أكد لاعب المولودية، أكرم بوراس، بأن فريقه يستهدف العودة بتأشيرة التأهل من تنزانيا، في آخر جولة من دور مجموعات دوري أبطال إفريقيا، من دون انتظار هدية من أي كان.

وحقق العميد، سهرة أمس الجمعة، فوزا رائعا على تي بي مازيمبي الكونغولي. جعله ينفدر بوصافة المجموعة الأولى بـ 8 نقاط.

وفي حال خسارة يونغ أفريكانز التنزاني، صاحب الـ 4 نقاط غدا الأحد، أمام المُضيف والمتأهل مسبقا، الهلال السوداني بـ 10 نقاط.

فإن المولودية ستتأهل إلى ربع نهائي. قبل صدامها في جولة الختام أمام الفريق التنزاني.

وحول هذه الحسابات قال، بوراس: “تفكيرنا سينصب على مواجهة يونغ أفريكانز القادمة من أجل العودة بالتأهل من تنزانيا”.

وواصل صاحب هدف الفوز على مازيمبي، أمس الجمعة: “سنحضر أنفسنا للمواجهة القادمة، ولا نبحث عن نتائج الفرق الأخرى”.

كما أوضح اللاعب القادم من شباب بلوزداد، الصائفة الماضية. في تصريحات خص بها الصفحة الرسمية للمولودية، بأن الجمهور كان المساند والداعم رقم واحد لتحقيق الفوز، أمام ممثل الكرة الكونغولية، أمس الجمعة.

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

“بوعلام صنصال” أمام القضاء مجدّدا في قضية “التخابر” مع قوى أجنبية

إستمع قاضي التحقيق بالغرفة الرابعة لدى محكمة الدار البيضاء بالعاصمة، اليوم الخميس الى الكاتب الجزائري المتهم الموقوف “بوعلام صنصال”. المتواجد رهن الحبس المؤقت على ذمة التحقيق منذ شهر نوفمبر 2024.

وتم تقديم المتهم “بوعلام صنصال ” في سرية تامة منذ ساعات الصباح الأولى من طرف مصالح الأمن المختصة. وتحويله إلى غرفة التحقيق، للسماع إلى أقواله. بخصوص الملف القضائي الذي توبع فيه من طرف القضاء الجزائري.

وحسب مصادر مطلعة، فإن المتهم الموقوف، تم السماع الى تصريحاته، بخصوص التهم المنسوبة اليه. في إطار التحقيق والمتعلقة بجناية التخابر مع جهات أجنبية.

وفي ملف الحال، فإن الملاحقة القضائية التي طالت المتهم “بوعلام صنصال” لضلوعه في وقائع تتعلق بنقل أخبار ومعلومات حساسة ذات طابع أمني واقتصادي للسفير الفرنسي بالجزائر في وقت سابق. وعليه تم توقيف المعني بمطار هواري بومدين لدى حلوله بأرض الوطن. وتقديمه أمام نيابة المحكمة بعد اسبوع من الحجز تحت النظر.

وتم التحقيق مع المتهم بخصوص تصريحاته المثيرة للجدل. والمشكّكة في تاريخ الأمة الجزائرية، وتحمل مساسا بالوحدة الوطنية.

وكانت وكالة الأنباء الجزائرية قد نشرت برقية وصفت صنصال بمحترف التزييف الذي وقع في شر أعماله. كما أكدت أن الضجة الكوميدية التي تثيرها بعض الأوساط السياسية والفكرية الفرنسية حول حالة بوعلام صنصال. تعدّ دليلا إضافيا على وجود تيار “حاقد” ضد الجزائر، وهو لوبي لا يفوّت أيّ فرصة للتشكيك في السيادة الجزائرية.

وأضافت وكالة الأنباء في مقال لها أن توقيف بوعلام صنصال، المثقف المزعوم المبجل من قبل اليمين المتطرف الفرنسي. أدى إلى إيقاظ محترفي السخط. إذ هبّت الأسماء المعادية للجزائر والمؤيّدة للصهيونية في باريس هبّة رجل واحد: إريك زمور ومحمد سيفاوي ومارين لوبان وخافيير دريانكور وفاليري بيكراس وجاك لانغ ونيكولا ديبون إينيان، وبالطبع الطاهر بن جلون، صديقه المغربي الذي يتعافى من داء “عرق النسا” من كثرة الانحناء لتقبيل يد ملكه محمد السادس. هؤلاء كلهم قد صعدوا إلى الواجهة للدفاع عن هذا المحترف للتزييف والذي وقع في شر أعماله”.

مقالات مشابهة

  • برج القوس| حظك اليوم الجمعة 14 مارس 2025.. تحقيق نتائج جيدة
  • مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد “جواثا” ثاني مسجد صليت فيه الجمعة في الإسلام
  • صاحب مذبح جمّد 117 قنطار من “زوائد” الأغنام والأبقار لتسويقها طازجة في رمضان
  • صاحب مذبح جمّد 117 قنطار من “الزوائد” ولحوم الأغنام والأبقار لتسويقها طازجة في رمضان
  • “بوعلام صنصال” أمام القضاء مجدّدا في قضية “التخابر” مع قوى أجنبية
  • مرشحون جدد للانضمام الجمعة إلى قائمة منتخب المغرب لمباراتي النيجر وتنزانيا
  • “بلان” يسعى لمصالحة جماهير النمور
  • زينباور: “حضرنا كما ينبغي بهدف الفوز أمام مولودية وهران”
  • حاج عدلان: “كأس الجزائر من أهداف اتحاد العاصمة منذ بداية الموسم”
  • عطال: “علينا الفوز بكل لقاءاتنا لبلوغ المونديال”