أكد الكاتب الصحفي عادل حمودة، أن المؤسسة العسكرية الأمريكية هي أقوى قوات مسلحة في العالم وثاني جيش بعد جيش التحرير الشعبي الصيني، والذي شعارها: “هذا ما سندافع عنه”، مشددًا على أن رئيس الولايات المتحدة هو القائد الأعلى وهو من يصيغ السياسة العسكرية بالتعاون مع وزارة الدفاع ووزارة الأمن الداخلي، .

تصريحات الكاتب الصحفي عادل حمودة:

وأوضح “حمودة”، خلال تقديمه برنامج “واجه الحقيقة”، المذاع على قناة “القاهرة الإخبارية”، أن عدد الضباط والجنود في الخدمة مليون و400 ألف فرد منهم نصف مليون في الولايات المتحدة، وعادة ما يختار الرئيس وزير الدفاع من بين السياسيين أصحاب الخبرة في العلاقات الدولية ولكن ترامب فاجأ الدنيا كلها باختيار مذيع في شبكة فوكس نيوز وزيرا للدفاع، متابعًا: “تم اختيار ”بيث هيجسيت" للمنصب، الذي خدم بيث في الجيش الأمريكي، وتنقل في خدمته بين جوانتانامو والعراق وأفغانستان، وحدث ذلك في فترات ممتدة من عام 2003 و 2012.

وتابع الكاتب الصحفي عادل حمودة، : “نشر بيث كتابا بعنوان ”الحرب على المحاربين" كشف فيه عن معاناة الجنود في الحروب التي تتورط فيها الولايات المتحدة وهو يروج للكتاب على شبكة فوكس نيوز روي قصة لفتت نظر ترامب إليه قال إنه نه وهو في الخدمة كلف هو ووحدته بحراسة مراسم تنصيب بايدن للرئاسة لكنه منع من التواجد في مقر الاحتفال بسبب وشم ديني عبارة عن صليب القدس صليب القدس وهو صليب اتخذته الحملات الصليبية شعارا لها".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: حمودة جيش التحرير المؤسسة العسكرية الأمريكية قوات مسلحة الولايات المتحدة عادل حمودة

إقرأ أيضاً:

وزير الدفاع الأمريكي: الولايات المتحدة ستبقى شريكًا لحلف الناتو

قال لويد أوستن، وزير الدفاع الأمريكي، إن الولايات المتحدة ستبقى شريكًا موثوقًا به لحلف "الناتو" في المستقبل، على الرغم من التغيير المقبل في الإدارة الأمريكية.

انخفاض مخزونات أمريكا النفطية 959 ألف برميل في أسبوع ترامب يعتزم تغيير اسم خليج المكسيك إلى" خليج أمريكا"


وبحسب"روسيا اليوم"، أوضح أوستن، في مؤتمر صحفي ردا على سؤال حول ما إذا كانت واشنطن ستبقى شريكا موثوقا به لحلف "الناتو" بعد وصول الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب إلى السلطة: "لقد كانت الولايات المتحدة الأمريكية دائما شريكا موثوقا به، وسنظل دائما شريكا موثوقا به في المستقبل.
وأضاف أنه على الرغم من التغيير المقبل في الإدارة والتغييرات في بعض النهج، فإن الولايات المتحدة تظل ملتزمة تجاه حلفائها وشركائها.
وكانت صحيفة "فاينانشال تايمز" قد ذكرت في وقت سابق أن فريق الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب أبلغ مسؤولين أوروبيين أن الإدارة الجديدة ستطلب من أعضاء حلف "الناتو" زيادة الإنفاق الدفاعي إلى 5% من الناتج المحلي الإجمالي.
واعتبر السفير الأمريكي السابق لدى "الناتو" إيفو دالدر إن مطالبة ترامب دول الحلف بزيادة ميزانياتها الدفاعية بشكل حاد قد يستخدم "ذريعة" للانسحاب من الحلف.

مقالات مشابهة

  • عادل حمودة: كبير مراسلي البيت الأبيض يصف ما يحدث في أمريكا بـ"الزلزال"
  • تيك توك على وشك الحظر في الولايات المتحدة .. ما القصة؟
  • عادل حمودة: «الفين براج» لن يبقى في منصبه حين يتولى ترامب الرئاسة
  • كاتب صحفي: فوز ترامب زلزال سبقه صدمة في أمريكا
  • عادل حمودة: فوز ترامب زلزال سبقه صدمة تشير لتحولات عميقة في أمريكا
  • عادل حمودة: 40 اتهامًا ضد ترامب.. هل سيعود للانتقام؟
  • وزير الدفاع الأمريكي: الولايات المتحدة ستبقى شريكًا لحلف الناتو
  • الموردون العالميون للسيارات يدرسون نقل الإنتاج إلى الولايات المتحدة
  • ترامب يثير الجدل بخريطة توحد الولايات المتحدة مع غرينلاند وكندا