ما يقرب من مليون.. فيلم "بضع ساعات في يوم ما" يحافظ على مركزه في دور العرض السينمائية
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
حقق فيلم بضع ساعات في يوم ما،إيرادات عالية في دور العرض المصرية، أمس الجمعة، حيث حصد قرابة 804 ألف و690 جنيه، ليحقق إجمالي إيرادات تبلغ 20 مليون و281 ألف و150 جنيه خلال 17 ليلة عرض.
تفاصيل فيلم «بضع ساعات في يوم ما»
تدور قصة فيلم «بضع ساعات في يوم ما»، حول تفاصيل حياة مجموعة من الشباب خلال فترة زمنية قصيرة لا تتعدى بضع ساعات، وهي مجموعة من القصص المرتبطة ببعضها البعض عبر الإنترنت، ويبوح كل منهم بتقلباته النفسية للآخرين في كل قصة، وذلك ضمن إطار رومانسي تشويقي.
و يشارك في بطولة فيلم «بضع ساعات في يوم ما» كل من هشام ماجد، ومي عمر، وهنا الزاهد، وأحمد السعدني وناهد السباعي، وأسماء جلال، ومحمد الشرنوبي، وهدى المفتي، ومحمد سلام، ومايان السيد، وخالد أنور، ومن تأليف الكاتب محمد صادق، وإخراج عثمان أبولبن، وإنتاج أحمد السبكي.
تحويل رواية إلى شاشة السينما
"بضع ساعات في يوم ما" هو مشروع فني قائم على رواية الكاتب محمد صادق، حيث تعاون مع المخرج عثمان أبو لبن لتحويل الرواية إلى عمل سينمائي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أحمد السبكي أحمد السعدنى اسماء جلال العرض السينمائي الكاتب محمد صادق هنا الزاهد وأحمد السعدني هدى المفتي هشام ماجد بضع ساعات في يوم ما دور العرض المصرية قصة فيلم بضع ساعات في يوم ما فيلم بضع ساعات في يوم ما محمد صادق ناهد السباعي بضع ساعات فی یوم ما
إقرأ أيضاً:
الكاتب الأميركي تاكر كارلسون: لم ألتقِ بقائد يشبه محمد بن زايد في حكمته وتواضعه
وصف الصحافي والكاتب والمعلق السياسي الأميركي تاكر كارلسون، مالك ومؤسس «شبكة تاكر كارلسون»، صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة «حفظه الله»، بأنه «قائد حكيم ولم يلتقِ برئيس مثله من قبل»، مؤكداً أن الحكمة مستحيلة من دون تواضع، والتواضع هبة من الله.
جاء ذلك في جلسة رئيسية حاوره فيها سعيد العطر، مساعد وزير شؤون مجلس الوزراء للمشاريع الاستراتيجية، رئيس المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، بعنوان: «القواعد الجديدة للتأثير»، انعقدت خلال فعاليات قمة المليار متابع، أكبر قمة عالمية في اقتصاد صناعة المحتوى، والتي ينظمها المكتب الإعلامي لحكومة دولة الإمارات، وتستضيفها الدولة خلال الفترة من 11 إلى 13 يناير المقبل، في «أبراج الإمارات، ومركز دبي المالي العالمي، ومتحف المستقبل» بدبي، تحت شعار «المحتوى الهادف»، حيث تشهد القمة في نسختها الثالثة زخماً كبيراً بمشاركة أكثر من 15 ألف صانع محتوى ومؤثر وأكثر من 420 متحدثاً و125 رئيساً تنفيذياً وخبيراً عالمياً.
وقال تاكر كارلسون، خلال الجلسة، إنه تحدث إلى صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان عدة مرات، ولم يسمع أي قائد في العالم يتحدث بتواضع وحكمة مثله.
وأضاف أن «قيادة دولة الإمارات لديها رؤية مستقبلية بعيدة المدى، وليس لسنوات فقط، بما ينعكس بالإيجاب على كل جزء من الدولة، كما أنها قيادة تنتهج التحفيز على العمل والتميز. فلديكم هنا العديد من الجوائز العالمية، وهذه جميعها نقاط قوة لدى دولة الإمارات».
وأكد تاكر أن قادة دولة الإمارات ساهموا في ازدهار وتعزيز مكانة الدولة ودخولها إلى سباق المستقبل لمواكبة التطوّر المتسارع والارتقاء بالخدمات كافة لصالح الشعب.
وانتقل تاكر كارلسون للحديث عن مهنة الصحافة والإعلام، قائلاً إنه في أعقاب الحرب في العراق عام 2003، انحصرت التغطية الإخبارية حينها فقط على تقديم أولويات إدارة الأمن القومي في الولايات المتحدة.
وفي إشارته إلى أبرز تحديات الإعلام الحديث، قال إن الصحفي يحصل على أخباره من مصادر، ولكن في الوقت ذاته يجب أن تعتمد كصحفي على المنطق في التحليل، مشيراً إلى أن الجمهور الآن يستطيع تصفُّح المواقع والحصول على ما يريده، لكن من دون الاهتمام بمصداقية المحتوى، وهذا ما يجب الانتباه له.
وتطرّق إلى أهمية وسائل التواصل الاجتماعي، قائلاً إن «المعلومات تمثل قوة وسلطة، وشهدنا عقوداً مرت على احتكار الإعلام وتوزيع المعلومات، لكن الفضل في تداولها يعود الآن إلى وسائل التواصل الاجتماعي، التي ساهمت في انتقالها بسرعة كبيرة بفضل التطور التكنولوجي».
وتابع أنه تم الشعور بقوة منصات التواصل الاجتماعي كذلك في الولايات المتحدة بالتزامن مع حرائق لوس أنجلوس.
وعن توقعه لشكل الإعلام خلال السنوات الأربع المقبلة، قال تاكر إنه في المقام الأول يعتقد أن الأنباء الخاصة بالبيت الأبيض ستأخذ حيزاً كبيراً، ومن جانب آخر ستلعب منصات التواصل الاجتماعي دوراً مهماً في مستقبل الإعلام، كما أن الشركات المالكة للمنصات الرقمية الإخبارية باتت تركز على إعداد القادة المؤثرين لتقديم المعلومات الموثوقة.