فكرة جمهوريتنا الجديدة أسست على فلسفة تدشين مشروعات قومية قامت بها الدولة بقرار جريء تحملته القيادة السياسية دون غيرها؛ لتصبح مصر مستحقة لجغرافية صالحة للاستثمار والتنمية وقبلة للتنمية في مجالاتها المتعددة؛ وليؤكد التاريخ أن أبناء المحروسة لم يدخروا جهدًا في العمل على إعمارها وتقدمها وازدهارها ونهضتها؛ وليشهد العالم بأسره أن شعب مصر العظيم تحمل من أجل نهضة الوطن واستقراره ونماؤه لتجد الأجيال تلو الأخرى طريقها الممهد لاستكمال المسار القويم.

المضي نحو تأسيس الجمهورية الجديدة استلزم عقيدة راسخة ووعي بالتحديات وصمود وإصرار على تحقيق الغايات النبيلة، وهذا ما توافر لدى القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الوطنية؛ فأضحى السابق نحو الإنجازات التي تتدفق يومًا تلو الأخر بمثابة الحافز الذي لم يسمح للجميع بالالتفات للخلف أو العبء لما يطلق من بحور شائعات مغرضة تستهدف تقويض الهمة وإضعاف العزيمة، وهنا أضحى الشعب بطلًا ملهمًا، وباتت القيادة السياسية قادرة على العطاء المستدامة.

لقد غير الرئيس عبد الفتاح السيسي من منطق فرضته فترة شابها الضباب وأسست عبرها مفاهيم مغلوطة تقوم على مبررات غير صحيحة ولا تتسق مع ما نؤمن به من قيم وما يتبناه مجتمعنا من أخلاق ومبادئ محمودة؛ فبدأت مسيرة الدولة تجاه القضاء على براثن الفساد على قدم وساق؛ حيث وجه الرئيس إلى تفعيل وسن التشريعات التي تحمي مقدرات الدولة وتعيد الثقة بين المواطن ومؤسسات وطنه؛ فألقيت المصالح والمطامع الخاص في بئر سحيق، ودشنت جسور النزاهة والأمانة التي تخلق المناخ الموات للبناء والإعمار والنهضة.

وما سعى الرئيس لتعضيده في مستهل قيام الجمهورية الجديدة العمل بحزم على تطبيق مبدأ العدالة والمساواة والتي ترجم لمعان يصعب حصرها؛ حيث توفير الرعاية الصحيحة لجموع الشعب، وتدشين الطرق الآمنة التي تحفظ الأرواح والمقدرات، وتهيئة المناخ التعليمي بخلق مؤسسات تعليمية متنوعة ومتعددة الصيغ بغية إيفاء الطلب عليها، وجهزت البنية التحتية التي ساهمت في جذب الاستثمارات المباشرة الأجنبية منها وغير الأجنبية، وهيأ أمر التصنيع ليبدأ في مجالات كثيرة.

وهنا لا نتحدث عن صور الإنجازات؛ فهذا أمر يصعب تناوله في مقام مقالة أو العديد من المقالات؛ حيث يستلزم ذلك مجلدات يثقل حملها؛ لكنني أود الإشارة إلى عرض الفلسفة التي قامت في خضمها جمهوريتنا الجديدة في عهد قيادة رشيدة مخلصة لوطنها محبة لشعبها تخشى ربها وتدعوه ليل نهار طالبة التوفيق والسداد من أجل بقاء وطن غال ورفعة شأنه وعلو رايته يحتضن شعب عظيم يمتلك الإيمان ومحبة الأوطان.

