«ما قرأه المصريون منذ أربعة آلاف عام مضت».. جديد هيئة قصور الثقافة
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
صدر حديثا عن الهيئة العامة لقصور الثقافة، برئاسة عمرو البسيوني، كتاب «ما قرأه المصريون منذ أربعة آلاف عام مضت»، ضمن سلسلة «آفاق عالمية» التي تصدرها الهيئة، برئاسة تحرير الدكتور أنور إبراهيم.
الكتاب لمجموعة من المؤلفين الروس، وترجمة أماني التفتازاني، وقام بمراجعته وتقديمه الدكتور أبو الحسن بكري.
ما قرأه المصريونيتناول الكتاب مجموعة الآداب التي قرأها المصري القديم من قصص وروايات، وجاء بالكتاب الذي يحمل غلافه صورة الملك أخناتون: «من المستحيل أن تخلو أي من المتاحف الكبرى، سواء في أوروبا أو أمريكا من أي من هذه القصـص أو تلك الروايات أو الأشعار المصرية، سواء المعروضة أو المحفوظة عندهم في مخازنهم».
وأضاف، «نفخر في رابطتنا بمتحفي الأرميتاج وكذلك في متحف موسكو للفنون الجميلة عن حق، باقتناء مجموعة كاملة من تلك النماذج من الطراز الأول».
وتابع: «تكونت لدينا دراية كاملة بالطريقة والكيفية التي عاش بها المصريون القدماء في وادي النيل قبلنا بعدة قرون، وذلك من خلال زيارة منازلهم ومعابدهم التي عثر عليها في مكان مدنهم القديمة».
وواصل الكتاب: «هذه الدراية تمكننا أيضا من الاطلاع على الآداب التي قرأها المصري القديم والمتمثلة في القصص والروايات التي عُثر عليها أثناء أعمال التنقيب».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قصور الثقافة الثقافة وزارة الثقافة هيئة قصور الثقافة
إقرأ أيضاً:
اتحاد طلبة كلية الآداب بجامعة طرابلس: ما عدنا نتحمل السكوت
نظم اتحاد طلبة كلية الآداب واللغات بجامعة طرابلس وقفة احتجاجية أمام مبنى الكلية، تنديدا بما وصفوه بالفساد الإداري والمحسوبية والتلاعب بمصير الطلبة.
وقال الاتحاد في بيان: “إلى كل من يهمه الأمر.. حان أوان التغيير!.. لقد بلغ السيل الزبى، وما عدنا نحتمل السكوت على ما يجري في كليتنا تحت إدارة العميد والوكيل الحالي”.
وأشار البيان إلى أن الفساد الإداري، المحسوبية، التلاعب بمصير الطلبة، وغياب الشفافية والقرارات العشوائية التي تضر بمستقبل الطلبة وتجاهل الشكاوى وتكميم الأفواه وتوظيف المحاباة بدلًا من الكفاءات، فباتت السمة الغالبة على هذه الإدارة التي فقدت كل مقومات النزاهة والمسؤولية، بحسب وصف البيان.
وأضاف البيان: “نحن لا نوجه اتهامات جزافية، بل نتحدث عن وقائع تحدث.. وسيغلق مبنى الكلية مع استمرار الدراسة إلى حين تغيير عميد ووكيل الكلية وإصلاح ما أفسدوه.. لن نقف مكتوفي الأيدي بعد الآن”.