كتب- محمد صلاح:

كشفت الشركة القابضة لكهرباء مصر عن العديد من العادات الخاطئة التي يقع فيها الكثيرون؛ مما يؤدي ارتفاع فاتورة استهلاك الكهربلاء؛ خصوصًا في أماكن العمل.

ويأتي ذلك أيضًا في وقت يشكو فيه مواطنون من الاستهلاك المتزايد في الكهرباء، والذي يتسبب في ارتفاع تكلفة فاتورة الكهرباء الشهرية دون معرفة السبب الحقيقي وراء ذلك.

ويستعرض "مصراوي" العادات الخاطئة التي يقع فيها الكثير من الناس، وتعمل على استنزاف استهلاك الكهرباء، سواء في أماكن العمل أو غيرها، في ما يلي:

- إضاءة المصابيح في أماكن خالية من الناس.

- ترك التلفاز يعمل دون مشاهدة.

- تركيب عدد كبير من المصابيح في غرفة لا تحتاج إلا إلى قليل منها.

- إبقاء الأجهزة الكهربائية موصولة بالتيار الكهربائي دون استخدام.

- إضاءة لافتات المحلات في وضح النهار.

وأشارت الشركة القابضة لكهرباء مصر إلى أن كل هذا يعتبر بمثابة هدر في الطاقة الكهربائية؛ لذا يجب أن نستبدل بتلك العادات أخرى أكثر ترشيدًا للكهرباء.

وحدَّدت الشركة القابضة، عبر منشور على "فيسبوك"، الطريقة المثلى لاستخدام أجهزة الحاسب الآلي والأجهزة الكهربائية الأخرى بالشركات وأماكن العمل؛ لترشيد استهلاك الكهرباء وخفض قيمة الفاتورة الشهرية؛ كالتالي:

- غلق جميع الأجهزة في حالة عدم الحاجة إليها.

- فصل الكهرباء تمامًا عن الأجهزة التي تعمل بالريموت.

- استخدام الأجهزة الأعلى كفاءة والأقل استهلاكًا للطاقة الكهربائية، ويمكن معرفة ذلك من خلال ملصق بطاقة كفاءة الطاقة الموجود على الأجهزة الكهربائية.

- التأكد من الإغلاق الكامل للأجهزة بعد ساعات العمل، وعدم تركها في وضع الاستعداد.

- إلغاء خاصية شاشة التوقف يساعد في ترشيد الطاقة التي يستهلكها الكمبيوتر.

- إيقاف تشغيل مصادر الطاقة تمامًا، وفصل الفيشة من مصدر الكهرباء.

- يمكن استخدام الكمبيوتر المحمول بدلاً من كمبيوتر المكتب؛ لأن الكمبيوتر المحمول القياسي يستهلك طاقة أقل بنسبة تصل إلى 90%؜ من أجهزة الكمبيوتر المكتبية.

- ضبط إضاءة شاشة الكمبيوتر؛ لاستخدام أقل قدر ممكن من الإضاءة.

- تعمل الأجهزة بشكل أكثر كفاءة عندما يتم تنظيفها وصيانتها بانتظام. ‏

- وضع ملصقات تذكيرية للعاملين توضح نقاط ترشيد الطاقة.

اقرأ أيضًا:

يعبر النيل ويربط القاهرة بالجيزة.. أبرز المعلومات عن محور شمال طرة (صور)

"الأرصاد": أمطار متفاوتة الشدة خلال ساعات بهذه المناطق

الحكومة: 30 مليار جنيه تسهيلات تمويلية لدعم الشركات الصناعية

الشركة القابضة لكهرباء مصر استهلاك الكهرباء قيمة الفواتير

تابع صفحتنا على أخبار جوجل

تابع صفحتنا على فيسبوك

تابع صفحتنا على يوتيوب

فيديو قد يعجبك:

الأخبار المتعلقة "الكهرباء": تركيب 170 ألف عداد مسبق الدفع أخبار استعلام فاتورة كهرباء شهر يناير 2025 برقم العداد أخبار مصدر بـ"الكهرباء" يكشف نسبة الزيادة المنتجة من محطات الطاقة المتجدد أخبار فاتورة الكهرباء.. مصدر: اجتماع مرفق الكهرباء لم يناقش أي زيادات في الأسعار أخبار أخبار مصر تأخيرات تصل لـ 90 دقيقة في مواعيد القطارات اليوم -تفاصيل منذ 15 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر 15 طريقة لترشيد استهلاك الكهرباء في العمل وخفض قيمة الفواتير منذ 16 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر اليوم.. مدبولي يتفقد التشطيبات النهائية في المتحف المصري الكبير استعدادًا منذ 22 دقيقة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الكهرباء يغادر إلى الإمارات للمشاركة في الدورة الـ 15 للجمعية العامة منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر وزير الري: تنفيذ 175 مشروعًا في الصعيد بتكلفة 24 مليار جنيه منذ 1 ساعة قراءة المزيد أخبار مصر أمطار على القاهرة ورياح وشبورة.. الأرصاد تعلن تفاصيل طقس الـ6 أيام المقبلة منذ 3 ساعات قراءة المزيد