ونعي أن تأسيس الجمهورية الجديدة يقوم على فكرة الشمولية؛ فلا مجال التفضيل أو الاختيار الذي يتمخض عنه إهمال أو تجاهل لمناطق أو جغرافية بعينها، وهنا ندرك أهمية الخطة التي تبنتها القيادة السياسية ومؤسسات الدولة الوطنية في الإعمار وتدشين مشروعاتها القومية؛ حيث يرى  الناظر بعين البصيرة  أنها حوت كافة ربوع الوطن شرقًا وغربًا شمالًا وجنوبًا؛ فقد أضحت الخريطةٍ واضحةٍ المعالم ومراحل الاستراتيجيةٍ استهدفت التنمية المستدامة في شتى المجالات العلمية والعملية والمعيشية، ابتداءً من بنيةٍ تحتيةٍ متطورةٍ، وانتهاءً بوسائل الرفاهية التي تلبي طموحات وتطلعات الإنسان.

وفي خضم تأسيس الجمهورية الجديدة أرى أن هناك درسًا مستفاد يؤكد على فكر رشيد لقائد مسيرة النهضة؛ حيث لم يلتفت لأبواق وأفعال وممارسات جماعات الضلال ولمن لا يقبلون باستمرارية المسار التنموي في بلادنا الحبيبة؛ فمضى الرجل في طريقة مستعينًا بالله – عز وجل- مرتكنً على شعب أبي ومؤسسات وطنية وسواعد مخلصة؛ فصار الدفع بمسيرتي الصلاح والإصلاح دون توقف؛ فأينعت الثمار بإنجازات غير مسبوقة، ندعي أنها أبهرت العالم كله.

ومن مقومات العمل على تأسيس الجمهورية الجديدة الحفاظ على الأمن القومي للدولة؛ ومن ثم عمد فخامة الرئيس إلى تعظيم مقدراتها العسكرية والسياسية والاقتصادية والثقافية والعلمية والتقنية، وهذا مجتمعًا يؤدي قطعًا إلى حماية النسق القيمي لشعبنا صاحب الثقافة والريادة والحضارة العريقة، ناهيك عن شمعة حوار وطني مستدامة تناقش ما يستجد على الساحة لتتفتح آفاق الفكر والتفكر وتنهمر الأفكار البناءة التي تصب في بوتقة مصلحة الوطن.

 وأرتأى أن بناء الجمهورية الجديدة لم يكن قاصرًا على الجانب المادي فقط؛ لكن أسس الرئيس للفضيلة ورسخ لدعائم دولة تقوم على شرف الكلمة وقوة الموقف واحترام المواثيق والثقافات والعقائد، وتؤكد على أهمية التعايش السلمي وتحض على السلام، والعمل على تعزيز روح التعاون والشراكة الفاعلة بين الجميع دون استثناء، وهذا ما ساهم في اصطفاف الجميع خلف القيادة السياسية؛ حيث صدق النوايا والدعوة للرباط والتماسك وفق ترابط ومحبة وتراحم وتكافل بين أطياف الشعب العظيم.

وإيماننا بالمرأة المصرية ودورها الفاعل في بناء الوطن والحفاظ على مقدراته، بل وحمايته، جعل القائد الحكيم للمرأة مشاركات غير مسبوقة في مناشط الحياة السياسية، والاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والصحية، والتعليمية، والبيئية، دون تمييزٍ أو فاصلٍ أو حدٍ معينٍ، وأرى أن هذا ساهم في تسريع وتيرة التقدم والإنجاز، كونها شريك مآزر ومصنع لتربية الرجال ومعززة للولاء والانتماء بلا حدود.. ودي ومحبتي لوطني ولرئيسي وللجميع.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: السيسي الرئيس السيسي الجمهورية الجديدة المزيد القیادة السیاسیة

إقرأ أيضاً:

محفوض عرض الورقة السياسية لـحركة التغيير في نقابة الصحافة: لحل المليشيات المسلحة واجتثاث موبقاتها

عقد رئيس حزب "حركة التغيير" المحامي ايلي محفوض مؤتمرا صحافيا في نادي الصحافة، عرض في خلاله للورقة السياسية للحزب، بعنوان "لا شرعية في ظل استمرار ميليشيا"، في حضور الصحافي المسؤول عن العلاقات الخارجية في حزب "القوات اللبنانية" الوزير السابق ريشار قيومجيان، النائب السابق أدي ابي اللمع، عضوي مجلس نقابة المحامين لبيب حرفوش وعماد مرتينوس وعدد من أعضاء "الجبهة السيادية" والمدير العام لـ"اذاعة لبنان الحر" الدكتور شربل عازار وعدد من الصحافيين.

