بدء تلقي عزاء الإعلامية ليلي رستم بمسجد الشرطة
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
بدأ منذ قليل عزاء الإعلامية ليلي رستم بمسجد الشرطة فى الشيخ زايد ، ورحلت عن عالمنا ليلي رستم صباح يوم الخميس الماضي عن عمر يناهز ٨٧ عاما.
من هي ليلى رستم؟ولدت ليلى رستم في 11 فبراير 1937 في القاهرة، لعائلة فنية وثقافية، إذ كان والدها المهندس عبد الحميد رستم وعمها فنانًا معروفًا. نشأت في بيئة محفزة على العلم والفن، مما شجعها على السعي وراء مسيرتها الإعلامية.
بعد دراستها في مصر، سافرت إلى الولايات المتحدة للحصول على درجة الماجستير في الصحافة من جامعة نورث وسترن، وعادت إلى مصر في أوائل السبعينات لتبدأ رحلتها الإعلامية.
بدأت مسيرتها الإعلامية في عام 1960 مع انطلاق التلفزيون المصري. كانت ليلى رستم من الأوائل على الشاشة، حيث لعبت دورًا بارزًا كمذيعة ربط ثم انتقلت لتقديم الأخبار والبرامج باللغتين العربية والفرنسية.
في فترة كانت فيها شاشات التلفزيون حديثة، قدمت رستم نفسها كواحدة من أولى المذيعات اللواتي تركن بصمة واضحة في هذه الحقبة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وفاة ليلي رستم الإعلامية ليلي رستم المزيد
إقرأ أيضاً:
القضاء الفرنسي يطالب بسجن القنصل الليبي السابق بمرسيليا بتهمة تلقي رشاوي
طالبت المدعية العامة الفرنسية، بالحكم بالسجن على القنصل الليبي السابق في مرسيليا سمير الطويل، 18 شهرًا، وغرامة قدرها 10 آلاف يورو، ومنعه من دخول الأراضي الفرنسية لمدة 10 سنوات في اتهامه بتلقي رشاوي من مقاول سوري.
وبحسب صحيفة «لابروفنس» الفرنسية، قالت المدعية: «كان كل شيء يسير على ما يرام، إلى أن تقدم رجل الأعمال بشكوى بشأن التهديدات التي وجهها إليه القنصل مطالبا، وفقا له، بدفع عمولة».
يذكر أن سمير الطويل، القنصل الفخري الليبي بالإنابة في عام 2021، ويخضع للمحاكمة غيابيًا، في محكمة الجنايات بمرسيليا، بتهمة الفساد؛ حيث يشتبه في تلقيه رشاوي من مقاول لاجئ سوري، كجزء من أعمال التجديد في القنصلية الواقعة في الدائرة الثامنة في مرسيليا.
واعترف المقاول أمام المحكمة، قائلاً: «لقد أعطيته 5700 يورو نقدًا، كنت أعلم أن هذا غير قانوني، لكن لم يكن أمامي خيار آخر، وإلا لكان قد قتلني».
وبحسب تصريحات المقاول، فإن الضغوطات استمرت بعد تقديمه الشكوى، مضيفا «عندما علم القنصل بالأمر، أخبرني أنه سيدفع لشخص ما مليون يورو لقتلي» وأنه اضطر أيضا إلى تقديم 3 شيكات بقيمة إجمالية بلغت 40 ألف يورو، وقام بحجبها».
وأوضح المقاول من خلال مترجمه: «غادرت الموقع ثم عدت، وقال إنه سيقاضيني لعدم تنفيذ العقد، وأنه لا يمكن المساس به لأنه يتمتع بالحصانة الدبلوماسية».
الوسومالقضاء الفرنسي القنصل الليبي بمرسيليا