القدس المحتلة - الوكالات

قالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية إن صفارات الإنذار تدوي في كرم أبو سالم بغلاف غزة، كما دوت في سديروت ومحيطها  مشيرة إلى أن التفاصيل قيد التحقيق.

وعقب الانسحاب الإسرائيلي من قطاع غزة في سبتمبر 2005، أنشأ الاحتلال "منطقة عازلة" على طول الحدود البرية، وبقيت عشرات المستوطنات القريبة من القطاع التي يطلق عليها الآن غلاف غزة، ويبلغ عددها نحو 50 مستوطنة، وتقع في مسافة تبلغ نحو 40 كيلومترا في محيط القطاع.

وسديروت هي إحدى المدن التي تقع أقصى الطرف الغربي من النقب الشمالي، تقدر مساحتها بحوالي 5 كيلومترات مربعة، وتبعد عن قطاع غزة حوالي 1.5 كيلومترا، يبلغ عدد سكانها أكثر من 19 ألف مستوطن.

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

وفرة في احتياجات القطاع الكيميائي 2050

أبوظبي: ميثا الأنسي

كشف فريق من الباحثين في جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا بأبوظبي عن دراسة جديدة أظهرت أن التغيرات الكبيرة في المواد الخام المستخدمة لإنتاج الطاقة يمكن أن تقلل من الاعتماد العالمي على الوقود الأُحفوري بنسبة تبلغ نحو 60% في حلول عام 2050، ما يتيح المزيد من الفرص لتحقيق مستقبل مستدام في قطاع الطاقة.
ركزت على طرق الاستفادة من الوقود الأُحفوري في قطاعات أخرى بعيدة عن قطاع الطاقة، وبشكل خاص في قطاع الصناعات الكيميائية، حيث قام نموذج عالمي متكامل للتقييم بتحليل سيناريوهات مناخية متنوعة وإظهار قدرة المصادر البديلة على توفير نسبة تصل إلى 62% من الاحتياجات الإجمالية المتعلقة بالمواد الخام في القطاع الكيميائي بحلول عام 2050، من خلال ارتفاع كبير في استخدام الكتلة الحيوية وتكنولوجيات احتجاز الكربون.
وقدرت الدراسة أن الاستخدامات غير الطاقية التي لم يتم التطرق إليها في الصناعة الكيميائية قد تعوق جهود التخلص التدريجي من الوقود الأحفوري، وأن نحو 13% من الوقود الأُحفوري على مستوى العالم يُستخدم لأغراض بعيدة عن الاحتراق وبشكل خاص تتم الاستفادة منه كمواد خام في عملية إنتاج المواد الكيميائية عالية القيمة.
وشمل الفريق البحثي الذي أجرى الدراسة، الدكتور بيدرو روا رودريغيز روتشيدو، أستاذ مساعد في علم الإدارة والهندسة ومركز البحوث والابتكار في الهيدروجين وثاني أكسيد الكربون في جامعة خليفة، إضافةً إلى الدكتورة ماريان زانون- زوتين والدكتور لويس برناردو بابتيستا والدكتورة ريبيكا درايغر والدكتور ألكسندر سكلو والدكتور روبِرتو شايفر، من الجامعة الاتحادية في ريو دي جانيرو في البرازيل.
وأشار البحث إلى وجوب أن يتوفر عنصر المرونة في القطاع الكيميائي ليتمكن من مواصلة توريد المواد الأساسية للقطاعات الصناعية المتنوعة، والتي تشمل تكنولوجيات الطاقة المتجددة، في ظل تراجع الطلب على الوقود الأُحفوري في أنظمة الطاقة.
وقال الدكتور بيدرو روتشيدو: «يلعب القطاع الكيميائي دوراً مزدوجاً، حيث يسهم في الانبعاثات الكربونية بشكل كبير ويتمتع بإمكانية دعم الاستراتيجيات الشاملة التي تهدف إلى التخلص من الكربون في الوقت نفسه».

مقالات مشابهة

  • الصبيحي .. الأهم من تنقّل عمال الإنشاءات شمولهم بالضمان.!
  • منها 19 للوقود.. إدخال 279 شاحنة مساعدات إنسانية إلى قطاع غزة
  • وفرة في احتياجات القطاع الكيميائي 2050
  • شهداء ومصابين .. جيش الاحتلال الإسرائيلي يخرق هدنة غزة
  • عاجل.. رابطة الأندية تعلن عقوبات الجولة الـ12 من دوري Nile
  • دخول 308 شاحنات مساعدات من بينها 19 تحمل وقودا إلى معبري العوجة وكرم أبو سالم
  • عودة مستشفيات غزة للعمل بعد دخول الوقود من مصر
  • صحة غزة تعلن ارتفاع حصيلة الشهداء في القطاع
  • انفجارات تهز كييف ونيكولايف وسط دوي صفارات الإنذار
  • طقس الشرقية.. عوالق ترابية تؤثر على الرؤية حتى مساء الأحد