الشيخ قيس الخزعلي في لقاء متلفز، الشائعات باصابتي كان ورائها اكثر من دافع.
المسلة تنشر لقطات من اللقاء:
الخزعلي.. ردا على شائعات اصابته: نبشر المحبين، سالم مسلح
الخزعلي يوضح: الغيبة كانت عن الساحة الإعلامية لا عن متابعة الوضع بالبلد وتطوراته
الخزعلي: كان الجزء الأول او الفترة الأولى للغيبة أسباب امنية صرفة ومن ثم صار هناك أسباب أخرى
الخزعلي: الشائعات حفزتني ان أتأخر اكثر، لان هناك اشخاص يخرجون ويتكلمون بعنوان خبراء ومحللين على ان لديهم معلومات وقسم من الناس للأسف يصدقونهم، لذا قلت انها فرصة لكشف حقيقة هؤلاء امام الناس
الخزعلي: ما حصل كشف للناس بان هؤلاء ليس لديهم معلومات حقيقية بل هم يتكلمون لاسباب ودوافع اخرى، وبالتالي يكون الحذر والانتباه وعدم تصديقهم بالمرات القادمة
الخزعلي: الشائعات باصابتي كان ورائها اكثر من دافع واكثر من سبب واكثر من جهة، جزء منها إسرائيلي، وجزء اخر هم من الجماعة الذين لديهم مشاكل وعقد، مني تحديدا او من العنوان العام، بالنتيجة هناك شي شخصي
الخزعلي: بدائة الشائعات من الجزء الاسرائيلي وهذا قد يكون له في ذلك التوقيت دوافع امنية أو أسباب امنية
الخزعلي: ما جرى في سوريا خلال اول ثلاثة ايام لم يكن واضحا بالدرجة المطلوبة لكن بعد ذلك تبين انه ليس مشروع 2011 في سوريا، الذي كان مشروع فوضى وعنف وإرهاب واثارة الوضع الطائفي في سوريا وانتقاله الى العراق والمنطقة
الخزعلي: انا اتكلم بالنسبة لي، ماجرى في سوريا في 2024 يختلف عن ما جرى في 2011، في2011كان له دوافع ارهابية واهدافه ارهابية لاثارة الفوضى والفتنة الطائفية، في 2024 كان مشروعا سياسيا دوليا
الخزعلي: مشروع2024 في سوريا سياسي دولي، مدعوم دوليا او مرضي عنه او متوافق دوليا، والمشروع أساسا هو مشروع تركي، لكن كان هناك توافق امريكي صهيوني في مرحلته الاولى
الخزعلي: جبهة النصرة في 2011 اصبح اسمها جبهة تحرير الشام في 2024، نفس الادوات ونفس القائد ونفس الكوادر ونفس المقاتلين الاجانب مع زيادة وتحديث يعني تغير الشكل وليس المضمون
الخزعلي: كان بالامكان التدخل لو كانت هناك ارادة للتدخل وايقاف هذا التدحرج الذي حصل، كانت وجهة نظرنا كشخص وكهيئة تنسيقية للمقاومة الاسلامية انه لا يوجد داعي للتدخل غير الرسمي او غير العلني في سوريا
الخزعلي: انا اتكلم بالنسبة لي، ماجرى في سوريا في 2024 يختلف عن ما جرى في 2011، في 2011 كان له دوافع ارهابية واهدافه ارهابية لاثارة الفوضى والفتنة الطائفية، في 2024 كان مشروعا سياسيا دوليا.
الخزعلي: البعض طرح انه من الضروري ان تتواجد فصائل المقاومة التي لديها تجربة قتال هذه المجاميع في سوريا وكانت هي سبب تحييدهم، ضروري ان تتواجد بأسرع وقت من اجل وقف هذه العجلة التي كانت تتدحرج بسرعة
الخزعلي: انا كانت هذه وجهة نظري وموقف كل الاخوة في فصائل المقاومة وعلى أساس ذلك صار موقفا رسميا قرأ على شكل رسالة في اجتماع الاطار التنسيقي في يوم الاثنين 2/12، ورئيس الوزراء كان حاضرا
الخزعلي: جبهة النصرة في 2011 اصبح اسمها جبهة تحرير الشام، نفس الادوات ونفس القائد ونفس الكوادر ونفس المقاتلين الاجانب.
