بالبخور والقرآن.. طقوس يسرا قبل بدء التصوير
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
يسرا.. أصبحت الفنانة يسرا، في صدارة تريند مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعدما استعادت المخرجة شيرين عادل، ذكريات تعاونها معها في مسلسل «أين قلبي».
شيرين عادل تستعيد ذكرياتها مع يسراروت المخرجة شيرين عادل، خلال لقائها في برنامج «بالخط العريض» مع إيمان أبو طالب الذي يعرض على شاشة قناة الحياة عن طقوس يسرا قبل بدء التصوير.
وقالت شيرين عادل: «هي من الناس اللي بتحب تيجي الصبح تعمل بخور، لازم نبخر البلاتوه ونقعد نقرأ قرآن».
وتابعت شيرين عادل: «كانت كل فترة تجيب لنا أكل، تعمل عزومة كبيرة جدا تجيب أكل من البيت ونقعد كلنا ناكل مع بعض، كانت بتعمل جو حلو أوي في البلاتوه».
آخر أعمال النجمة يسرا، مسرحية «ملك والشاطر»، التي قدمتها مع النجم أحمد عز، والتي عادت من خلالها للمسرح بعد غياب حوالي 20 عامًا، ونالت المسرحية صدى واسع ونجاحًا كبيرًا منذ طرحها للمرة الأولى.
اقرأ أيضاًبرقصة جديدة.. يسرا تثير الجدل في عيد ميلاد سميرة سعيد
خالد النبوي ويسرا اللوزي يكشفان تفاصيل مسلسل سراب «فيديو»
بعد عرض مسرحية «الباشا».. يسرا توجه رسالة لـ كريم عبد العزيز | صورة
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: يسرا مسلسل يسرا الفنانة يسرا ميسرة عادل امام ويسرا رقص يسرا أفلام يسرا والدة يسرا مسلسلات يسرا اخبار يسرا يسرا جنازة لقاء يسرا شیرین عادل
إقرأ أيضاً:
زينة الكنائس القبطية في أسبوع الآلام.. طقوس تتجاوز الشكل إلى الروح
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحولت الكنائس القبطية إلى مشهد مهيب تغمره الأقمشة السوداء، التي تغطي المذابح والأيقونات والجدران، في مشهد لا يُرى إلا خلال أسبوع الآلام، ورغم بساطة الزينة، إلا أنها تحمل دلالة عميقة، تعبر عن مشاركة الكنيسة لشعبها في آلام المسيح وليس مجرد الحزن على صلبه.
في هذا الأسبوع، تغيب الألوان الزاهية تمامًا، وتختفي الورود المعتادة، لتحل محلها رموز الصمت، الترقب، والتأمل في سر الفداء.
في مقابل السواد الطاغي، تضاء الشموع في أركان الكنيسة كرمز للنور الخارج من الألم، والرجاء المتولد من الصليب ، لا تستخدم الإضاءة الكاملة، بل تكتفي الكنائس غالبًا بضوء الشموع، ما يمنح صلوات “البصخة” طابعًا خاصًا من الخشوع والسكينة.
يقول أحد الخدام: “الزينة مش رفاهية، دي وسيلة للتعبير عن اللي مش بنعرف نقوله.. وكل تفصيلة مقصودة، علشان تعيشنا في أجواء الأسبوع العظيم ده”.
من الزينة الخارجية لزينة القلبلا يقتصر دور الزينة السوداء على تغيير شكل الكنيسة فقط، بل تمهّد لرحلة داخلية يعيشها كل مُصلي، ينتقل فيها من مظاهر الحزن الظاهري إلى زينة القلب بالتوبة والصلاة.
فالكنيسة، بلونها الأسود وصمتها العميق، تدعو أبناءها للتجرد من الزينة الخارجية المعتادة، والالتفات إلى أعماقهم، حيث تبدأ الزينة الحقيقية من الداخل، استعدادًا لفرح القيامة.
أسعار الدواجن والبيض اليوم.. الثلاثاء 15 أبريل 2025