عاطف كامل لـ«ملعب الفن»: «الحياة في أمريكا غالية جدا ولو الزمن رجع مش هسيب مصر»
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قال الإعلامي عاطف كامل، مذيع العرب في الولايات المتحدة، إن بدايته كانت في مكتبات مصر، بالتعاون مع فريق متخصص، وكانوا يقدمون العروض في عهد السيدة سوزان مبارك، التي دعمت الفكرة آنذاك، وخلال دراسته للفنون المسرحية تمت دعوته للدراسة في الخارج، مضيفا أنه انتقل بعد ذلك لمرحلة دمج ذوي الهمم من خلال القصص المصنوعة، وكانت الدراسة بالخارج متعلقة بهذه القضية.
وأوضح «كامل»، خلال استضافته ببرنامج «ملعب الفن» مع الإعلامي مصطفى عمار، المذاع على راديو «أون سبورت إف إم»، أن المنتج رمسيس نجيب، سلمه الدعوة للسفر، وحصل من خلاله على الموافقة للسفر، متابعا «مكنتش عاوز أسافر ولكن ربنا قدر ده، ووقتها كانت أمريكا حلم بعكس الآن، ولو الزمن عاد بي لن أسافر لأمريكا، والفنان عمر الشريف نفسه قال في حديث سابق له أتمنى إني مكنتش سافرت وكنت فضلت في مصر».
صعوبة الحياة في الغربةوأضاف «الإنسان بيسافر بره بيعاني وبيشتغل في شغلانات صعبة وحياة شاقة، وكتير من الناس بتسافر بتأشيرة سياحة ويشتغلوا بدون تصريح، لحد ما يحصلوا على إقامة، وهناك من سافروا عن طريق فرص السفر بالحظ، ولكن الحياة هناك صعبة وفي لاجئين كتير وفرص العمل مش زي زمان، والحياة في أمريكا مش سهلة، بتحصل على أجر أسبوعي 300 دولار يعني 1200 دولار شهريا، والإيجار لوحده غرفة وصالة حوالي 900 دولار، وبالتالي لازم الزوج والزوجة يشتغلوا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ملعب الفن مذيع العرب مصطفى عمار
إقرأ أيضاً:
كاتب صحفي: ثورة 23 يوليو أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع
قال عاطف عبد الغني، الكاتب الصحفي إن ثورة 23 يوليو التي تستنكرها الجماعة الإرهابية وتهاجمها، أذابت الفروق الطبقية بين فئات المجتمع، وحققت العدالة الاجتماعية بين المواطنين، ورأينا ابن الفلاح يتخرج من كلية الطب.
وكشف عاطف عبد الغني، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، الفرق بين الشائعة البسيطة والمركبة.
وقال أن الشائعة البسيطة عبارة عن نشر معلومات مغلوطة يمكن تكذبها وتفنيدها من قبل الحكومة، بخلاف الشائعات المركبة التي تبث من خلال كتائب إلكترونية مثل جماعة الإخوان الإرهابية وبث السموم عن الجيش المصري.
سفارة مصر في نيامي تحتفل بذكرى ثورة 23 يوليو خبر كاذب
تابع الكاتب الصحفى، الأمر أكبر من مجرد نشر خبر كاذب، أو خبر به جزء من الحقيقة وآخر كاذب ومن ثم يعاد تدويرها مرة أخرى، فنحن الآن نعيش حرب الإنترنت والمعلومات أو ما يطلق عليها حروب الجيل الرابع.