استهل محفوض مؤتمره قائلا: "أما وقد إنتخب رئيس للجمهورية وتشكلت الحكومة، فإننا نظرنا بعين الإيجابية لهذين الإستحقاقين الدستوريين وجاءت المتغيرات الإقليمية والدولية مترافقة مع إعلان وقف إطلاق النار، على أن يصار خلال فترة محددة للشروع بسلسلة خطوات من شأنها أن تنتج سيادة كاملة غير منتقصة، أولى معالمها، إستعادة الدولة لوظيفتها بالرعاية والحماية، الأمر الذي يفرض حتما حل الميليشيا المسلحة المشغلة من إيران بعدما أنهكت الدولة وأنزلت فيها الخراب والدمار والهجرة والإفلاس والتراجع الدراماتيكي على كل المستويات الإقتصادية، ناهيك عن حمايتها ورعايتها للفساد والفاسدين ممن تظللوا بها كي يحققوا مصالحهم الخاصة".

اضاف: "أما وقد خلص الجميع أحزابا وقادة وطوائف وروحيين وزمنيين الى قناعة راسخة مؤداها لا قيام لدولة حقيقية ولا فاعلية لدور المؤسسات طالما الميليشيا باقية وسلاحها سيف مسلط على الإستقرار والإستقلال، ولعل المطلب الأساسي بسحب السلاح لم يعد مجرد مطالبات داخلية بل بات اليوم مطلبا عالميا دوليا، الأمر الذي أوصلنا الى معادلة إما لبنان سيد نفسه ذات سيادة كاملة بدون إنتقاص مع ما يستتبع ذلك من قيامة حقيقية للدولة بكل مندرجاتها مترافقا ذلك مع رعاية وإحاطة واهتمام وتمويل واستثمارات من قبل كبريات عواصم العالم، أو سقوط لبنان الدولة والجمهورية في أتون مخطط تدميري الأمر الذي يرفضه الجميع".

وتابع: "وعليه، بات ملزما على لبنان الدولة اتخاذ كل ما يلزم من إجراءات وخطوات لفرض السلطة الشرعية وحل الميليشيا التي بسلاحها وأنشطتها الخارجة عن القوانين المحلية والدولية جعلت من لبنان ساحة حروب وتصفية مصالح خدمة لأجندة إيران ومشاريعها في المنطقة. ولأن الناس استبشرت خيرا بإنجاز الاستحقاق الدستوري المتمثل بانتخاب الرئيس وقيام الدورة السياسية، نريد لمنسوب التفاؤل أن يستمر لا أن يخف. وإزاء ما تقدم، يطرح حزب حركة التغيير ورقته السياسية لهذه المرحلة الإنتقالية من عمر لبنان من خلال العناوين التالية:

1-إستحالة تكوين شرعية كاملة في ظل إستمرار ميليشيا مسلحة، على اللبنانيين أن يقتنعوا بأن الإستقرار والإستقلال والأمن والعيش الكريم لن يتحققوا في ظل وجود منظمة مسلحة. وكون ميليشيا حزب الله المدعومة من إيران، رغم الخسائر الكبيرة التي تسببت بها جراء توريط لبنان بحروب أنزلت الويلات خرابا ودمارا وقتلا، وتسببها باستجرار الإحتلال الى بعض من أراضي الجنوب اللبناني فهذا كان يستوجب محاكمة المتسببين بهذه الجريمة إلا أن غياب المحاسبة دفع هؤلاء الخارجين عن القانونين المحلي والدولي الى التمادي في انتهاج سلوكيات مدمرة. لم يعد بالإمكان التغاضي عن إستمرار مجموعة مسلحة أدرجت غربيا وعربيا على لوائح الإرهاب ناهيك عن تخريبها لعلاقات لبنان الخارجية بالإضافة الى السمعة السيئة التي تسببت بها للجمهورية حيث نشاطاتها غير المشروعة.

