تفاصيل الحالة الصحية للإعلامى محمد سعيد محفوظ
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
نشرت أمانى سعيد محفوظ، شقيقة الإعلامي محمد سعيد محفوظ، تعليقا عبر صفحتها على موقع التواصل الاجتماعى “فيسبوك”، تكشف فيه تطور الحالة الصحية لشقيقها.
الحالة الصحية للإعلامى محمد سعيد محفوظوقالت شقيقة محمد سعيد محفوظ: "شقيقي ما زال يخضع للعلاج تحت رعاية فريق من الأطباء.. جروح الجبهة والجفن الأيمن التي تسبب فيها ارتطام رأسه بعجلة القيادة بدأت في الالتئام، بعد الجراحة التجميلية الدقيقة والصعبة، نظرًا لانكشاف العظم وتهتك العضلات وزوال جزء من الجفن".
وأضافت: "حتى الآن يرى الأطباء أن الكسر في عظمة الوجنة أسفل العين اليمني سيلتئم مع الوقت".
وأوضحت شقيقة الإعلامي محمد سعيد محفوظ: “ما زلنا ننتظر حسم آراء الأطباء حول كسور الفقرات القطنية من العمود الفقري؛ إما أن يبقى محمد حبيس القميص الطبي لبضعة أشهر، أو يخضع لتدخل جراحي عاجل”.
وتابعت: "تابعنا ادعاء البعض أن الحادث مدبر، وأنّ له علاقة بقضية المخرج عمر زهران، وهذا أمر لم يرد بخاطرنا مطلقًا، ونستبعده تمامًا، ومن حكمة الله سبحانه وتعالى أن محمد لا يتذكر أي شيء عن تفاصيل الحادث، حيث فقد الوعي قبل ارتطامه بمفترق الطرق الإسمنتي، وحتى إفاقته من المارة".
واختتمت شقيقة محمد سعيد محفوظ : "لا نستطيع أن نصف امتناننا وشكرنا لكل من يشاركنا هذه المحنة بالاتصال أو الرسائل أو التعليقات، خاصة من كبار المسئولين والأساتذة، وشكر خاص لأسرة ميدياتوبيا التي لا تفارقه.. دعمكم هو الدواء الحقيقي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الإعلامي محمد سعيد محفوظ شقيقة الإعلامي محمد سعيد محفوظ المزيد محمد سعید محفوظ
إقرأ أيضاً:
الحالة الصحية للأسرى المحررين من سجون الاحتلال.. تعرضوا لمعاملة وحشية
الحالة الصحية المتردية للأسرى المحررين الفلسطينيين ضمن عملية التبادل الخامسة بين الاحتلال الإسرائيلي والفصائل الفلسطينية، تسببت في نقلهم إلى المستشفيات للخضوع للفحص وتلقي العلاج.
الحالة الصحية للأسرى المحررينوخرج رئيس نادي الأسير الفلسطيني، عبد الله الزغاري لوكالة «فرانس برس» معلقا على الحالة الصحية للأسرى المحررين، مبينًا أن جميع الأسرى بحاجة إلى رعاية طبية ومعالجة وفحوصات نتيجة الوحشية في التعامل التي مروا بها خلال الشهور الماضية في السجون الإسرائيلية.
مؤكدًا: «هناك 7 نقلوا إلى المستشفى ومنهم جمال الطويل القيادي في حركة حماس في الضفة الغربية المحتلة».
وجرى الإفراج عن 7 من الأسرى الفلسطينيين وإبعادهم إلى الخارج عبر معبر رفح، في الدفعة الخامسة من عملية تبادل الأسرى والمحتجزين بين الفصائل الفلسطينية وإسرائيل.
وسيستقبل معبر رفح دفعة جديدة من 84 جريحًا فلسطينيا رفقة 140 مرافقًا تمهيدا لنقلهم إلى مستشفيات شمال سيناء لتلقي العلاج، فيما استقبلت المستشفيات في مصر أكثر من 220 جريحًا ومريضًا من قطاع غزة خلال الأسبوع الأول من بدء تشغيل معبر رفح.
متى توقفت الحرب؟وتوقفت الحرب الإسرائيلية في قطاع غزة في يومها الـ 470، وسط ارتفاع أعداد الشهداء والمصابين إلى أكثر من 150 ألف شخص، أغلبهم من الأطفال والسيدات، على أن يتم تبادل الأسرى عبر مرحلتين.
أما المرحلة الثالثة فستقتصر على إعادة إعمار غزة عن طريق مشاركة عدة شركات مقاولات عالمية لم يتم الإعلان عنها في الوقت الحالي، انتظارا لانتهاء المرحلتين الأولى والثانية ونجاح صفقات تبادل الأسرى.