"اسأل واستشير" تواصل أنشطتها في التجمعات الزراعية بشمال وجنوب سيناء
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
"اسأل واستشير قبل ما تدفع كتير" مبادرة أطلقها مركز بحوث الصحراء بهدف تعزيز التواصل اليومي مع مزارعي التجمعات الزراعية في سيناء.
وفي إطار سعي مركز بحوث الصحراء لدعم التنمية الزراعية المستدامة، وتماشياً مع توجيهات علاء فاروق وزير الزراعة واستصلاح الأراضي بتكثيف الأنشطة الميدانية وتقديم الدعم التنموي للمزارعين في مناطق التنمية الزراعية بسيناء، أجرى فريق من الباحثين المتخصصين بالمركز جولات ميدانية في تجمعات الحمة، السحيمي، أبو رصاصة، والنثيلة، وقد تم التركيز على متابعة زراعات الفول، القمح، الشعير، وأشجار الزيتون.
وفي هذا السياق، أوضح الدكتور حسام شوقي رئيس مركز بحوث الصحراء، أن المبادرة تهدف إلى تقديم التوصيات الفنية اللازمة في التوقيت المناسب لضمان تحسين الإنتاجية، كما أكد أن المتابعة المستمرة لهذه الزراعات تساهم في تعزيز التنمية الزراعية، ودعم المزارعين، وتحقيق الاستفادة القصوى من الموارد الطبيعية في المناطق الزراعية بسيناء.
1000144190 1000144194 1000144178 1000144182 1000144180 1000144184 1000144188 1000144186 1000144192المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التنمية الزراعية المستدامة التنمية الزراعية بسيناء أشجار الزيتون
إقرأ أيضاً:
12000 ألف أسرة مهددة.. بيان عاجل أمام النواب بسبب عدم توثيق عقود أراضي التنمية الزراعية| مستند
تقدم النائب سليمان وهدان، عضو مجلس النواب، ببيان عاجل، بسبب عدم موافقة الهيئة العامة لمشروعات التعمير والتنمية الزراعية الشيكات الخاصة بأقساط الأراضي الواقعة بزمام عدد ١٤ جمعية بإجمالي 25000 فدان جنوب بورسعيد.
فسخ تعاقدات الجمعياتوأشار النائب في بيانه ، إلى تهديد الهيئة للأهالي بفسخ تعاقدات تلك الجمعيات، بالرغم من أن تلك الجمعيات تشكل الظهير الزراعي المحافظة بور سعيد، وكافة الأراضي المستصلحة ويسكنها أكثر من ۱۲۰۰۰ أسرة.
ونوه بأن الفلاحون بذلوا في تلك الأراضي جهود مضنية ومبالغ طائلة تعادل عشرة أضعاف قيمة الفدان، في الوقت الذي كانت فيه هيئة التعمير غائبة عن المشهد ، وبالرغم من معاناة الفلاحين إلا أنه حينما أقدمت الهيئة على تعديل سعر الفدان.
ولم يعترضوا بل ارتضو بهذه الأسعار الجديدة، لكن جاء قرار رئيس الهيئة بفسخ التعاقد ليكون سيفاً مسلطا على رقاب أكثر من ۱۲۰۰۰ اسرة مهددين بالتشرد وتحطيم مستقبلهم ، ولم يقف الضرر عن هذا الحد بل فتحالقرار أبواب الاشاعات على مصرعيها ، بأن هذه الأرض ستزرع على يد هؤلاء الفلاحين البسطاء لتباع لاحقا الى المستثمرين.
وأضاف: “لنا أن نتخيل حجم الألم والخوف الذي يعتصر قلوب هؤلاء الفلاحين الذين لا يملكون سوى نصيب محدود لا يتعدى ثلاثة أفدنة ونصف لكل أسرة”.
واختتم: “اننا ننقل صدى استغاثاتهم ومعاناتهم لنؤدي واجبنا أمام الله وامام الوطن لتنصف هذه الفئة التي صنعت من المستحيل حياة ونماء مصر العربية”.