2-فرصة تاريخية لاستعادة الدولة وعامل الوقت ليس لصالحنا، جريمة بحق لبنان وشعبه الإستمرار بهذا الشواذ خصوصا وأن الفرصة متاحة اليوم للخروج من دوامة الميليشيا الى رحاب الدولة والمؤسسات، وفي حين تلعب الميليشيا على عامل الوقت وتتعامل مع الحكومة إنطلاقا من وضعيتها السابقة عندما كان الرؤساء والحكومات في خدمة الميليشيا حيث الفلتان والقتل والغزوات وتهديد القضاة والإغتيالات وإطلاق النار على طوافة عسكرية في الجنوب، واستباحة الحدود وحماية الفاسدين، وعليه ولأننا اليوم أقمنا سلطة حرة ومحررة من كل قيد وتقييد فإن الميليشيا ستسعى لاستدراج الدولة من جديد الى صفوفها وهذا إن حصل فإنه سوف يفوت إمكانية الإستفادة من الفرصة التاريخية للبنان كي ينتقل من الهيمنة الإيرانية الى رحاب الحرية والإزدهار والإنفتاح وعودة السيادة الفعلية للدولة اللبنانية. ولأن الوقت ليس في صالح الشرعية لكون المجموعة الإنقلابية تراهن على عامل الوقت ولكي لا نخسر ولا تخسر معنا الجمهورية، فإن الفرصة اليوم في قرار مركزي حاسم للدولة بكل مكوناتها كي تستعيد زمام المبادرة والأمرة للتوجه الى مرحلة نهضوية تأسيسية جديدة وإلا فالنفق المظلم.

3-بدعة المقاومة وبيع الأوهام : لا بديل عن القرارات 1559 و1680 و1701، من يسأل عن إعادة الإعمار والإستثمارات وعودة الحركة الإقتصادية والمالية عليه أن يعلم أن شبه الدولة وأنصاف الحلول وإستمرار جماعة في خروجها عن القانون والدستور لن يسمح بأي إستقرار على كل الأصعدة والمجالات، وبالتالي المعادلة أصبحت واضحة، إذا أردنا دولة حقيقية ومؤسسات فاعلة واستطرادا بحبوحة ونشاطات إقتصادية وسياحية وصناعية لزاما علينا العمل والدفع باتجاه تذويب واجتثاث كل موبقات الميليشيات دون استثناء وحلها وحظر وجودها تحت طائلة ملاحقة ومحاكمة وتوقيف كل من لا يلتزم بالقوانين والدستور فلا بندقية خارج إطار الشرعية اللبنانية ولا بدعة مقاومة بعد اليوم ويكفي اللبنانيين بيعهم أوهام دمرت أحلامهم وقتلت أولادهم".

4-لمن لا يزال يصدق الميليشيا، إعلموا أن إيران باعتكم كما باعت سواكم بعد أن شغلتكم لعقود وفي عز الحرب تركتكم تساقون الى الذبح. قتلت أولادكم في سوريا من أجل نظام هرب بدون أن يسأل عنكم. إقرأوا مصلحتكم جيدا وتأكدوا أن مصالحكم لا تتأمن إلا من خلال الدولة اللبنانية وحدها ترعى وتحمي. وتذكروا جيدا أن لا الحروب العبثية جعلتكم تنتصرون ولا بالمصرف البديل ربحتم، ولا تتمادوا في أكبر عملية إنتحار جماعي. الى دولتنا وحكومتنا وأجهزتنا ومؤسساتنا الشرعية "إقبضوا حالكن جد" وصدقوا أنكم الدولة والأمرة بيدكم لتطبيق القانون والدستور. لا تخافوا فمن كان يخيفكم لم يعد موجودا. وتذكروا يوم وقفنا بوجه مشروع ميليشيا حزب الله وتقدمنا بحقها بشكاوى أمام القضاء قالوا عنا مجانين. تماما كما قالوا عنا في زمن مقاومتنا للإحتلال السوري. فيا دولة لبنانية مارسي دورك وقوتك بالقانون وافرضي نفسك ليعلم من عاش في غربة عن الشرعية أنه أصبح لديه مخفر يلجأ اليه وجباة الكهرباء محميون لا اعتداء عليهم. ومن يطلق النار على دورية لقمع المخالفات سيحال أمام القضاء. ومخالفات البناء والتهريب والتهرب من الرسوم والجمارك يحال المرتكب الى القضاء. كل الناس تدفع الضريبة بالتساوي. متأملين خيرا بالدولة المطالبة بتعزيز هذا الأمل وأن تأخذنا نحو الجمهورية بعد جهنم وجحيم لعقود في ظل دويلة وحكم ميليشيا".

