أفرجت الأجهزة الأمنية عن إنجي حمادة إحدى المذيعات المغمورات عقب انتهاء مدة حبسها  فى قضية حيازة المخدرات “أقراص التامول”.

 

جدير بالذكر أن محكمة جنايات القاهرة في وقت سابق قد عاقبت المتهمة سماح مصطفى والمعروفة بـ "إنجي حمادة"، لحيازتها المواد المخدرة، بالحبس لمدة عام. 

 

وكشفت التحقيقات أن المتهمة تم ضبطها وبحوزتها والعثور 7 أقراص من مخدر التامول، كانوا في طيات ملابسها، وبمواجهتها أقرت بحيازتها بقصد التعاطي.

 

قبول استئناف كروان مشاكل وإنجي حمادة

كما قضت محكمة مستأنف القاهرة الاقتصادية،، بقبول استئناف كروان مشاكل و"إنجي حمادة"، على حكم حبسهما سنة وغرامة 10 آلاف جنيه، بتهمة نشر فيديوهات خادشة، والقضاء ببراءة إنجى حمادة، وتأييد حكم حبس كروان مشاكل سنة بتهمة نشر فيديوهات خادشة.


وتم القبض على إنجي حمادة، بتهمة نشر مقاطع فيديو خادشة للحياء والتحريض على أعمال منافية للآداب مع التيك توكر كروان مشاكل.

بعد المؤبد.. الجنايات تنظر إعادة الإجراءات للمتهم في "حرق كنيسة كفر حكيم"  في قضية "الكيان المدمج".. يحيى موسى و114 آخرين أمام الجنايات خلال ساعات قاتل طالب المدرسة الميكانيكية أمام الجنايات ببورسعيد اليوم الجنايات تعاقب شخص ونجل عمه بـ16 سنة سجن.. تفاصيل اليوم.. الجنايات تنظر استئناف مدرس الفيزياء على حكم إعدامه لقتله طالب الدقهلية خلال ساعات.. الجنايات تستمع للشهود في قضية فساد وزارة التموين رئيس محكمة الجنايات وأمن الدولة ينعي مؤسس سلاح الصاعقة عاجل.. إحالة المخرج محمد سامي لمحكمة الجنايات عاجل.. إحالة المذيعة داليا فؤاد لمحكمة الجنايات بتهمة ترويج مخدر اغتصاب الفتيات

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: إنجي حمادة حيازة المخدرات أقراص التامول سماح مصطفى جنايات القاهرة كروان مشاكل کروان مشاکل إنجی حمادة

إقرأ أيضاً:

كيف استُدرج الناشط السوري مازن حمادة ليُقتل في سجون النظام المخلوع؟

كشف تحقيق صحفي عن تورط شبكة تجسس تتخذ من هولندا مقرا لأنشطتها في استدراج المعارضين للنظام السوري المخلوع، مما أدى إلى مقتل الناشط مازن حمادة بعد استدراجه للعودة إلى سوريا.

وأوضح التحقيق الذي نشره موقع "أليكس نيوز " الهولندي، أن شبكة التجسس كان يقودها شخص يُدعى "ماجد أ."، الذي تظاهر باللجوء إلى هولندا عام 2014، واستخدم متجرًا للأثاث في مدينة أيندهوفن كواجهة لعملياته التجسسية.

وكشف التحقيق أن ماجد تلقى ما يقارب 800 ألف يورو خلال ثلاث سنوات نظير خدماته المقدمة للمخابرات السورية، مشيرا إلى أنه تعاون مع مسؤولين سوريين آخرين، أبرزهم محمد السموري، الملحق بالاستخبارات السورية في بروكسل.

وأفادت الوثائق بأن السموري لعب دورا رئيسيا في إصدار جواز سفر مزور لمازن حمادة تحت اسم مستعار، مما ساعد على استدراجه للعودة إلى سوريا في عام 2020.

وأضاف التحقيق أن الفيلا الفاخرة التي كان يسكنها “ماجد أ.” في منطقة Maarssen-Dorp الهولندية كانت تُستخدم مقرا لاجتماعاته. وشهدت الفيلا في شباط /فبراير عام 2020 آخر لقاء لمازن حمادة قبل مغادرته هولندا.


