وحدات تكافؤ الفرص تكثف نشاطها التوعوي والتثقيفي بمراكز الشرقية
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
قامت وحدات تكافؤ الفرص المتواجدة بمراكز المدن بنطاق محافظة الشرقية، بتنفيذ 9 ندوات دينية وتوعوية وثقافية خلال الأسبوع الماضى، أستهدفت السيدات، وتناولت موضوعات (الحد من إستهلاك البلاستيك - المواريث في الإسلام – كيفية الوقاية من دور البرد – أهمية ذبح الحيوانات داخل المجازر الحكومية - مخاطر اللحوم المصنعة - الهجرة غير الشرقية - صناعة الأمل – مفهوم المراهقة - فضائل شهر رجب واهم أحداثه).
ومن جانبه أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، أن للمرأة دور كبير في المجتمع وهى جزء لا ينفصل عنه بل مكون أساسي له، مشيراً إلى أن الدولة تعمل على تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين، من خلال تحقيق أهداف التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 ، مشدداً على ضرورة تنظيم الندوات التوعوية الموجهة للمرأة والفتاة باعتبارها أهم شرائح المجتمع وأكثرها احتياجاً للتوعية والرعاية.
وفى سياق متصل أوضحت غادة زاهر رئيس وحدة تكافؤ الفرص بالديوان العام، أنه خلال الأسبوع الماضى كثفت وحدات تكافؤ الفرص نشاطها بنطاق المحافظة على النحو التالى:
* قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز منيا القمح بتنظيم ثلاث ندوات بعنوان:
1-"الحد من إستهلاك البلاستيك" بالوحدة المحلية بالمحمدية.
2- "المواريث في الإسلام " بالوحدة المحلية بالصنافين.
3-" الوقاية من نزلات البرد" برئاسة مركز منيا القمح.
وذلك بالتعاون مع المكتبة الثقافية بالصنافين ومنطقة وعظ الشرقية وجهاز شئون البيئة بالشرقية.
*كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بحى ثان الزقازيق بتنظيم ندوة ندوتين بعنوان:
1- (أهمية الذبح داخل المجازر الحكومية).
2- "مخاطر تناول اللحوم المصنعة" وذلك بالتنسيق مع مديرية الطب البيطرى بالشرقية.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز فاقوس بتنظيم أربع ندوات بعنوان (الهجرة غير الشرعية - صناعة الأمل - مفهوم المراهقة - فضائل شهر رجب وأهم أحداثه) وذلك بمقر المدينة الآمنة بمكتبة مصر العامة بفاقوس بالتنسيق مع مديرية الأوقاف ووحدة السكان ووحدة حماية الطفل بالمركز.
يذكر أن وحدات تكافؤ الفرص المتواجدة بمراكز المدن بنطاق محافظة الشرقية، قد قامت بتنفيذ إحدى عشر ندوة دينية وتوعوية وثقافية، استهدفت السيدات، وتناولت (أهمية نهر النيل وأهرامات الجيزة – أعراض السكتة الدماغية – الرضاعة الطبيعية والتغذية السليمة - حقوق الإنسان – مخاطر الزواج المبكر – التعليم أساس التمكين الإقتصادي للمرأة - تعزيز القيم الإيجابية – حقوق الطفل – التفكك الأسرى – كيفية رفع البلاء ).
ومن جانبه أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، أن للمرأة دور كبير في المجتمع وهى جزء لا ينفصل عنه بل مكون أساسي له، مشيراً إلى أن الدولة تعمل على تمكين المرأة والمساواة بين الجنسين، من خلال تحقيق أهداف التنمية المستدامة رؤية مصر 2030، مشدداً على ضرورة تنظيم الندوات التوعوية الموجهة للمرأة والفتاة باعتبارها أهم شرائح المجتمع وأكثرها إحتياجاً للتوعية والرعاية.
وفى سياق متصل أشارت غادة زاهر رئيس وحدة تكافؤ الفرص بديوان عام المحافظة، إلى قيام وحدات تكافؤ الفرص بنطاق المحافظة بتكثيف نشاطها خلال النصف الثاني من شهر ديسمبر الجاري وكانت على النحو التالي:
قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز منيا القمح بتنظيم ندوتين بعنوان:
- أهمية نهر النيل وأهرامات الجيزة، بالوحدة المحلية بالصنافين.
- أعراض السكتة الدماغية وأماكن توفر العلاج لها .
وذلك بالتعاون مع المكتبة الثقافية بالصنافين والإدارة الصحية بمركز منيا القمح.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز ديرب نجم بتنظيم أربع ندوات بعنوان:
- "الرضاعة الطبيعية والتغذية السليمة"، وذلك بمدرسة السويدي للغات.
- “حقوق الإنسان”.
- "مخاطر الزواج المبكر".
-"التعليم أساس التمكين الاقتصادي للمرأة"، وذلك بالوحدة المحلية بجميزة بنى عمرو، بالتنسيق مع الإدارة الصحية والإدارة التعليمية بمركز ديرب نجم
قامت وحدة تكافؤ الفرص بمركز فاقوس بتنظيم أربع ندوات بعنوان:
- "تعزيز القيم الإيجابية".