إعلان

إعلان

أخبار

15 طريقة لترشيد استهلاك الكهرباء في العمل وخفض قيمة الفواتير

أخبار رياضة لايف ستايل فنون وثقافة سيارات إسلاميات

© 2021 جميع الحقوق محفوظة لدى

إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك 20

القاهرة - مصر

20 13 الرطوبة: 49% الرياح: غرب المزيد أخبار أخبار الرئيسية أخبار مصر أخبار العرب والعالم حوادث المحافظات أخبار التعليم مقالات فيديوهات إخبارية أخبار bbc وظائف اقتصاد أسعار الذهب أخبار التعليم فيديوهات تعليمية رياضة رياضة الرئيسية مواعيد ونتائج المباريات رياضة محلية كرة نسائية مصراوي ستوري رياضة عربية وعالمية فانتازي لايف ستايل لايف ستايل الرئيسية علاقات الموضة و الجمال مطبخ مصراوي نصائح طبية الحمل والأمومة الرجل سفر وسياحة أخبار البنوك فنون وثقافة فنون الرئيسية فيديوهات فنية موسيقى مسرح وتليفزيون سينما زووم أجنبي حكايات الناس ملفات Cross Media مؤشر مصراوي منوعات عقارات فيديوهات صور وفيديوهات الرئيسية مصراوي TV صور وألبومات فيديوهات إخبارية صور وفيديوهات سيارات صور وفيديوهات فنية صور وفيديوهات رياضية صور وفيديوهات منوعات صور وفيديوهات إسلامية صور وفيديوهات وصفات سيارات سيارات رئيسية أخبار السيارات ألبوم صور فيديوهات سيارات سباقات نصائح علوم وتكنولوجيا تبرعات إسلاميات إسلاميات رئيسية ليطمئن قلبك فتاوى مقالات السيرة النبوية القرآن الكريم أخرى قصص وعبر فيديوهات إسلامية مواقيت الصلاة أرشيف مصراوي إتصل بنا سياسة الخصوصية إحجز إعلانك خدمة الإشعارات تلقى آخر الأخبار والمستجدات من موقع مصراوي لاحقا اشترك

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: حرائق كاليفورنيا نظام البكالوريا الجديد معرض القاهرة الدولي للكتاب سعر الدولار مسلسلات رمضان 2025 أسعار الذهب سكن لكل المصريين الحرب على غزة سعر الفائدة أول أيام شهر رمضان 2025 الشركة القابضة لكهرباء مصر استهلاك الكهرباء قيمة الفواتير لترشید استهلاک الکهرباء قراءة المزید أخبار مصر الشرکة القابضة قیمة الفواتیر صور وفیدیوهات وخفض قیمة

إقرأ أيضاً:

مسلسل مو.. الصمود الفلسطيني على طريقة أبناء الشتات

قد يعتقد المشاهد أنه يعرف تماما، التغريبة الفلسطينية بصمودها الأسطوري واحتفاظها بالحلم باعتبارها سر الحياة ومبتغاها، لكن السردية الفلسطينية تحتاج لملايين الساعات الدرامية والصفحات لرصد تلك التفاصيل المذهلة لبشر أكثر شبها بالأساطير الحية في قدرتهم على الاحتمال، وعشقهم للحياة رغم مرارتها.

وتعد تجربة الفنان الفلسطيني محمد عامر واحدة من تلك التجارب التي سرد خلالها تفاصيل من حكاية النضال والصمود والشتات الفلسطيني في إطار يراوح مكانه بين الضحك والدموع، لكنه يقبض على جمر الحلم ويرفض التنازل عنه حتى لو كان المقابل حياة سهلة.

عرض الجزء الأول من مسلسل "مو" (Mo) في 2022، فيما يُعرض الجزء الثاني حاليًا على منصة "نتفليكس"، ليواصل سرد السيرة الذاتية لبطل القصة.

يبدأ المسلسل برواية قصة لاجئ فلسطيني يصل إلى هيوستن، تكساس، بعدما اضطرت عائلته إلى الفرار من حرب الخليج. يجد "مو" نفسه مضطرا للتوفيق بين العمل، والإيمان، والحياة الأسرية، بينما يواجه تحديات وضعه كلاجئ الذي يؤثر على مختلف جوانب حياته.

