حدث في مثل هذا اليوم.. ميلاد عبد العزيز محمود والسيد بدير وإيمان الطوخي
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
تحل اليوم الذكري ١١١ لميلاد المطرب الشعبي الكبير عبد العزيز محمود الذي قدم اروع الاغنيات منذ اربعينيات القرن الماضي نذكر منها على سبيل المثال ترحيبه يامزوق ياورد في عود لمين هواك تاكسي الغرام وحياه محبتك شال الحمام ولا تنسي اغنيته الرمضانيه الشهيره مرحب شهر الصوم .
قام ايضا ببطوله عدد من الافلام الغنائيه نذكر منها تاكسي الغرام شباك حبيبي قلبي دليلي ولا ننسي اغنيه يانجف بنور رحل عن دنيانا في اغسطس ١٩٩١ عن عمر ناهز ٧٧ عام وتحل اليوم الذكري ١١٠ لرحيل الفنان الشامل السيد بدير الذي اشتهر بشخصيه عبد الموجود ابن كبير الرحيميه في منتصف القرن الماضي لكنه اتجه في النصف الثاني من الخمسينيات الاخراج والتاليف من اشهر افلامها شاطيء الذكريات الاسطي حسن.
ومن اشهر مسرحياته الزوج العاشر وعاءله سعيده جدا ومن ابرز الافلام التي الفها سكر هانم الفنان الراحل اخرج وكتب الاذاعه اكثر من ٣٠٠٠ مسلسل علي مدي تلاقين عاما الفنان الراحل استشهد نجله الطيار سعيد بدير في حرب اكتوبر ٧٣ وغنت له والدته المطريه شريفه فاضل ام البطل رحل سيد بدير عن عالمنا يوم ٣٠ اغسطس ١٩٨٦ عن عمر ناهز ٧١ عام وفي مثل هذا اليوم من ٦٧ سنه ولدت الفنانه والمطربه ايمان الطوخي بدات مشوارها في مطلع الثمانينات من القرن الماضي حيت شاركت في اوبريت الارض الطيبه ١٩٨١ الحان محمد عبد الوهاب من اشهر اغانيها النظره الاولي سيد الناس البنيه برعت ايضا في مجال التمثيل من اشهر ادوارها دور استر بلونسكي في مسلسل رافت الهجان كما شاركت اعتزلت الغناء والظهور منذ عام ١٩٩٧ لكنها بالفعل كانت فنانه موهوبة وصاحبه صوت دافيء
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ميلاد عبد العزيز محمود إيمان الطوخي السيد بدير عبد العزيز محمود
إقرأ أيضاً:
تعرف على تاريخ الاحتفال بعيد أحد الشعانين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
يعود تاريخ الاحتفال بعيد “أحد الشعانين” إلى القرنين الثاني والثالث في مصر، حيث كان يُحتفل به في بداية الأمر كعيد لنهاية الصوم الأربعيني المقدس، دون أن يكون له علاقة مباشرة بأسبوع الآلام. وفيما بعد، أظهرت المخطوطات القديمة التي تعود إلى القرن الرابع والخامس في أورشليم أن عيد أحد الشعانين أصبح مرتبطاً بأسبوع الآلام ومفتتحاً له.
الطقس القديم لعيد أحد الشعانين
وفقاً لما جاء في موسوعة “Ecclesiastical Dictionary”، فإن تاريخ الاحتفال بعيد أحد الشعانين غير مؤكّد.
ومع ذلك، تؤكد بعض المصادر أنه كان يُحتفل به في الشرق منذ القرن الخامس الميلادي، بينما لم يُحتفل به في الغرب قبل القرن السادس. في هذا السياق، سجلت الراهبة “إيجيريه” في كتاباتها خلال زيارتها للأماكن المقدسة في العقدين الأخيرين من القرن الرابع، أقدم وصف لطقس أحد الشعانين في أورشليم، الذي يتضمن مسيرة المؤمنين بدءاً من كنيسة القيامة وصولاً إلى جبل الزيتون.
الاحتفال في القرن الخامس
في القرن الخامس، كان الاحتفال بعيد أحد الشعانين قد انتشر في أديرة مصر وسوريا، حيث كان الرهبان يتنقلون إلى البرية خلال فترة الصوم، ويعودون إلى أديرتهم في يوم أحد الشعانين للاحتفال بإنهاء الصوم المقدس.
انتشار الطقس في الكنائس الشرقية
مع مرور الوقت، انتشر طقس أورشليم بشكل واسع، وأصبح أحد الشعانين عيداً عظيماً في الكنائس الشرقية. أصبح هذا العيد يمثل احتفالاً بانتصار المسيح، حيث يتم استقبال “الملك الممسوح” الذي يدخل مدينة الكنيسة لينشر الحب والفرح والسلام بين المؤمنين.
دخول عيد الشعانين إلى مدينة الرها
يقال إن الاحتفال بعيد أحد الشعانين دخل مدينة الرها في فترة تولّي الأسقف “بطرس” كرسي الأسقفية في سنة 498م، أو ربما قبله على يد الأسقف “قورا” الذي سبقه في المنصب.
انتشار الاحتفال في القرون اللاحقة
في القرن الخامس الميلادي، انتشر الاحتفال بعيد أحد الشعانين في كنائس الشرق وفقاً لشهادات القديس ساويرس الأنطاكي، حيث كان هذا العيد يمثل جزءاً من الحياة الدينية في العديد من الكنائس. وعادة الطواف بالسعف، التي تعتبر جزءاً مهماً من الاحتفال، دخلت على الأرجح في القرنين الثامن والتاسع.
ذكر الأغصان والزيتون في النصوص الدينية
تذكر نصوص قديمة مثل “كتاب المدائح” للبطريرك القديس ساويرس الأنطاكي توزيع الأغصان والزيتون في طقس هذا العيد.
كما أُلقيت العديد من الخطب عن عيد أحد الشعانين من قبل شخصيات دينية بارزة مثل برقلوس بطريرك القسطنطينية (434- 446م)، ومار أفرام السرياني، ويعقوب السروجي.
أحمد موسى: الاحتلال سيطر بشكل كامل على رفح الفلسطينية واعتبرها منطقة عازلة