ضبط 45 جهاز ريسيفر لبث القنوات الفضائية المشفرة دون ترخيص
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
استمراراً لجهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة جرائم التعدى على حقوق الملكية الفكرية والبرمجيات والبث الفضائى، أكدت معلومات وتحريات الإدارة العامة لمباحث المصنفات وحماية حقوق الملكية الفكرية بقطاع الشرطة المتخصصة بالتنسيق مع قطاع الأمن العام ومديرية أمن الغربية قيام عدد من مالكى المحال التجارية ببيع أجهزة "ريسيفر" غير مصرح بتداولها بالأسواق معدة لفك شفرات القنوات الفضائية المشفرة بالمخالفة للقانون، وعقب تقنين الإجراءات أسفرت الجهود عن تحقيق النتائج التالية:-
- ضبط (المدير المسئول عن محل لبيع أجهزة "الريسيفر" - كائن بدائرة قسم شرطة طنطا أول بالغربية)، وعثر بداخل المحل على (23 جهاز "ريسيفر" مجهز لفك شفرات القنوات الفضائية "بدون ترخيص").
-ضبط (مالك محل لبيع أجهزة "الريسيفر" - كائن بدائرة قسم شرطة طنطا أول بالغربية)، وعثر بداخل المحل على (22 جهاز "ريسيفر" مجهز لفك شفرات القنوات الفضائية "بدون ترخيص").
وبمواجهتهما أقرا بإرتكابهما المخالفات المشار إليها بقصد تحقيق الربح المادى، تم إتخاذ الإجراءات القانونية.
مشاركة
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث القنوات الفضائیة
إقرأ أيضاً:
رويترز: روسيا تعتمد على العملات المشفرة في تجارة النفط
نقلت رويترز عن 4 مصادر وصفتها بالمطلعة قولها إن روسيا تستخدم العملات المشفرة في تجارتها النفطية مع الصين والهند للالتفاف على العقوبات الغربية.
ولم يسبق أن أشارت تقارير إلى استخدام روسيا للعملات المشفرة في تجارة النفط رغم أنها تشجع علنا على استخدامها وسنت قانونا الصيف الماضي يسمح بالدفع بالعملات الرقمية في التجارة الدولية.
وذكرت المصادر أن بعض شركات النفط الروسية تستخدم البيتكوين والإيثر والعملات المستقرة مثل تيثر لتسهيل تحويل اليوان الصيني والروبية الهندية إلى الروبل الروسي، مضيفة أن هذا جزء صغير لكنه متنام من إجمالي تجارة النفط الروسية، الذي بلغ 192 مليار دولار العام الماضي وفقا لوكالة الطاقة الدولية.
وقالت رويترز إن كل المصادر رفضت الكشف عن أسمائها نظرا لحساسية الأمر.
وذكر أحد المصادر الأربعة أن روسيا ستستمر على الأرجح في استخدام العملات المشفرة في تجارة النفط حتى في حالة رفع العقوبات وإمكانية استخدام الدولار مجددا لأنها أداة سهلة تُسهم في تسريع العمليات.
وساعدت العملات المشفرة بالفعل الدول الخاضعة للعقوبات الأميركية، مثل إيران وفنزويلا، في الحفاظ على دوران اقتصاداتها رغم تجنب استخدام الدولار، وهو العملة المفضلة في المعاملات بسوق النفط العالمية.
إعلانوجاء التحرك الروسي بعدما سارعت فنزويلا لاستخدام العملات الرقمية في صادرات النفط الخام والوقود عقب فرض الولايات المتحدة عقوبات عليها من جديد.
وقال مصدر خامس إن روسيا وضعت مجموعة متنوعة من الأنظمة وإن التيثر ليس إلا واحدا منها.
وكان البنك المركزي الروسي قال العام الماضي إن تأخير السداد بسبب العقوبات أصبح تحديا كبيرا أمام الاقتصاد الروسي.