- "حقوق الطفل".
- "التفكك الأسرى".
- "كيفية رفع البلاء".
وذلك بالتنسيق مع مديرية الأوقاف ووحدة السكان ووحدة حماية الطفل والإدارة الصحية بمركز فاقوس.
كما قامت وحدة تكافؤ الفرص بحي ثان الزقازيق بتنظيم ندوة عن "الديدان المفلطحة والديدان الشريطية وكيفية إنتقالها من الحيوان للإنسان"، وذلك بالتنسيق مع مديرية الطب البيطري بالشرقية.
وكان المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية، قد ثمن الجهد المبذول من لجنة ذوى الهمم بالديوان العام خلال عام 2024 الجاري، لتنظيم فعاليات ترفيهية لقادرون بإختلاف ودورات تدريبية وورش توعوية للمتعاملين مع ذوى القدرات الخاصة بمراكز المدن ومديريات الخدمات.
أكد محافظ الشرقية، إهتمام المحافظة بتقديم خدمات متميزة لذوى الهمم على مدار العام إيماناً بأهمية هذه الفئة وإستمرار دعمها ودمجها في المجتمع ، وذلك فور إعلان الرئيس "عبد الفتاح السيسي" رئيس الجمهورية، بأن عام 2018 عام خاص لذوي الإعاقة في مصر، في خطوة إنسانية عظيمة، تؤكد رعاية الدولة المصرية لهذه الفئة، وإنحيازها الواضح لذوى القدرات الخاصة، لإعداد مجتمع دامج، خالي من الحواجز، يضمن التمكين والحياة الكريمة للأشخاص ذوي الهمم وأسرهم.
ومن جانبه أوضح السيد أحمد الغندور رئيس لجنة ذوي الهمم بالديوان العام، أنه خلال عام 2024 قامت اللجنة بالأنشطة التالية:
تم تنظيم يوم ترفيهي لعدد (20) طالب وطالبة من ضعاف السمع والصم بمدرسة الأمل بمركز أبوحماد بمكتبة مصر العامة بالزقازيق بمناسبة يوم الأصم العربي ،وتم دعوة (30) موظف من مسئولي وحدات ذوى الهمم بـ (مراكز المدن - الوحدات المحلية - المراكز التكنولوجية - مديريات الخدمات ) للتدريب على لغة الإشارة.
تم تنظيم يوم ترفيهي لذوى القدرات بالمنطقة الأثرية بتل بسطا للإحتفال بأعياد الربيع وشم النسيم.
بالتنسيق مع إدارة السياحة بالديوان العام ، تم مشاركة متحدى الإعاقة من منتجي الحرف والمشغولات اليدوية في معرضي يوم الشرقية بـ (بساحة بيت القاضي بشارع المعز بالقاهرة التاريخية - شارع الجلاء بمدينة الزقازيق ).
تم تنظيم عدد (4) دورات تدريبية خلال شهر أكتوبر الماضي لتدريب (360) موظف من مختلف مراكز المحافظة على من ديوان عام محافظة الشرقية والمراكز والمدن والأحياء التابعة ومديريات الخدمات وشركة الكهرباء وذلك بـ (مكتبة مصر العامة بالزقازيق - مركز التنمية الشبابية بلبيس- مركز التنمية الشبابية أبو كبير - مركز التنمية الشبابية بفاقوس) على أساسيات لغة الإشارة والإرشاد الأسرى والتثقيف الصحي لتيسير التعامل مع الصم وضعاف السمع و ذوى الهمم والمساندة النفسية لمتحدي الإعاقة.
تم تنظيم دورة تدريبية لعدد250 طالب من المعهد العالي للخدمة الإجتماعية بكفر صقر على أساسيات لغة الإشارة .
تنفيذ ورشة توعية لتدريب عدد (220) من الأخصائيين الإجتماعيين والنفسيين بمديريات (التربية والتعليم - الشئون الصحية - الشباب والرياضة - العمل) على التكامل الحسي و الإرشاد الأسري وحماية الطفل وذلك خلال شهر نوفمبر الماضي.
تنفيذ ورشة توعية لعدد (240) من الأخصائيين الإجتماعيين والنفسيين بمديريات (التربية والتعليم - الشئون الصحية - الشباب والرياضة - العمل) على القوانين والتشريعات التي سنتها الدولة لحماية ذوى الإحتياجات الخاصة والدمج التعليمي و أساليب التعامل مع ذوي الهمم وحماية الطفل وذلك خلال شهر ديسمبر الجارى .
