عائلات الأسرى الإسرائيليين تدعو فريق التفاوض لعدم إضاعة الفرصة
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
#سواليف
دعت #عائلات #الأسرى #الإسرائيليين في #غزة فريق التفاوض الذي تقرر إرساله إلى الدوحة لعدم إضاعة الفرصة المتاحة.
وقالت عائلات الأسرى للفريق المفاوض “عودوا وأنتم تحملون بشرى #اتفاق يضمن إعادة #المخطوفين جميعا”.
مقالات ذات صلة مقتل 7 جنود بجيش الاحتلال وإصابة 30 في معارك غزة، 11 منهم بحالة خطيرة / فيديو 2025/01/11.المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف عائلات الأسرى الإسرائيليين غزة اتفاق المخطوفين
إقرأ أيضاً:
عائلات المحتجزين الإسرائيليين: الجنود يسقطون بلا جدوى ونتنياهو لا يزال يرفض إنهاء الحرب
أعلنت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، أن الجنود يسقطون بلا جدوى ونتنياهو لا يزال يرفض إنهاء الحرب، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
مقتل 7 جنود من النخبة الإسرائيلية في نفق مفخخ شمالي غزة مقتل وإصابة 35 من جنود الاحتلال في معركة مع المقاومة بقطاع غزةوقد أعلنت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، أن الضغط العسكري كذبة كبيرة ويؤدي إلى مقتل المحتجزين.
كما تابعت عائلات المحتجزين الإسرائيليين بغزة، أن دماء كثيرة سفكت من أجل مصلحة نتنياهو السياسية.
وعلى صعيد آخر، أعلن مكتب نتنياهو عن إيفاد رئيسي الموساد والشاباك، ومنسق شؤون الأسرى والمفقودين في الجيش “الإسرائيلي” والمستشار السياسي لمكتب رئيس الوزراء إلى قطر.
وأكدت رئاسة وزراء الاحتلال، أن رئيسا الموساد والشاباك سيتوجهان الليلة إلى الدوحة للانضمام إلى مفاوضات صفقة الرهائن .
وعلى صعيد آخر، أعلن باحث في الشأن "الإسرائيلي" يدعى إبراهيم جابر، عن موجة هجرة جماعية شهدتها إسرائيل عام 2024، ووصلت إلى أرقام غير مسبوقة منذ تأسيس الكيان عام 1948، تعكس حجم الأزمة العميقة التي يعيشها المجتمع "الإسرائيلي".
وأوضح جابر، أن أحداث أكتوبر 2023، المعروفة بـ"طوفان الأقصى"، كانت نقطة تحول رئيسية، وبعد نجاح المقاومة الفلسطينية بقيادة حركة حماس في اختراق المستوطنات الإسرائيلية، اهتزت ثقة الإسرائيليين في قدرة حكومتهم على توفير الأمان.
فقدان الشعور بالأمنوأشار : "فقدان الشعور بالأمن، خاصة بعد هذه الاختراقات النوعية، دفع آلاف الإسرائيليين إلى البحث عن حياة أكثر استقرارًا خارج فلسطين المحتلة".
ولفت إلى أن الحرب على غزة كشفت هشاشة القيادة الإسرائيلية، وفشل إسرائيل في تحقيق انتصار حاسم، إلى جانب الانقسامات السياسية العميقة والمظاهرات الداخلية، جعل الإسرائيليين يشعرون بأن المشروع الصهيوني بات غير قادر على تحقيق تطلعاتهم".
وأكد أن هذه الموجات المتزايدة من الهجرة تمثل شهادة واضحة على نجاح الفلسطينيين في تحدي الاحتلال، وعلى أن صمودهم ومقاومتهم أصبحا عاملاً رئيسيًا في زعزعة استقرار الكيان.
الإحصاء المركزي الإسرائيليةوكشف الإحصاء المركزي الإسرائيلية، أن عدد سكان إسرائيل يبلغ حاليًا 10 ملايين و27 ألف نسمة، منهم 7 ملايين و707 آلاف يهودي وآخرون (76.9% من السكان)، ومليونان و104 آلاف عربي (21%)، و216 ألف أجنبي (2.1%) وذلك في ظل تصاعد وتيرة الهجرة، التي يُنظر إليها كمؤشر على تراجع الثقة في مستقبل المشروع الصهيوني وسط تصاعد التحديات الأمنية والسياسية والاجتماعية.