التربية والتعليم عن هدف تعديلات الثانوية العامة المستمرة: نخدم أولادنا
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
أجاب الدكتور أيمن بهاء، نائب وزير التربية والتعليم، على سؤال ما الهدف من تعديلات الثانوية العامة التي جرت في أغسطس الماضي، والتي تنطبق على العام الجامعي الحالي 2024-2025، ثم طرح مشروع "البكالوريا" المستهدف تطبيقه العام المقبل قائلاً: "إلتزامنا الدستوري وأداء القسم أمام السيد الرئيس على رعاية مصالح الشعب هذا هدف في حد ذاته لخدمة أولادنا الموجودين في العام الجاري، ثم استكمال الإجراءات الأكثر تفصيلاً فيما بعد في نظام البكالوريا الذي سيُطرح للحوار المجتمعي.
وتابع خلال لقاء مع برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: "لا يمنع وجود طرح البكالوريا من اتخاذ إجراءات تفيد الدفعة الحالية في العام 2024-2025. طالما في إيدي إجراء جيد الآن، لماذا لم يتم اتخاذه.
اللغة الأجنبية الثانية
ورداً على سؤال الحديدي: "لماذا خرجت اللغة الأجنبية الثانية من المجموع ثم أُعيدت في البكالوريا؟" أجاب: "لا، تم إعادتها كأحد مسارات مواد الأدب والفنون وليست إجبارية على كافة المسارات. وهذا هو الفارق."
وقاطعته الحديدي قائلة: "اللغة الأجنبية الثانية لا يجب أن تُخرج من المجموع الطالب يجب أن يتعلم لغة ثانية. خروجها من المجموع يعني أنها غير مهمة؟"
ليُعقب نائب الوزير: “من بين طلاب الثانوية العامة، هل هناك من يستطيع نطق كلمة سليمة من اللغة الأجنبية الثانية بعد أسبوع واحد من الامتحان لن نمثل مسرحيات حول أننا ندرس لغة ثانية."
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: التربية والتعليم الثانوية العامة اخبار التوك شو صدى البلد المزيد الثانویة العامة اللغة الأجنبیة
إقرأ أيضاً:
التربية والتعليم تدين استهداف العدوان الأمريكي للمعهد المهني في البيضاء
صنعاء -يمانيون
أدانت وزارة التربية والتعليم والبحث العلمي الجريمة التي ارتكبها العدوان الأمريكي باستهدافه للمعهد المهني بمديرية الصومعة في محافظة البيضاء، في اعتداء سافر على مؤسسة تعليمية مدنية تُعنى ببناء الإنسان وتأهيل الشباب.
وأشارت الوزارة في بيان تلقت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) نسخة منه، إلى أن هذا العمل الإجرامي الجبان جريمة جديدة تضاف إلى سجل الإجرام الأمريكي، ويكشف حجم الحقد الذي تكنه الإدارة الأمريكية للشعب اليمني ومؤسساته التعليمية، ويعكس إفلاسا أخلاقيا وقانونيا بلغ مداه.
ودعا البيان جميع أحرار العالم إلى الوقوف صفًا واحدًا في وجه الصلف الأمريكي الذي يستهدف أبناء اليمن، والصهيوني الذي يمارس أبشع صور الإبادة بحق الشعب الفلسطيني الأعزل.
وأكد أن صمت المجتمع الدولي تجاه هذه الجرائم شجع المعتدين على التمادي في غطرستهم وجرائمهم، معتبراً استمرار هذا الصمت مشاركة فعلية في العدوان.