  مواضيع ذات صلة "حركة التغيير": تبقى الفكرة اللبنانية الأساس والمنطلق لكل مقارباتنا السياسية Lebanon 24 "حركة التغيير": تبقى الفكرة اللبنانية الأساس والمنطلق لكل مقارباتنا السياسية 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل الرئيس ميشال سليمان وأعضاء مجلس نقابة الصحافة ووفداً من جمعية المصارف Lebanon 24 سلام استقبل الرئيس ميشال سليمان وأعضاء مجلس نقابة الصحافة ووفداً من جمعية المصارف 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 نقابة محرري الصحافة نعت الزميل صائب دياب Lebanon 24 نقابة محرري الصحافة نعت الزميل صائب دياب 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 بالفيديو: انفجاران يهزان الكونغو خلال اجتماع لحركة "إم 23" المسلحة Lebanon 24 بالفيديو: انفجاران يهزان الكونغو خلال اجتماع لحركة "إم 23" المسلحة 11/04/2025 15:34:41 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 قد يعجبك أيضاً النائب عز الدين زار وزير الداخلية: لضرورة تسهيل إعادة الإعمار Lebanon 24 النائب عز الدين زار وزير الداخلية: لضرورة تسهيل إعادة الإعمار 08:28 | 2025-04-11 11/04/2025 08:28:57 Lebanon 24 Lebanon 24 وزيرا الثقافة والاشغال تفقدا محطة القطار التاريخية في مار مخايل بحضور سفير إيطاليا Lebanon 24 وزيرا الثقافة والاشغال تفقدا محطة القطار التاريخية في مار مخايل بحضور سفير إيطاليا 08:26 | 2025-04-11 11/04/2025 08:26:28 Lebanon 24 Lebanon 24 سلام استقبل مفتي طرابلس مع وفد شكره على زيارته للمدينة Lebanon 24 سلام استقبل مفتي طرابلس مع وفد شكره على زيارته للمدينة 08:22 | 2025-04-11 11/04/2025 08:22:54 Lebanon 24 Lebanon 24 شقير: لضرورة تكاتف كل الجهود من أجل إعادة العلاقات اللبنانية الخليجية Lebanon 24 شقير: لضرورة تكاتف كل الجهود من أجل إعادة العلاقات اللبنانية الخليجية 07:57 | 2025-04-11 11/04/2025 07:57:59 Lebanon 24 Lebanon 24 المالكون القدامى في زحلة استغربوا توقيع النائب الضاهر على اقتراح المستأجرين: تناسى حجم الظلم اللاحق بنا Lebanon 24 المالكون القدامى في زحلة استغربوا توقيع النائب الضاهر على اقتراح المستأجرين: تناسى حجم الظلم اللاحق بنا 07:54 | 2025-04-11 11/04/2025 07:54:30 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة Lebanon 24 أمطار وعواصف رعدية وثلوج نحو لبنان.. هذا ما كشفه الأب خنيصر عن طقس الأيام المُقبلة 00:15 | 2025-04-11 11/04/2025 12:15:11 Lebanon 24 Lebanon 24 سماع إطلاق نار في بيروت Lebanon 24 سماع إطلاق نار في بيروت 09:10 | 2025-04-10 10/04/2025 09:10:04 Lebanon 24 Lebanon 24 تدهورت حالتها بعد العملية.. وفاة مصممة أزياء شهيرة أثناء خضوعها لشفط دهون (صور) Lebanon 24 تدهورت حالتها بعد العملية.. وفاة مصممة أزياء شهيرة أثناء خضوعها لشفط دهون (صور) 00:30 | 2025-04-11 11/04/2025 12:30:51 Lebanon 