أمل عرفة تتحدث عن الاعتداء على طليقها في دمشق
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
علقت السورية أمل عرفة، على تعرض طليقها عبد المنعم عمايري للضرب في العاصمة السورية دمشق أثناء تجوله رفقة ابنته، ما أدى لفقدانه الوعي، وإصابته بجروح في عدة مناطق بجسده.
وقالت عرفة عبر فيس بوك: "عبد المنعم عمايري، كرامتك على العين والرأس يا أبو ولادي سلامتك يا بلد".وقالت في تدوينة أخرى: "الفيديو المنتشر تم تصويره من عدة أيام أما الحادثة صارت إمبارح بس ما حدا صور العنف والضرب والركل".
وفي سياق متصل، نشرت ميم ابنة عبد المنعم صوره على سرير المستشفى.
وظهر عمايري 54 عاماً، على سرير المستشفى تحت العناية الطبية، وبدا عليه التعب الشديد بعد الاعتداء الذي أثار تفاعلاً واسعاً عبر شبكات التواصل الاجتماعي.
واكتفت مريم بتعليق مقتضب على الصورة، وقالت: "الحمد لله على سلامتك حبيب قلبي"، دون أن تكشف تفاصيل الحادثة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية سوريا نجوم
إقرأ أيضاً:
هل يجوز أن تتحدث المرأة أمام الرجال بصوت رقيق؟ العالمي للفتوى تجيب|شاهد
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تتداخل الأقوال والفتاوى حول صوت المرأة في الإسلام وهل إظاهره للرجال يعتبر حرام أو غير جائز، وعدم الرد على تلك الفتاوى تثير التساؤل، وللإجابة على تلك الفتوى أوضحت هبه إبراهيم عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، بأن صوت المرأة ليس عورة ما لم يخالف شرع الله.
وأشارت عضو المركز العالمي للفتوى خلال لقاء خاص لها في برنامج “حواء” المذاع على فضائية قناة الناس اليوم الاثنين، إلى أن صوت المرأة أمام الرجل ليس عوره مادامت المرأة لم تخضع بالقول أمامه، والمقصود بالخضوع بالقول، هو أن تستخم صوتها فيما يخالع شرع الله كأم تتحدث بشكل غير لائق أو أحداسث لاتجاوز مع من يحل لها في الزواج أو الحديث بشكل عام بشكل يتنافى مع الأدب والأخلاق والسياق الذي يخلف الشريعة.
وأكدت أنه لايحق لأحد أن يمنعها من الحديث أو الكلام أو تعليم الناس كأن تعمل معلمه، مستدلة بالسيدة عائشة رضى الله عنها المعروفه ب: “معلمة الأمة” والتلي كانت تعلم النساء والصحابة من الرجال أمور الحياة والدين بصوتها، ملتزمة بأدب الشريعة وأصول الأخلاق.
واختتمت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، المنهى عنه بالنسبة لصوت المرأة جاء في سورة الأحزاب الأية “32” في قولة تعالى “فلا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض”، في إشارة للمرأة بأنها لايجب أن ترقق صوتها أو تكون رقيقة بشكل عام أمام الرجال كي لاتجذبهم بصوتها مما يثير الفتنه.