فضلاً عن تنظيم رحلتين شهرياً لطلبة مدارس التربية الخاصة لزيارة مكتبة مصر العامة ومتحف أثار تل بسطا ، وتقوم المحافظة بتوفير وسيلة نقل آمنه للطلاب.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: وحدات تكافؤ الفرص ندوات دينية أستهدفت السيدات وتوعوية وثقافية فضائل شهر رجب المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية تمكين المرأة تنظيم تنفيذ التنمية المستدامة رؤية مصر 2030 رئيس غادة زاهر وحدة تكافؤ الفرص تم تنظيم حقوق الإنسان الزقازيق فاقوس منيا القمح الشرقية بالشرقية بلبيس قامت وحدة تکافؤ الفرص بمرکز بالتنسیق مع مدیریة وحدات تکافؤ الفرص بالوحدة المحلیة مرکز منیا القمح بالدیوان العام محافظ الشرقیة ندوات بعنوان مصر العامة ذوى الهمم تم تنظیم
إقرأ أيضاً:
«المرشحون السبعة» يتنافسون على تنظيم كأس آسيا 2031 و2035
معتز الشامي (أبوظبي)
فاجأ الشيخ سلمان بن إبراهيم آل خليفة، رئيس الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، النائب الأول لرئيس الاتحاد الدولي، أعضاء الجمعية العمومية، في اجتماع الكونجرس الذي عُقد في ماليزيا صباح اليوم، بمقترح تعديل طلبات استضافة نهائيات كأس آسيا، لتكون المنافسة على نسختين بدلاً من نسخة واحدة، بعدما وصلت الترشيحات إلى 7 طلبات منها 6 فردية، هي الإمارات وكوريا الجنوبية وأستراليا وإندونيسيا والكويت والهند، بجانب «ملف ثلاثي» مشترك بين أوزبكستان وقيرغيزستان، وطاجيكستان.
وبحسب المقترح الآسيوي الذي أقرته الجمعية العمومية، يتم تحويل الطلبات للتنافس على نسختين وليس واحدة، وهما كأس آسيا 3031 وكأس آسيا 2035، بحيث يتم اختيار الدولتين أو الملفين الفائزين خلال اجتماع جمعية عمومية واحدة، ويحدد لاحقاً في 2026.
وينظم غرب آسيا البطولة 3 نسخ متتالية، بدأت في نسخة «الإمارات 2019» وقطر 2023»، والمقبلة «السعودية 2027»، وهو ما يتيح «الخيار الإضافي» لضمان تنظيمها في الشرق، سواء «نسخة 2031» أو «نسخة 2035»، وتختار العمومية الملف الفائز بتنظيم البطولة عام 2031 أولاً، ومن بعده الملف الفائز بتنظيم البطولة عام 2035 وفق آلية التصويت المعتمدة.
وأكد الشيخ سلمان بن إبراهيم التزام الاتحاد القاري، بدعم الاتحادات الوطنية والإقليمية الأعضاء، خلال اجتماع الجمعية العمومية لـ 35 للاتحاد الآسيوي، الذي اختتم أعماله في العاصمة الماليزية كوالالمبور.
واستعرض رئيس الاتحاد الآسيوي أبرز ملامح التقدم الملحوظ منذ انعقاد الجمعية العمومية الماضية، مسلطاً الضوء على زيادة حجم الاستثمارات المالية الموجهة لدعم الاتحادات الوطنية والإقليمية، في عام شهد تنظيم أفضل نسخة في تاريخ كأس آسيا، التي استضافتها قطر، إلى جانب رقم قياسي بلغ 16 بطولة قارّية، مقارنة بـ11 بطولة فقط عام 2023.
وشهد الاجتماع اعتماد ميزانية الاتحاد الآسيوي عامي 2025 و2026، إلى جانب المصادقة على البيانات المالية المدققة لعام 2024 وتقرير المدققين، حيث سجلت مصروفات الاستثمار الإجمالية ارتفاعاً بنسبة 63.9% لتصل إلى 303 ملايين دولار في عام 2024.
وقال رئيس الاتحاد الآسيوي «تُعد إصلاحات مسابقاتنا، سواء على مستوى الأندية للرجال أو السيدات، من الركائز الأساسية لطموحاتنا كما رسمناها في إطار الرؤية والمهمة، وأؤكد أن الأسس التي نعتمد عليها لتحقيق مستويات جديدة من التميّز في كرة القدم الآسيوية أصبحت أقوى من أي وقت مضى، ونفتخر بما أنجزناه خلال هذه الفترة، وما تحقق من تطور يعود بشكل كبير إلى وحدة أسرة كرة القدم الآسيوية وتكاتفها في دعم مسيرة الإصلاح، حيث يواصل الاتحاد القاري ترسيخ التزامه بتطوير اللعبة في القارة، من خلال تعزيز الاستثمار في برامج الدعم المصممة خصيصاً لتلبية احتياجات الاتحادات الوطنية والإقليمية، إلى جانب حزمة شاملة من برامج التطوير.
وأشاد سلمان بن إبراهيم بالعدد القياسي من طلبات إبداء الرغبة في الاستضافة التي تلقاها الاتحاد الآسيوي من أجل استضافة نهائيات كأس آسيا 2031، وعبّر عن تطلعات الاتحاد الآسيوي المستقبلية، مشيراً إلى إمكانية تقديم ملفات الاستضافة لنسختي كأس آسيا 2031 و2035 للمصادقة عليهما خلال اجتماع واحد للجمعية العمومية، وذلك في إطار استراتيجية طويلة المدى تهدف إلى تعزيز التخطيط على مستوى كرة القدم الآسيوية.