خسائر الحرائق في لوس أنجلوس تصل لـ 150 مليار دولار
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
11 يناير، 2025
بغداد/المسلة: كشفت صحيفة واشنطن بوست، اليوم السبت، أن خسائر الحرائق في لوس أنجلوس بولاية كاليفورنيا تصل لـ 150 مليار دولار.
وساعد توقف الرياح العاتية التي أشعلت حلقة حرائق الغابات التي دمرت لوس أنجلوس هذا الأسبوع طواقم الإطفاء على إحراز تقدم في السيطرة على الحرائق، لكن خبراء الأرصاد الجوية قالوا إن هبات الرياح القوية قد تعود خلال مطلع الأسبوع.
ويقيّم المحللون التأثير المالي للكارثة، إذ ضاعف بنك (جيه بي مورغان) توقعاته للخسائر التي يغطيها التأمين إلى أكثر من 20 مليار دولار، كما يتوقع بنك (ويلز فارغو) وقوع خسائر مشمولة بالتأمين بذات المبلغ.
بدورها قالت وكالة التصنيف موديز إنها “تتوقع أن تتجاوز الخسائر الـ 100 مليار دولار”.
وتراجعت أسهم شركات التأمين الأميركية، أمس الجمعة، بعد أن قدر محللون أن الخسائر المشمولة بالتأمين والناجمة عن حرائق الغابات في لوس أنجلوس قد تصل إلى 20 مليار دولار، مما قد يجعلها الكارثة الأعلى تكلفة في تاريخ ولاية كاليفورنيا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author moh mohSee author's posts
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: ملیار دولار
إقرأ أيضاً:
حرائق كاليفورنيا تسبب خسائر اقتصادية تقدر بـ 135 مليار دولار
عرضت فضائية “يورونيوز” تقريرا بعنوان: “ارتفاع حصيلة ضحايا حرائق كاليفورنيا إلى 11 شخصاً.. والخسائر الاقتصادية تقدر بـ 135 مليار دولار”.
وارتفعت حصيلة ضحايا حرائق الغابات في كاليفورنيا إلى 11 شخصًا، فيما تواصل فرق الإطفاء جهودها لمكافحة الحرائق الضخمة التي دمرت آلاف المنازل والمباني في لوس أنجلوس.
وتقدر الأضرار الاقتصادية الناجمة عن هذه الحرائق بين 135 إلى 150 مليار دولار.
وفي تصريح رسمي، أكد المسئولون أن عدد المباني المتضررة تجاوز 10 آلاف منزل ومرفق، فيما تواصل فرق الإنقاذ جهودها للسيطرة على الحريق الذي اجتاح مناطق سكنية واسعة.
وتحولت منطقة باسيفيك باليسايدس الشهيرة بمناظرها الطبيعية الخلابة، إلى أنقاض مشتعلة، حيث تم تدمير العديد من الكتل السكنية بالكامل.
في منطقة ماليبو المجاورة، كان مشهد الحطام الذي خلفه الحريق أكثر قسوة، حيث تبقى فقط خيوط النخيل السوداء التي كانت تطل على الشواطئ الهادئة قبل الكارثة.