رغم أنه يعمل ويعيش مثل أي شخص آخر، لكنه -بسبب ظروف خارجة عن إرادته- لا يملك جواز سفر، ولا يمكنه مغادرة الولايات المتحدة. يتخلى عنه صاحب العمل، مما يجعله عاطلا ويضطر لبيع بضائع مقلدة من سيارته. يوفر زيت الزيتون الذي تصنعه والدته يسرا (فرح بسيسو) في المنزل شريان الحياة للعائلة، ولكن -مثل معظم الأشياء في عالم مو- يصطدم بواقع فوضوي.

إعلان

تنتهي إحدى مغامرات "مو" في المكسيك أثناء محاولته الفرار من عصابة تهريب البشر. وينطلق الموسم الثاني من المسلسل هناك، حيث يجد محمد النجار نفسه عالقًا في المكسيك، يعمل كمصارع ويعزف مع فرقة موسيقية محلية.

ورغم محاولاته للتأقلم، تظل الأيام ثقيلة عليه، إذ يعيش في المنفى دون وثائق قانونية تمكنه من العودة إلى الولايات المتحدة لحضور جلسة الاستماع الخاصة بلجوئه، بينما يواجه انفصاله عن حبيبته الأميركية المكسيكية، ماريا.

يسلط المسلسل الضوء على الواقع المرعب لعبور الحدود بطريقة غير شرعية والأشخاص اليائسين الذين يحاولون عبورها، ويكثف تصويره للملل والمضايقات التافهة التي تميز "النظام". ويقدمها بشكل ساخر، يخفف من قتامتها، ويثير ضحك المشاهد لكنه لا يخلو من مرارة.

مسلسل "مو" يسلط الضوء على الواقع المرعب لعبور الحدود بطريقة غير شرعية (مواقع التواصل الاجتماعي) مقهى الإخوة الأعداء

جمع العمل متناقضات شتى، أولها البطل "مو" الذي حكم القضاء الأميركي بترحيله، مع السماح له بالبقاء لأنه لا يحمل جواز سفر دولة أخرى، وليس آخرها منضدة في مقهى يرتاده عرب ويهود أميركيون، يدافع كل منهم عما يخصه، ويتبنى قضايا بلاده.

جمع العمل بين اللغتين العربية والإنجليزية، و3 ثقافات هي الغربية والعربية واللاتينية، وتم تمثيل كل منهم بأبطال أبرزهم أفراد الأسرة الفلسطينية التي تنتمي إلى الراحل مصطفى النجار الذي خطفه الشتات منذ النكبة، ثم فرّ من الكويت بأطفاله بعد حرب الخليج، إلى هيوستن، ليغير مهنته من مهندس إلكترونيات، إلى بائع في محل، ثم يموت تاركا 3 أطفال وأُما.

قدم محمد عامر دوره بتلقائية آسرة، وخفة روح واضحة، مع كثير من الدموع التي أخفاها عن كل الممثلين وكشفها على جمهوره من خلال الشاشة، ولعل ذلك الصدق الذي يميز أداء محمد عامر ينبع بالأساس من كونها قصته الخاصة فردا وشعبا، لكن الصدق الذي صاحب الرواية كان كفيلا بدفع كل مشاهد إلى التوحد معه والوقوع في حالة حيرة بين الضحك والبكاء.

إعلان

ولم يشفق صناع العمل على "مو" لكثرة العثرات التي صادفها بسبب الاحتلال الإسرائيلي لوطنه، فدفعوا إليه في دراما العمل بشخص إسرائيلي مدع خطف حبيبته، لتصبح هموم "مو" أكثر تعقيدا وبؤسا.

وجسدت الممثلة فرح بسيسو دور الأم الفلسطينية "يسرا نجار" ببراعة وبساطة، وطرافة أيضا، خاصة في مشهد اللقاء بعد نجاح الأسرة في السفر إلى مسقط رأس الأب والأم ولقاء قريباتها في فلسطين.

واستطاع الممثل عمر إلبا الذي جسد دور الأخ الأكبر المصاب بالتوحد أن ينقل المشاهد إلى مساحة أخرى أضافت بعدا مأساويا للعمل رغم المفارقات المضحكة، وقد أسهم ممثلو الأدوار المساعدة في تشكيل ملامح حالة من الدفء أحاطت بالعمل إجمالا.

المشاهدة المتأنية تظهر مرونة الجيل الجديد من الفلسطينيين من خلال حياة أسرة "محمد النجار" (مواقع التواصل الاجتماعي) لغة بصرية صريحة

يقول الشاعر أبو الطيب المتنبئ "لا تشكُ للناس جرحا أنت صاحبه … لا يؤلم الجرح إلا من به ألمُ"، وهذا البيت ينطبق حرفيا على ما قدمه كل من المنتج المصري الأميركي رامي يوسف مع الفلسطيني صاحب الجرح محمد عامر، إذ قدما في مسلسل "مو" لغة البصرية استطاعت أن تأسر المشاهد وتخطفه إلى عالم "مو" الخاص جدا في مجتمع غربي قد يجاوره مكانا لكنه لا يراه أو يشعر به، حيث عكست تفاصيل المكان والأحداث تراثه الثقافي وتجاربه الشخصية.

