برلمانية تسائل الحكومة حول ضعف شبكة الإنترنت بإقليم خنيفرة وتأثيراتها التنموية
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
وجهت النائبة البرلمانية السعدية أمحزون عن جهة بني ملال- خنيفرة، سؤالًا كتابيًا إلى الوزيرة المنتدبة المكلفة بالانتقال الرقمي وإصلاح الإدارة، تسلط فيه الضوء على معاناة سكان إقليم خنيفرة من ضعف شبكة الإنترنت وتأثيراتها السلبية.
وأشارت البرلمانية في سؤالها إلى أن ضعف البنية التحتية لشبكة الإنترنت يشكل عائقًا أمام تحقيق العدالة الرقمية، ويؤثر بشكل سلبي على ولوج الساكنة المحلية إلى خدمات التعليم عن بعد، التجارة الإلكترونية، والخدمات الرقمية المتنوعة، مما يفاقم التحديات التنموية التي تواجهها المنطقة.
وطالبت النائبة، الوزيرة، بالكشف عن التدابير التي تعتزم الوزارة اتخاذها لمعالجة هذا الإشكال، مع العمل على إدراج إقليم خنيفرة ضمن المخطط الوطني لتوسيع وتحديث شبكة الإنترنت، بما يضمن تحسين جودة الخدمة، وتحقيق العدالة الرقمية لفائدة سكان المناطق القروية والجبلية.
كلمات دلالية خنيفرة شبكة الانترنتالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: خنيفرة شبكة الانترنت شبکة الإنترنت
إقرأ أيضاً:
الحكومة الصومالية تدعم سكان ولاية "بونتلاند" في الحرب على الإرهاب
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه وزير الأمن الداخلي الصومالي اللواء عبدالله شيخ إسماعيل تحذير شديد للأشخاص الذين يمولون الإرهابيين، مؤكدًا أن الحكومة تدعم سكان ولاية بونتلاند في الحرب على تنظيم داعش الإرهابي.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي المشترك الذي عقده اليوم السبت، ووزير الأوقاف ونائب وزير الإعلام، بالإضافة إلى مدعي عام الدولة حسبما ذكرت وكالة الأنباء الصومالية.
وأكد وزير الأمن، أن الحكومة عملت على إغلاق الحسابات البنكية التي كانت تستخدمها مليشيات الخوارج في جمع الأموال.
من جانبه، أشار نائب وزير الإعلام السيد عبدالرحمن يوسف، الى أن الحكومة لديها معلومات حول الأشخاص الدين يمولون الإرهابيين بشكل مباشر أو غير مباشر.
وهنأ الوزراء أبطال الجيش الوطني البواسل على انتصاراتهم الكبيرة في ميادين القتال، وكذلك الشعب الصومالي على دعمهم للجيش الوطني.
وأكد الوزراء خلال المؤتمر الصحفي المشترك، أن الهدف الرئيسي للحكومة هو محاربة الإرهاب، حيث تكبدت العناصر الإرهابية خسائر فادحة خلال العمليات العسكرية.. محذرين في الوقت نفسه، المواطنين من التعامل مع مليشيات الخوارج وإبلاغ الحكومة في حال تواصلت الخوارج معهم.