#سواليف

أكد عضو قيادة حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” بالخارج، #علي_بركة، على أن حركته “لا تضع عراقيل في وجه #المفاوضات الجارية حاليا في الدوحة”.

وشدد بركة اليوم السبت، على أن وفد “حماس” المفاوض “يتعامل بجدية ومرونة عالية للوصول إلى #اتفاق يوقف #حرب_الإبادة والتجويع التي يقوم بها جيش الاحتلال ضد شعبنا في قطاع #غزة”.

وأشار إلى أن الحركة “وافقت على الإفراج عن ٣٤ أسيرا صهيونيا في المرحلة الأولى لتسهيل الوصول إلى اتفاق شامل”.

مقالات ذات صلة بيان صادر عن مجموعة من الشخصيات الوطنية الأردنية حول قرار سجن الأستاذ أيمن صندوقة 2025/01/11

وجاءت تصريحات بركة، ردا على الاتهام الأمريكي لحركة “حماس” بأنها تضع عراقيل أمام الوصول إلى اتفاق.

وانطلقت مطلع كانون ثاني/يناير الجاري، في العاصمة القطرية الدوحة جولة مفاوضات جديدة بين المقاومة الفلسطينية والاحتلال عبر وسطاء قطريين ومصريين وأتراك، حيث تناقش الأطراف والوسطاء الخطوط العريضة للمراحل كافة لضمان ترابطها وعدم إفشالها بعد انتهاء المرحلة الأولى، وإبقاء المفاوضات على تفاصيل وآليات تنفيذ المراحل الأُخرى لما بعد دخول المرحلة الأولى حيز التنفيذ.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف حماس علي بركة المفاوضات اتفاق حرب الإبادة غزة

إقرأ أيضاً:

جولة مفاوضات بالدوحة.. والمرحلة الثانية لوقف إطلاق النار على المحك

البلاد- رام الله – وكالات
بالتوازي مع تبادل الدفعة الخامسة من المحتجزين الإسرائيليين والأسرى الفلسطينيين ضمن إطار اتفاق الهدنة في غزة، أمس (السبت)، تستعد العاصمة القطرية الدوحة لجولة مفاوضات جديدة بشأن استمرار الهدنة في قطاع غزة، وسط تباين حول ما ستتناوله المباحثات، سواء أكان المرحلة الأولى أم الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، مما يجعل الأخيرة والهدنة برمتها على المحك.
بينما نقلت وسائل إعلام عن عائلات المحتجزين الإسرائيليين، أن أعضاء وفد التفاوض أكدوا أنهم يحملون تفويضًا للبحث في المرحلة الثانية من صفقة التبادل، ورد عن مقربين من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، أن التفويض هو للبحث في استمرار المرحلة الأولى فقط، بحسب وسائل إعلام أخرى.
ووفقًا لهيئة البث الإسرائيلية “كان”، وفد التفاوض يضم مسؤولين من جهازَي “الموساد” و”الشاباك”، وعادة ما يرأس رئيس الموساد الوفد الإسرائيلي إلى المفاوضات، الأمر الذي فسره مراقبون بأن إرسال وفد برتبة أدنى قد يشير إلى رغبة نتنياهو، في تأجيل تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار، خاصة أن موقع “والاه” العبري، نقل عن مصادر أميركية وإسرائيلية أن نتنياهو عرض خلال زيارته إلى واشنطن خطته لمواصلة تنفيذ صفقة تبادل الأسرى، مقترحًا “تمديد المرحلة الأولى من الاتفاق”، وقال مسؤول إسرائيلي للموقع، إن الخلاف حول من يحكم القطاع ربما يعرقل تنفيذ المرحلة الثانية، وربما لا تنسحب إسرائيل من “محور فيلادلفيا”.
ويتألف اتفاق الهدنة من 3 مراحل، تشمل المرحلة الأولى الممتدة على 6 أسابيع، الإفراج عن 33 محتجزا في قطاع غزة، مقابل 1900 معتقل فلسطيني، بينما المرحلة الثانية من الاتفاق يفترض أن تؤدي إلى الإفراج عن جميع المحتجزين ووضع حد نهائي للحرب التي اندلعت إثر هجوم الـ 7 من أكتوبر العام الماضي.
وجرى أمس السبت الإفراج عن المحتجزين الإسرائيليين الثلاثة، أور ليفي وإيلي شرابي والألماني-الإسرائيلي أوهاد بن عامي، مقابل إفراج إسرائيل عن 183 سجينا ومعتقلًا فلسطينيا، منهم 18 يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، و54 يقضون أحكاما لمدد طويلة، و111 جرى اعتقالهم في قطاع غزة خلال الحرب.

مقالات مشابهة

  • بين “جحيم” ترامب واستفزاز نتنياهو ومطالب حماس.. اتفاق غزة في مهب الريح
  • وزراء يكشفون عكس ما يروج له نتنياهو بشأن اتفاق غزة
  • قطر تلوح بخطر انهيار المرحلة الأولى من صفقة الرهائن بسبب “نتنياهو”
  • الاحتلال الإسرائيلي يناور باتفاق المرحلة الثانية وعينه على تمديد الأولى
  • تفاصيل مطالب إسرائيل في المرحلة الثانية من اتفاق وقف النار مع حماس
  • إسرائيل تفكر بطرح مرحلة انتقالية بين الأولى والثانية في اتفاق غزة
  • شاهد | ماذا تبقى بعد طي نصف المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • جولة مفاوضات بالدوحة.. والمرحلة الثانية لوقف إطلاق النار على المحك
  • وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة وحماس تحذر من “انهيار” الاتفاق
  • حماس: يد شعبنا ومقاومته ستبقى العليا.. وسنفشل خطط ترامب والاحتلال