التعليم: المدارس المصرية اليابانية تستهدف خلق بيئة جديدة للتعليم في مصر
تاريخ النشر: 12th, January 2025 GMT
تحدث مالك الرفاعي، مدير وحدة المدارس المصرية اليابانية بوزارة التربية والتعليم، عن المدارس المصرية اليابانية.
وقال مالك الرفاعي، خلال لقائه ببرنامج "الحياة اليوم"، المُذاع عبر فضائية "الحياة"،: "البيئة التعليمية في المدارس اليابانية مختلفة الطالب من أول ما بيجي يكون في استقبال الطلاب مدرسين ومعلمين أنشطة وزائرة صحية وتتابع الأبناء".
وأضاف: "لدينا توجيهات من وزير التربية والتعليم محمد عبد اللطيف بالتوسع في المدارس اليابانية بمصر وممكن تدخل 20 مدرسة أخرى"، موضحا: "ما يفرق المدارس اليابانية عن أي مدرسة هي البيئة التعليمية التي يعيش فيها الطلاب".
وأشار الرفاعي، مدير وحدة المدارس المصرية اليابانية بوزارة التربية والتعليم، إلى أن مشروع المدارس المصرية البابانية يستهدف خلق بيئة تعليمية جديدة للتعليم في مصر.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: المدارس المصرية اليابانية البيئة التعليمية المزيد المدارس المصریة الیابانیة فی المدارس
إقرأ أيضاً:
إعفاء 16 مديرًا إقليميًا..التقدم والاشتراكية يطالب وزير التربية الوطنية بالتوضيح
أثار قرار وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، محمد سعد برادة، بإعفاء 16 مديرًا إقليميًا من مهامهم، موجة من التساؤلات والانتقادات داخل الأوساط البرلمانية والتعليمية.
القرار، الذي جاء في إطار تقييم شامل لأداء مسؤولي التعليم على المستوى الإقليمي، دفع فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب إلى مطالبة الوزارة بالكشف عن الدوافع الحقيقية لهذه الإعفاءات.
وفي رسالة وجهها الفريق البرلماني إلى رئيس لجنة التعليم والثقافة والاتصال بالمجلس، طالب النواب بضرورة عقد اجتماع عاجل لمناقشة هذا الموضوع بحضور وزير التربية الوطنية.
وأعربوا عن قلقهم بشأن ما وصفوه بـ “التوقيت المفاجئ” لهذه القرارات، مؤكدين أن العديد من المديرين الذين تم إعفاؤهم كانوا يتمتعون بسمعة جيدة وحققوا نتائج إيجابية في مجالاتهم.
واعتبر الفريق البرلماني أن السبب وراء هذا الإعفاء قد يكون “منطقيًا انتقائيًا” أو مرتبطًا بـ “حسابات سياسية وانتخابية”، مشيرين إلى أن القطاع التربوي، الذي يشرف على برامج ضخمة، يتطلب الشفافية والحياد الإداري في اتخاذ القرارات.
من جهة أخرى، أبدت العديد من الأوساط التعليمية استغرابها من هذه الإعفاءات الجماعية، خاصة وأنها شملت مديرين إقليميين مشهود لهم بالكفاءة والنزاهة، بما في ذلك مديرين لم يمضِ على تعيينهم سوى عامين فقط.
كما تساءل البرلمانيون عن مدى إشراك الأكاديميات الجهوية للتربية والتكوين في اتخاذ هذه القرارات التي قد يكون لها تأثيرات على استقرار النظام التربوي في البلاد.