حتى لو كانت السعودية.. “الحوثي”: سنقف الى جانب أي دولة عربية تتعرض لعدوان من “إسرائيل”
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
الجديد برس|
اكد عضو المجلس السياسي الأعلى بـ”حكومة صنعاء” محمد علي الحوثي، ان اليمن سيقف الى جانب أي دولة عربية، تتعرض للعدوان من قبل “كيان الاحتلال الإسرائيلي” حتى لو كانت السعودية، “أكبر معتدي على الشعب اليمني”، كما قال.
وقال “الحوثي” : “حتى المملكة العربية السعودية لو أقدمت إسرائيل الكيان الغازي على استهدافها لوقفنا الى جانبها “.
مشيراً ، الى ان هذا بالنسبة لليمن، هو موقف عربي، وموقف إسلامي مشرف.
وقال “عضو سياسي صنعاء الأعلى” سنتغاضى عن كل مواقف “الأردنيين السابقة” التي كانت موجهة ضد اليمنيين، لأن العدو المباشر لكل العرب والمسلمين هو “إسرائيل” ويجب ان يفهم ذلك.
المصدر: الجديد برس
إقرأ أيضاً:
الروائي غيث حمور يوقع 6 كتب “كانت ممنوعة” في زمن النظام البائد
دمشق-سانا
وقّع الروائي غيث حمور في مقهى الروضة في دمشق (6) من كتبه التي كانت ممنوعة في زمن النظام البائد، تشمل روايات ويوميات تتناول في مضامينها توثيقاً لحالة الإنسان السوري من ظلم وقهر وأدلجة كان يمارسها نظام الأسد المخلوع.
“أبيض قانٍ وغراب وصنمان وإمبراطورية فسادستان و فولار وعصا غليظة ويوميات حمار وقط والرئيس شريكاً”.. عناوين ألفها حمور بعيداً عن سوريا خلال غيابه الذي استمر لإحدى عشرة سنة، في محاولة أن يكون بجانب وطنه من خلال الكلمة.
ووصف حمور مشاعره بالنصر والفرح بعد غيابه الطويل عن سوريا بقوله: “توقيعي اليوم لكتبي في دمشق، وفي هذا المقهى الذي طالما احتضن المثقفين المعارضين للنظام البائد، يشعرني بالفخر ومشاعر النصر، فكانت كتبي موجودة في الكثير من الأماكن، عدا المكان الذي يجب أن تكون فيه ابتداءً من هنا وهو سوريا”.
وعن أعماله المستقبلية، أوضح حمور أنه يعمل حالياً على إنجاز رواية “انتفاضة القوارض” والتي هي قيد الطباعة، مشيراً إلى أنها عمله الروائي الأول، التي يتسع نطاقها ليتناول قضايا عالمية، وتناقش حالة عدم الاكتراث المتفشية بين البشر حول الحروب وعن تقديم المصالح والقتل المستمر من آلاف السنين، والكثير من القضايا التي يتم نقاشها بين مجموعة من القوارض، التي ترى أن الانتصار على البشر سهل جداً، لأنهم يملكون كل مقومات الهزيمة وفق وصفه.
يذكر أن غيث حمور طالب دكتوراه في جامعة ابن خلدون في اسطنبول، حاصل على الإجازة الجامعية في الإعلام من جامعة دمشق عام 2010.