قال الإعلامي عاطف كامل، مذيع العرب في الولايات المتحدة، إن بدايته كانت في مكتبات مصر، بالتعاون مع فريق متخصص، وكانوا يقدمون العروض في عهد السيدة سوزان مبارك، التي دعمت الفكرة آنذاك، وخلال دراسته للفنون المسرحية تمت دعوته للدراسة في الخارج، مضيفا أنه انتقل بعد ذلك لمرحلة دمج ذوي الهمم من خلال القصص المصنوعة، وكانت الدراسة بالخارج متعلقة بهذه القضية.

المنتج رمسيس نجيب 

وأوضح «كامل»، خلال استضافته ببرنامج «ملعب الفن» مع الإعلامي مصطفى عمار، المذاع على راديو «أون سبورت إف إم»، أن المنتج رمسيس نجيب، سلمه الدعوة للسفر، وحصل من خلاله على الموافقة للسفر، متابعا «مكنتش عاوز أسافر ولكن ربنا قدر ده، ووقتها كانت أمريكا حلم بعكس الآن، ولو الزمن عاد بي لن أسافر لأمريكا، والفنان عمر الشريف نفسه قال في حديث سابق له أتمنى إني مكنتش سافرت وكنت فضلت في مصر».

صعوبة الحياة في الغربة

وأضاف «الإنسان بيسافر بره بيعاني وبيشتغل في شغلانات صعبة وحياة شاقة، وكتير من الناس بتسافر بتأشيرة سياحة ويشتغلوا بدون تصريح، لحد ما يحصلوا على إقامة، وهناك من سافروا عن طريق فرص السفر بالحظ، ولكن الحياة هناك صعبة وفي لاجئين كتير وفرص العمل مش زي زمان، والحياة في أمريكا مش سهلة، بتحصل على أجر أسبوعي 300 دولار يعني 1200 دولار شهريا، والإيجار لوحده غرفة وصالة حوالي 900 دولار، وبالتالي لازم الزوج والزوجة يشتغلوا».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: ملعب الفن مذيع العرب مصطفى عمار

إقرأ أيضاً:

سناء منصور: حلمي التوني ترك أثرا كبيرا في مجال الفن

قالت الإعلامية سناء منصور، إن الوسط الثقافي والفني خسر فنانا تشكيليا كبيرا بوفاة حلمي التوني، مشيرة إلى أنه ترك أثرا كبيرا وعظيما في مجال الفن التشكيلي، وتراث يورث للأجيال القادمة.

وأوضحت «منصور» خلال تقديمها برنامج «السفيرة عزيزة»، المذاع على قناة «dmc»، أن الفنان حلمي التوني يتميز بالطابع والذوق المصري الأصيل، فضلا عن أنه من أشهر الفنانين والرسامين المصريين، إلى جانب اهتمام الفنان الراحل خلال مسيرته بالمرأة، ورسمها في أبهى صورة لها عالميا ومحليا.

وأكدت أن حلمي التوني كان يهتم بالطفل لأن بدايته كانت في مسرح العرائس، إذ أنه كان يصنع شخصيات المسرح بالتعاون مع الفنان صلاح السقا، متابعة أنه قدم عددا كبيرا من المعارض، تضمنت لوحات صنعت خصيصا للأطفال.

وأشارت إلى أن المعارض التي قدمها التوني، حرص من خلالها على حق الطفل في الاستمتاع بالفن، إلى جانب تنمية الحس الفني والذوقي لدى الطفل.

مقالات مشابهة

  • الأورومتوسطي: مراكز الإيواء كانت هدف الاحتلال خلال الشهر الأخير
  • افرام: شهادة دم غالية رفعها الدفاع المدني على مذبح الواجب الإنساني والوطني
  • لم تجمعها من الفن فقط.. بلومبيرغ تكشف حجم ثروة سيلينا غوميز
  • كيف أجبر الفن المؤلف أحمد الإبياري على بيع بيته وعربيته؟| سر تهديده بالحرق
  • سناء منصور: حلمي التوني ترك أثرا كبيرا في مجال الفن
  • «أسقفية الخدمات» تُنشئ فصل «شجرة الحياة» في قنا لتطوير التعليم بالقرى
  • بعد حديثه عن الموت.. من هو الإعلامي حساني بشير؟
  • في ذكرى وفاتها... تعرف على أبرز المحطات الفنية لـ عايدة كامل
  • بالأرقام.. حجم الأموال التي أنفقتها أمريكا على إنتاج القذائف!
  • مها أحمد لمتابعيها : «مش هسيب شغلي على التيك توك وأي برنامج طول ما فيه فلوس»