وأكد مصدر أمني منشق أن “ماجد أ.” كان مقاولا أمنيا مرفوضا سابقا من قبل المخابرات السورية بسبب سجله الجنائي، لكنه استغل موجة لجوء السوريين إلى أوروبا لتقديم خدماته للنظام.

وكشف المصدر أن "ماجد" كان مكلفا باستدراج المعارضين البارزين تحت ذرائع كاذبة، مثل تحقيق المصالحة أو تأمين عودتهم الآمنة.

وفي سياق التحقيق، أفاد أحمد الأشقر، وهو معارض سوري مقيم في هولندا، بأنه كان على تواصل مع أحد المنشقين من الداخل السوري الذي أكد دور "ماجد أ." في هذه العمليات.

وأوضح الأشقر أن "ماجد" عمل على إقناع معارضين آخرين، لكنهم رفضوا عروضه المشبوهة، على عكس مازن حمادة، الذي وقع ضحية لهذه اللعبة.

ولفت الأشقر إلى أن الشبكة تستخدم عقودا سرية تتضمن بنودا تنص على “العثور على الضحايا”، مع تعويضات مالية في المقبل تصل إلى 7000 يورو شهريا.

أثار هذا التحقيق تساؤلات حول فعالية الرقابة على شبكات التجسس الأجنبية في أوروبا، ودور السلطات الهولندية في تتبع مصادر الأموال التي استخدمتها الشبكة. ودعا نشطاء حقوقيون إلى اتخاذ إجراءات صارمة ضد الأفراد المتورطين، وتقديمهم للمحاكمة لضمان عدم تكرار هذه الجرائم.

واختتمت شقيقة مازن حمادة، لمياء، في حديثها مع وسيلة إعلامية في سوريا، إن "هذه الشبكة لم تستهدف مازن فقط، بل كانت تهدد عائلتنا بالكامل. النظام السوري لا يتوانى عن استخدام أي وسيلة لإسكات أصوات معارضيه".


وفي كانون الأول /ديسمبر الماضي، عُثر على جثة  مازن حمادة في مستشفى حرستا بريف دمشق وسط عشرات الجثث التي يُعتقد أنها نُقلت من سجن صيدنايا سيئ السمعة، وذلك بعد سقوط النظام وتحرير المعتقلين في السجون التي وصف كثير منها بأنها عبارة عن "مسالخ بشرية".

اشتهر مازن حمادة، الذي كان يُفترض أن يبلغ 47 عاما، بمعارضته لنظام بشار الأسد منذ انطلاق الثورة السورية عام 2011. كان حمادة قد اعتُقل مرات عديدة وتعرض للتعذيب الوحشي قبل أن يغادر سوريا لاجئًا إلى أوروبا، حيث عاش في هولندا ونشط هناك لكشف جرائم النظام السوري.

في شباط/ فبراير عام 2020، اختفى حمادة ثم ظهر لاحقا في دمشق وسط ظروف غامضة. ووفقًا لتقرير نشرته "واشنطن بوست" عام 2021، فقد أبلغ حمادة أصدقاءه بأنه يشعر بخيبة أمل من عدم اكتراث العالم بجرائم النظام السوري، وكان مصمما على العودة رغم التحذيرات التي تلقاها من عائلته وأصدقائه.

مقالات مشابهة

  • في قضية "الكيان المدمج".. يحيى موسى و114 آخرين أمام الجنايات خلال ساعات
  • كيف استُدرج الناشط السوري مازن حمادة ليُقتل في سجون النظام المخلوع؟
  • تجديد حبس ربة منزل بتهمة حيازة 22 زجاجة مخدر بالسلام
  • مخالفة عقوبتها الحبس حتى 18 شهرا وغرامة تصل إلى 30 ألف دينار
  • تجديد حبس عاطل بتهمة حيازة أسلحة نارية ومخدرات في بولاق الدكرور
  • المغرب يوقف مواطنًا سويديًا مطلوب دوليًا بتهمة حيازة أسلحة هجومية
  • الإفراج غير المشروط عن ترامب في قضية أموال الصمت | تقرير
  • السجن المشدد 6 سنوات لتاجر مخدرات بتهمة حيازة مخدرات بقنا
  • فعل فاضح وصور خادشة.. البلوجر هدير عبد الرازق تصل المحكمة الاقتصادية