قرقاش: التحولات الجسيمة في المنطقة تتطلب الحكمة والحوار
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
أكد الدكتور أنور بن محمد قرقاش، المستشار الدبلوماسي لرئيس الدولة، أن حجم التغير الجيوسياسي في المنطقة يُعد عظيماً وغير مسبوق، مشيراً إلى ضرورة التأمل والتفكير العميق، في ظل هذه التحولات الجسيمة.
وأوضح قرقاش أن التعامل مع هذه المرحلة الحساسة يتطلب التمسك بالثوابت كركائز أساسية، وعلى رأسها الحوار والحلول السياسية، إلى جانب بناء مجتمعات قائمة على مبادئ العدالة، وتعزيز اقتصادات تخدم تطلعات شعوب المنطقة نحو مستقبل أفضل.
وقال في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس": "حجم التغير الجيوسياسي في المنطقة عظيم وغير مسبوق، ويتطلب وقفة تأمل وتفكير عميق في ظل هذه التحولات الجسيمة. ومع ذلك، تبقى الثوابت ركيزة أساسية لإدارة المرحلة القادمة بحكمة، وعلي رأسها الحوار والحلول السياسية والمجتمعات القائمة على العدالة والاقتصاد الذي يخدم تطلعات شعوب المنطقة".
حجم التغير الجيوسياسي في المنطقة عظيم وغير مسبوق، ويتطلب وقفة تأمل وتفكير عميق في ظل هذه التحولات الجسيمة.
ومع ذلك، تبقى الثوابت ركيزة أساسية لإدارة المرحلة القادمة بحكمة، وعلي رأسها الحوار والحلول السياسية والمجتمعات القائمة على العدالة والاقتصاد الذي يخدم تطلعات شعوب المنطقة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الإمارات سقوط الأسد إسرائيل وحزب الله إيران وإسرائيل غزة وإسرائيل فی المنطقة
إقرأ أيضاً:
رمضان عبد المعز: الحكمة تعني وضع الشئ في موضعه الصحيح
قال الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، إن سيدنا زكريا بلغ من الكبر عتيا وكانت إمرأته عاقرا فطلب من الله أن يهب له وليا يرثه ويرث من آل يعقوب العلم والحكمة ويعتنى ببنى إسرائيل، وأن يمتعه بالرضا ويسعى لرضاك ويشعر بالسعادة.
وأضاف رمضان عبد المعز، خلال برنامج "لعلهم يفقهون" المذاع على قناة دى إم سى، أن الله تعالى قال :"يُؤْتِي الْحِكْمَةَ مَن يَشَاءُ ۚ وَمَن يُؤْتَ الْحِكْمَةَ فَقَدْ أُوتِيَ خَيْرًا كَثِيرًا ۗ"، والحكمة تعنى وضع الشئ فى موضعه، فتطمئن وتهدأ ونحيا بالقرآن والسنة.
ولفت رمضان عبد المعز إلى أن الله تعالى قال :"مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِّن ذَكَرٍ أَوْ أُنثَىٰ وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً ۖ وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُم بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ"، متسائلا: حد يكره الحياة الطيبة والهدوء والطمأنينة وراحة البال؟.
وأكد رمضان عبد المعز أن الله قال :" وَأَسْبَغَ عَلَيْكُمْ نِعَمَهُ ظَاهِرَةً وَبَاطِنَةً"، فمن يقل غير ذلك فهو كاذب، لأن المسلم الصالح إذا بلغ 40 سنة قال ربى أوزعنى أن أشكر نعمتك الذى أنعمت علي.