إنها تلك الخبرة الحياتية، والتعبير المباشر عنها، بدلا من ترك "الآخر" ليعبر عنها بالنيابة، فتخرج مشوهة أو ملوثة بإدراك مغاير أو هوى ممن ينتمون إلى ثقافات أخرى ولا يستطيعون النفاذ إلى عمق التجربة الفلسطينية بخصوصيتها، وبالتالي يصورونها بشكل يختلف عن واقعها.

ويستخدم المصور تيموثي بيرتون الكاميرا المحمولة باليد لخلق إحساس بالواقعية والحميمية، وهو ما ينتج عملا يسمح بتواصل عميق بين الجمهور ومو في رحلته كلاجئ فلسطيني يخوض غمار الحياة في هيوستن.

إعلان

يلتقط صناع العمل الجمال والدفء اللذين يحيطان باللحظات اليومية من خلال لقطات تفصيلية تعكس الممارسات الثقافية. ويتجلى ذلك في مشاهد والدته، يسرا، وهي تعصر زيت الزيتون يدويا بحنان وعناية، مما يعكس أهمية هذه التقاليد في حياة الأسرة.

كما تسهم الموسيقى في تعزيز هذه الرؤية، حيث دمج المخرج بين أنماط موسيقية متنوعة، تشمل الهيب هوب الأميركي والراب العربي، ليضفي على العمل طابعا مميزا يجمع بين الثقافات المختلفة.

أبناء الشتات ولغة جديدة للصمود

تظهر المشاهدة المتأنية للعمل مرونة الجيل الجديد من الفلسطينيين من خلال حياة أسرة "محمد النجار"، ذلك اللاجئ الفلسطيني الذي كُتب عليه أن يتنقل بين تحديات العيش في هيوستن بولاية تكساس الأميركية.

وتجسد شخصية "مو" المرونة من خلال التكيف المستمر مع ظروفه، ورغم انتظاره للحصول على وضع اللجوء القانوني وافتقاره إلى الوثائق القانونية، فإنه لا يتأخر عن دعم أسرته بالانخراط في أي عمل شريف يدر مالا، مثل بيع البضائع من سيارته وإصلاح المحمول، والعمل بائع فلافل، إنها تلك الإرادة الصلبة الهادئة للتغلب على عثرات الحياة في "اللاوطن".

يرصد المسلسل أيضًا هوة بين الأجيال صنعتها الغربة والنزوح، ويعكس تاريخ العائلة عمليات نزوح متعددة من فلسطين إلى الكويت، ثم إلى الولايات المتحدة وسعي مو وعائلته للحفاظ على هويتهم الثقافية وتقاليدهم، مثل أهمية زيت الزيتون في تراثهم وواقعهم رغم الاندماج في الاندماج بالمجتمع الأميركي.

ويتناول صناع العمل أزمات الفلسطينيين الأصغر سنا وتفاعلاتهم وعلاقاتهم ونضالهم الشخصي لصنع التوازن بين الحفاظ على الجذور الثقافية والتكيف مع البيئات الجديدة. وذلك عبر تصوير دقيق للتجربة، مع التركيز على موضوعات المثابرة والفخر الثقافي وتكريس الشعور بالانتماء.

مقالات مشابهة

  • مدبولي يتابع جهود توفير احتياجات الطاقة خلال الصيف المقبل وتحسين كفاءة استهلاك الكهرباء
  • قمت باستغلاله.. زاهي حواس يتحدث عن فيديوهات مستر بيست في ندوة بـفن القاهرة
  • مسلسل مو.. الصمود الفلسطيني على طريقة أبناء الشتات
  • إيفيتش: المزيد من العمل والجهد لإعادة العين إلى مستواه
  • الأكثر استهلاكًا.. أبرز ٣ أجهزة تُساهم في ارتفاع فاتورة الكهرباء بفصل الشتاء
  • الراقصة «وعد» أمام القضاء بملابس وفيديوهات مخلة بالآداب .. تفاصيل
  • رئيس شركة كهرباء مصر العليا: تنفيذ 411 مشروعًا لتطوير البنية التحتية لمرافق الكهرباء
  • تحرير 150 مخالفة لمحلات لم تلتزم بقرار ترشيد استهلاك الكهرباء
  • وزير الكهرباء: نسعي لإضافة 15 ألف ميجاوات من الطاقة المتجددة لتخفيض استهلاك الوقود
  • واتساب يطلق ميزة جديدة لدفع الفواتير مباشرة من التطبيق.. تعرّف عليها