عين ليبيا:
2025-03-14@17:05:09 GMT

«ماسك» يعلن زراعة ثالث «شريحة دماغية» بنجاح

تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT

أعلن رجل الأعمال والملياردير الأمريكي إيلون ماسك أنه “تم زرع شريحة دماغية من شركة نيورالينك (Neuralink) بنجاح في شخص ثالث”، مشيرا إلى أنه يخطط لزراعتها في 20 إلى 30 شخصا في عام 2025.

وكان مؤسس شركة نيورالينك إيلون ماسك، قد صرح في وقت سابق بأن استخدام البشر لغرسات الدماغ التي تنتجها الشركة في المستقبل سيصبح قاعدة شائعة ومتبعة.

وأضاف ماسك، في مقابلة مع مدير التسويق في Stagwell مارك بين، والتي تم بثها على شبكة التواصل الاجتماعي X: “لدينا الآن ثلاثة أشخاص لديهم غرسات Neuralink، وكلها تعمل بشكل جيد. نتوقع أن يتم زرع غرسات Neuralink التي يمكن التحكم فيها، في 20-30 شخصا هذا العام”.

في أغسطس 2024، أعلنت شركة Neuralink أن المشارك الثاني في تجربة شريحة الدماغ الخاصة بالشركة سيكون قادرا على تكوين أشياء ثلاثية الأبعاد (3D) بقوة الفكر وبمساعدة الغرسة المذكورة.

في يناير 2024، أعلن ماسك أنه تم تنفيذ أول عملية لزرع شريحة دماغ في الأنسان. ووفقا له، اسم هذا المتطوع نولاند أربو، وهو يبلغ من العمر 29 عاما، وقد أصيب بالشلل التام نتيجة تعرضه لحادث أدى إلى إتلاف النخاع الشوكي.

وباستخدام تقنية Neuralink، تم زرع جهاز صغير يشبه بطارية الزر في منطقة دماغ أربو المسؤولة عن معالجة الأوامر للنظام الحركي، وتمتد منه أسلاك دقيقة تحتوي على أقطاب كهربائية تتلقى الإشارات من دماغ المريض.

ويتم نقل أوامر الدماغ لاسلكيا إلى تطبيق على جهاز الكمبيوتر، مما يسمح لمالك الزرعة بالتحكم بها باستخدام “قوة الفكر”.

وبحسب الشركة، فإن هذه التقنية مصممة لمساعدة الأشخاص الذين فقدوا القدرة على استخدام أطرافهم.

المصدر: عين ليبيا

كلمات دلالية: ايلون ماسك

إقرأ أيضاً:

صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم

تُخفف الطبيعة الألم على المستوى العصبي، وتُظهر مسوحات الدماغ أن مشاهدة المناظر الطبيعية تُخفّف النشاط في المناطق التي تُعالج إشارات الألم، ما يُخفّف من حدة الانزعاج، ويشمل ذلك أيضاً الطبيعة الافتراضية.

فالمناظر الطبيعية في مقاطع الفيديو أو الصور، تُخفّف الألم، بحسب دراسة جديدة دعت المستشفيات ومؤسسات الرعاية الصحية إلى الاستفادة من هذا في إدارة الألم دون أدوية.

وتُؤكّد الدراسة التي أجريت في جامعة فيينا، أن تأثير الطبيعة ليس نفسياً فحسب؛ بل يُغيّر نشاط الدماغ بشكل مُباشر، مُقلّلًا من حساسية الألم بطريقة تختلف عن استجابات العلاج الوهمي.

وبحسب "ستادي فايندز"، تعتبر هذه الدراسة رائدة في استخدام مسوحات الدماغ لقياس تأثير المناظر الطبيعية على الشعور بالألم، حيث اعتمدت الأبحاث السابقة على الإبلاغ الذاتي.

التجربة

وفي التجربة، عُرضت على المشاركين مشاهد افتراضية لـ 3 بيئات مختلفة: بحيرة طبيعية مُزينة بالأشجار، وبيئة حضرية بها مبانٍ على ضفاف البحيرة نفسها، ومكتب داخلي.

وأثناء مشاهدة هذه المشاهد، تلقّى المشاركون صدمات كهربائية قصيرة في أيديهم، بعضها مؤلم وبعضها الآخر غير مؤلم، وقيّموا مدى شدة كل صدمة وعدم ارتياحها.

وعندما شاهد المشاركون مشاهد طبيعية أثناء تلقّيهم محفزات مؤلمة، أظهرت أدمغتهم انخفاضاً ملحوظاً في نشاط المناطق المسؤولة عن الجوانب الحسية والجسدية للألم.

وعند مشاهدة مشاهد الطبيعة، أفاد المشاركون باستمرار بانخفاض مستوى الألم مقارنةً بمشاهدتهم بيئات حضرية أو داخلية.

وأكدت فحوصات الدماغ أن هذه ليست مجرد اختلافات ذاتية؛ بل انخفض نشاط الدماغ المرتبط بالألم عند مشاهدة المشاركين للطبيعة.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد يقبض على «فرصة الإنقاذ»!
  • صور المناظر الطبيعية تسكّن الألم
  • الشباب يكتسح العروبة بسداسية
  • "الإعلامي الحكومي" يشيد بنجاح حملة إعادة إعمار مستشفى النصر للأطفال
  • كندة علوش تحتفل بنجاح “إخواتي”: شكراً لكل صُنّاع العمل!
  • أبوس على دماغ كل واحد.. سعد الصغير يوجه الشكر لأصدقائه وجمهوره
  • انتشال جثتي طفلين من بركتين للمياه الآسنة والبحث جارٍ عن ثالث بالبصرة وكربلاء
  • ماذا يحدث لجسمك عند تناول الخروب؟.. نصائح لتحضيره بنجاح
  • تبلغ 1.2 مليار دولار..صندوق النقد يصرف شريحة مالية لفائدة مصر
  • بعد اليوم السيء.. ترامب يعلن شراء سيارة تيسلا لدعم ماسك