الخزعلي: اوضحنا بان احداث 2011 كان يستهدف بها نفس المراقد الدينية، مرقد السيدة العقيلة زينب سلام الله عليها، بالدرجة الأساس وكذلك استهدف فيها المكون الشيعي كأحد مكونات سوريا وهناك اهداف أخرى
الخزعلي: كانت المشاركة ضرورة من اجل اكتساب الخبرة والتجربة لان كنا نعتقد ما يجري في سوريا سينتقل الى العراق، فلهذه الأسباب كان القرار عدنا واضحا بالمشاركة حينها
الخزعلي: لكن في ذلك الوقت ما كان بالإمكان ان الدولة العراقية مهما كان رئيس الوزراء ان يشارك مشاركة رسمية في تلك الاحداث اما في 2024 فقد اختلف
الخزعلي: في 2024 هو عبارة عن مشروع سياسي بأدوات مسلحة بأيادي فصائل مسلحة وفيه تداخل بالاهداف
الخزعلي: كان بالامكان التدخل لو كانت هناك ارادة للتدخل وايقاف هذا التدحرج الذي حصل، كانت وجهة نظرنا كشخص وكهيئة تنسيقية للمقاومة الاسلامية انه لا يوجد داعي للتدخل غير الرسمي او غير العلني في سوريا.
الخزعلي:هناك هدفان او مشروعان في سوريا اتفقا في المرحلة الأولى ولم يتفقا في المرحلة الثانية والثالثة، المشروع التركي هو مشروع زيادة نفوذ، زيادة توسع وتمدد للأراضي بعنوان الإمبراطورية العثمانية او الإمبراطورية الاردغوانية
الخزعلي: اما المشروع الاميركي الصهيوني فالهدف منه هو محور المقاومة وتعبير اخر الذي عبر عنه رئيس وزراء الكيان الصهيوني وهو اعادة رسم الشرق الاوسط من جديد
الخزعلي: هناك هدفين او مشروعين في سوريا، اتفقا في المرحلة الاولى ولم يتفقا في المرحلة الثانية والثالثة، المشروع التركي هو مشروع زيادة نفوذ، زيادة توسع وتمدد للاراضي بعنوان الامبراطورية العثمانية او الامبراطورية الاردوغانية.
الخزعلي: هدف المشروع الاميركي الصهيوني إعادة تقسيم المنطقة، وبرأيي الأولوية للبنان فلسطين، ثم سوريا والعراق وايران واليمن
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: فی المرحلة فی سوریا
إقرأ أيضاً:
إسطنبول تُعلن عن مشروع جديد يخدم السياح
أعلنت محافظة إسطنبول مؤخرًا عن بدء مشروع “إسطنبول الرقمية”، والذي يهدف إلى استكشاف الكنوز الثقافية العديدة في المدينة. وكُشف عن تفاصيل هذا المشروع خلال الاجتماع الرسمي الذي عُقد في مركز المالية بإسطنبول، حيث أبرز أهمية التكنولوجيا في تعزيز تجربة الزوار.
“نريد تقديم الأعمال في البيئة الرقمية”
وفي سياق اللقاء، أعرب محافظ إسطنبول داوود غول عن رؤيته للمشروع قائلاً: “نسعى من خلال إسطنبول الرقمية إلى تقديم الأعمال التي تمت استعادتها خلال عشرين عامًا ماضية بدقة واحترافية في البيئة الرقمية. في مرحلته الأولى، تم التعاون مع بنك زراعات لإطلاق المشروع عبر 200 مسجد، ونتطلع لإدخال المزيد من المعالم ضمن النظام بنهاية العام. هذا المشروع سيخدم السياح الأجانب، الذين يبلغ عددهم نحو 17 مليون سائح، إضافة إلى سكان إسطنبول وزوارها من مختلف الولايات.”
المعلومات الدقيقة بفضل رموز الاستجابة السريعة
يرتكز مشروع “إسطنبول الرقمية” على تقنية الرموز الاستجابة السريعة، حيث تم تركيب لوحات مزودة بهذه التقنية في أكثر من 200 موقع سياحي مهم. هذه الرموز تتيح للزوار الوصول إلى معلومات دقيقة وسريعة حول التراث الثقافي، وتعمل بفاعلية على توسيع نطاق التطبيق ليشمل جميع المعالم التاريخية في المدينة. علاوة على ذلك تم تصميم اللوحات لتكون قابلة للقراءة من مسافة تصل إلى 60 مترًا، مما يوفر معلومات متاحة على مدار الساعة.
اقرأ أيضامشروع ‘اللاجئين الأوائل’ يساهم في عودة…