الباحة.. 16 فرقة إسعافية و3 للاستجابة السريعة لمواجهة الحالة المطرية
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
في ظل ما تشهده منطقة الباحة اليوم من أمطار، رفع الهلال الأحمر في الباحة جاهزيته لمواجهة الحالة المطرية، وعزز الاستعدادات بـ 16 فرقة إسعافية و 3 فرق استجابة سريعة، لمواجهة تغيرات الطقس والحالة المطرية التي تشهدها المنطقة.
وأكد مدير عام فرع الهيئة في الباحة سلطان سعد المالكي أن غرفة القيادة والتحكم، والمراكز الإسعافية، والفرق التطوعية تعمل بأعلى مستويات الجاهزية وفق خطة الطوارئ.
أخبار متعلقة في 6 دول.. مركز الملك سلمان يوزّع مساعدات إغاثية وغذائيةوزير خارجية الإدارة السورية الجديدة يصل إلى الرياض .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } هطول أمطار على الباحة - أرشيفيةأمطار الباحةوشملت الخطة رفع الاستعداد في 16 مركزًا إسعافيًا، مع تخصيص 16 فرقة إسعافية و3 فرق استجابة سريعة، مجهزة بأطقم متخصصة من الأخصائيين وفنيي الإسعاف وطب الطوارئ.
وناشدت الهيئة المواطنين والمقيمين بتوخي الحذر والالتزام بقواعد السلامة، خاصة عند هطول الأمطار، مع تجنب الأماكن الخطرة وترك المجال مفتوحًا للفرق الإسعافية لضمان سرعة الاستجابة.
كما أكدت توفر رقم الطوارئ "997” وتطبيق "أسعفني" لخدمة المحتاجين على مدار الساعة.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس الباحة هيئة الهلال الأحمر هيئة الهلال الأحمر بالباحة تغيرات الطقس الطقس الحالة المطرية أمطار الباحة
إقرأ أيضاً:
الألعاب التراثية الرمضانية.. ترفيه يعكس قيم وهوية المجتمع
تشكِّل الألعاب التقليدية جُزءًا أصيلًا من التراث الثقافي للمجتمع، متجاوزةً أبعادها بصفتها وسائل ترفيهية عابرة، لتُعدّ نافذةً تعكس قِيَم الشعوب وهوياتها وعاداتها عبر العصور.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وتمتاز هذه الألعاب بتنوعها وارتباطها الوثيق بالبيئة الجغرافية والاجتماعية، وتنتقل من جيلٍ إلى جيل، محافظةً على روح الجماعة، ومُعزِّزةً الروابط الإنسانية.
أخبار متعلقة قباب المسجد النبوي.. طرازٌ هندسي يجسّد فنّ العمارة الإسلاميةتعزز التآلف.. الألعاب التراثية الرمضانية تجمع الأجيال في حائلوفي العاصمة الرياض، تظل الألعاب التقليدية خلال شهر رمضان المبارك رمزًا حيًّا للهوية الثقافية، تُحمل في طياتها إرث الأجداد، وقيم المجتمع التي تناقلتها الأجيال عبر الزمن.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } الألعاب التراثية الرمضانية في حائلألعاب شعبيةوكانت هذه الألعاب تُمارَس في أزقة الأحياء القديمة وساحاتها، جمعت الأطفال والشباب في أجواء مفعمة بالمرح والبساطة، معززةً قيم التعاون والمنافسة الشريفة، ومُرسخةً ذكريات تُوثق الروابط بين الأجيال.
وعلى الرغم من الحداثة والتطور، بقيت هذه الألعاب الشعبية محفورة في ذاكرة المجتمع السعودي، ويستحضرها الكثير في رمضان، سواءً بممارستها أو من خلال استرجاع ذكرياتها التي كانت جزءًا من التقاليد الأصيلة.
وتُعدّ ألعاب مثل "المصاقيل"، واللعب بالحجر، والكرة المصنوعة يدويًا "الصبّة"، انعكاسًا لقيم البساطة والألفة التي تميز المجتمع السعودي، وتُسهم في نقل العادات والتقاليد إلى الأجيال الجديدة؛ لتظل حاضرة في وجدانهم رغم التحولات الحديثة.
وتمثّل هذه الألعاب تجربةً ثقافية وتربوية تُثري حياة الأطفال والشباب، وتحافظ على إرث الأجداد، ليبقى نابضًا بالحياة ومتجذرًا في ذاكرة المجتمع.