24 Lebanon 24 مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها Lebanon 24 مذيع طقس الـ LBCI ينشر صورة برفقة زوجته.. تعرفوا إليها 02:45 | 2025-04-11 11/04/2025 02:45:36 Lebanon 24 Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) Lebanon 24 يكبرها بـ 20 عاماً.. كشف تفاصيل جديدة عن خطيبة حسام حبيب الجديدة وهذه جنسيتها (صور) 23:47 | 2025-04-10 10/04/2025 11:47:58 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك أيضاً في لبنان 08:28 | 2025-04-11 النائب عز الدين زار وزير الداخلية: لضرورة تسهيل إعادة الإعمار 08:26 | 2025-04-11 وزيرا الثقافة والاشغال تفقدا محطة القطار التاريخية في مار مخايل بحضور سفير إيطاليا 08:22 | 2025-04-11 سلام استقبل مفتي طرابلس مع وفد شكره على زيارته للمدينة 07:57 | 2025-04-11 شقير: لضرورة تكاتف كل الجهود من أجل إعادة العلاقات اللبنانية الخليجية 07:54 | 2025-04-11 المالكون القدامى في زحلة استغربوا توقيع النائب الضاهر على اقتراح المستأجرين: تناسى حجم الظلم اللاحق بنا 07:50 | 2025-04-11 الوزيرة كرامي عرضت مع بعثة ألمانية المشاريع التربوية فيديو توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) Lebanon 24 توقعات جديدة لليلى عبد اللطيف.. هذا ما قالته عن سلاح "الحزب" ومصير الشرع ومُفاجأة عن الدولار (فيديو) 00:04 | 2025-04-10 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) Lebanon 24 حذفت صورها وارتدت الحجاب.. ابنة فنانة عربية تطلق قناة دينية (فيديو) 23:00 | 2025-04-09 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع Lebanon 24 اللجنة الدولية للصليب الأحمر تُطلق صيحة استغاثة بشأن الاعتداءات على المستشفيات في مناطق النزاع 04:11 | 2025-04-09 11/04/2025 15:34:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد عربي-دولي بلديات 2025 متفرقات أخبار عاجلة Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24

مقالات مشابهة

  • تزايد نسبة غير المقتنعين بقدرة الأحزاب السياسية القادر على حل مشاكل تركيا
  • معضلة “الحشد الشعبي”، معضلة تأسيس الدولة
  • الزهور يتوج بفضية بطولة الجمهورية للفرق عمومي للريشة الطائرة
  • د. عصام محمد عبد القادر يكتب: المهارات الناعمة.. حتمية اكتسابِها
  • شحادة: عهدنا أن نبني الجمهورية القوية التي يستحقها أهلنا
  • «برلماني »: جولة الرئيس السيسي بالخليج تعكس الثقل المصري وحرص القيادة على تنسيق المواقف العربية
  • محمد السبكي: الدولة تحقق طفرة في التوسع بمشروعات الطاقة الجديدة والمتجددة
  • العميد طارق صالح يطالب باستثمار المتغيرات السياسية والعسكرية لاستعادة الدولة واقتلاع المشروع الحوثي
  • شلقم: ليبيا من بين البلدان التي عانت غياب الخبرة السياسية
  • محفوض عرض الورقة السياسية لـحركة التغيير في نقابة الصحافة: لحل المليشيات المسلحة واجتثاث موبقاتها