سميرة عبد العزيز: بوست راس جوزي عشان أصالحه بعد ما اتأخرت على التصوير
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
قالت الفنانة سميرة عبد العزيز، إن زوجها الراحل محفوظ عبد الرحمن غضب منها؛ بسبب تأخرها عن موعد التصوير في إحدى المرات، دون إخباره، قائلة: "اعتذرت له كتير، وبوست راسه؛ لأني مقدرش أبدا أزعله".
وأضافت سميرة عبد العزيز، خلال لقائها ببرنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" المذاع على شاشة "سي بي سي"، أنه قام بتقدير سبب تأخيرها، وقبل اعتذارها، موضحة أنها تسير بتعليماته حتى اليوم في جميع جوانب حياتها وفي معاملتها مع بناته.
وأوضحت أنها تقوم بالاتصال بابنته التي تعيش في إنجلترا، كل أسبوعين؛ للاطمئنان عليها، لافتة إلى أنها قامت بتربيتها مع ابنتها، وهما الاثنتان بنفس العمر.
أبرز نصائح زوج سميرة عبد العزيز لها
وأشارت إلى أن أبرز نصائح "عبد الرحمن" لها، أن تقوم بأعمال ذو فائدة للمتفرجين، معقبة: "كان همه يعلم الشعب المصري كل حاجة، ويقدملهم الأخلاق الحميدة والسلوك المحترم".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: سميرة عبد العزيز محفوظ عبد الرحمن الاخلاق السلوك الفن سمیرة عبد العزیز
إقرأ أيضاً:
«واشنطن بوست»: إعادة إعمار غزة لا يحتاج إلى تهجير الفلسطينيين
قالت صحيفة «واشنطن بوست» الأمريكية إن خبراء أكدوا أن إعادة إعمار قطاع غزة يمكن أن يتم دون تهجير الفلسطينيين من أراضيهم، على العكس من المقترح الأمريكي الإسرائيلي لتهجير الفلسطينيين من القطاع بحجة إعادة إعماره.
حجم الدمار في قطاع غزة هائلوذكرت الصحيفة أن حجم الدمار في قطاع غزة هائل، فبعد ما يقرب من 15 شهرًا من الحرب الإسرائيلية على غزة، أصبح القطاع في حالة من الخراب، ويتفق الخبراء على أن إعادة الإعمار سوف تستغرق عقودًا من الزمن، لكن ذلك يمكن أن يتم دون نزوح جماعي للفلسطينيين من القطاع.
المقرر الخاص للأمم المتحدة المعني بالحق في السكن اللائق بالاكريشنان راجاجوبال، قال: «إذا طبقنا منطق المقترح الأمريكي تاريخيًا، فلن يتم إعادة بناء لندن، ولن يتم إعادة بناء دريسدن، ولن يتم إعادة بناء طوكيو».
لم يحدث تهجير السكان في أوروبا بعد الحرب العالميةوقارن الخبراء بين عواقب العدوان الإسرائيلي على غزة وبين ما حدث في أوروبا في فترة ما بعد الحرب العالمية الثانية، ففي أوروبا استغرقت عملية إزالة الأسلحة الخطيرة والتخلص منها سنوات، بل وعقودًا من العمل المكثف، ولم يتم تهجير المواطنين.
وأوضح الخبراء أن الوضع في غزة يشبه إلى حد ما الوضع في طوكيو عام 1945، إذ تشرد أكثر من مليون شخص بعد هجمات «الحلفاء» بالقنابل في نهاية الحرب العالمية الثانية، لكن إعادة البناء هناك اكتملت في أقل من عقد من الزمان دون النزوح الجماعي لسكان المدينة.