هذه هي النصائح والتوجيهات التي تحتاجها للسفر بأمان على الطائرة
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
مع كثرة حوادث الطائرات في الفترة السابقة، هنالك بعض النصائح والتوجيهات يمكن اتباعها للحصول على رحلة آمنة، ولا يغني ذلك عن القدر، لكن لنرى ماذا قال الكابتن طيار “خالد محمد” للنيلين:
الوصول المبكر إلى المطار:
تأكد من الوصول إلى المطار قبل موعد الرحلة بوقت كافٍ لإكمال إجراءات السفر دون توتر أو استعجال، وجهز بنفسك لأكثر من وسيلة تنقلك للمطار.
الالتزام بالتعليمات الأمنية:
استمع تماماً لتعليمات الطاقم أثناء الرحلة، خاصة الإرشادات المتعلقة بربط أحزمة الأمان واستخدام أقنعة الأكسجين في حالات الطوارئ، ولا تعبث بأجهزة الأمان.
اختيار مقعد مريح:
إذا كان لديك احتياجات خاصة، مثل مساحة إضافية للساقين أو القرب من الممر، حاول اختيار المقعد المناسب عند الحجز، فهذا خيار لدى شركة الطيران.
حمل الأدوية والمستلزمات الضرورية:
ضع أدويتك الأساسية وأي مستلزمات ضرورية في حقيبة اليد، لتكون في متناول يدك أثناء الرحلة، كما يمكنك طلب المساعدة من الكابتن أو من المضيفين.
الاهتمام بالنظافة الشخصية:
استخدم معقم اليدين وامسح الأسطح التي تلمسها، مثل طاولة الطعام ومساند اليدين، لتقليل خطر التعرض للجراثيم، يمكنك طلب المعقمات من المضيفين.
الحفاظ على الترطيب:
اشرب كميات كافية من الماء لتجنب الجفاف الناتج عن الهواء الجاف في الطائرة، مع مراعاة زمن الرحلة.
التحرك أثناء الرحلة:
إذا كانت الرحلة طويلة، قم بالحركة كل فترة لتجنب مشكلات الدورة الدموية، مثل الجلطات الوريدية، أي قم بتحريك رجليك والمشي في ممر الطائرة.
الحفاظ على الوثائق الهامة:
احتفظ بجواز السفر وتذكرة الطيران في مكان آمن وسهل الوصول. يمكنك أيضاَ تصوير الوثائق المهمة كنسخة احتياطية، وتذكرها عند النزول من الطائرة.
الاستعداد لحالات الطوارئ:
تعرف على مخارج الطوارئ في الطائرة واحتفظ بهدوئك في المواقف غير المتوقعة، وساعد الآخرين بعد ضمان أمان نفسك.
الاستمتاع بالرحلة:
استغل وقت الرحلة لقراءة كتاب، مشاهدة فيلم، أو أخذ قسط من الراحة لتصل إلى وجهتك في حالة نفسية وجسدية جيدة.
رصد وتحرير – “النيلين”
إنضم لقناة النيلين على واتساب
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
غارديان: تساؤلات حول تدمير الوثائق السرية لوكالة التنمية الدولية بواشنطن
أوردت غارديان البريطانية أن موظفي الوكالة الأميركية للتنمية الدولية بدؤوا، في مقرهم بمبنى رونالد ريغان في واشنطن العاصمة، تدمير الوثائق السرية للوكالة من الخزائن المخصصة لها.
وأوضحت الصحيفة أن القائمة بأعمال سكرتير الوكالة، إيريكا واي كار، طلبت من موظفي الوكالة تطهير الخزائن السرية تماما والقيام بذلك طوال يوم أمس الثلاثاء، مشيرة إلى أن الطلب تضمن تفاصيل غاية في الصغر مثل أن يتم استخدام آلات تقطيع الورق، وفي حالة توقفها يتم استخدام أكياس الحرق، وتمزيق أكبر عدد ممكن من المستندات أولا، والاحتفاظ بأكياس الحرق عندما تصبح آلة التقطيع غير متوفرة أو تحتاج إلى استراحة، بالإضافة إلى إرشادات مفصلة حول كيفية ختم وتسمية أكياس الحرق بشكل صحيح.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2هآرتس: الناخبون الألمان الشباب لا يتفقون إلا على كراهية إسرائيلlist 2 of 2كاتب أميركي: ترامب زلزل العالم في 50 يوماend of list جدلوقالت غارديان إن توقيت تدمير الوثائق السرية يأتي وسط جدل مستمر حول السبب في إغلاق الوكالة الأميركية عقب محاولات إدارة ترامب إعادة تشكيلها من خلال ما يسمى "إدارة الكفاءة الحكومية -دوغ".
وأضافت أن الوكالة الأميركية للتنمية الدولية كانت بين أكثر الوكالات تضررا من حملة تخفيضات العاملين الفدراليين، إذ تأثرت مشاريعها في جميع أنحاء العالم.
وأشارت إلى أنه عندما يتم حل الوكالات الفدرالية أو إعادة هيكلتها، يتم نقل سجلاتها عادة إلى الوكالات اللاحقة أو "إدارة المحفوظات والسجلات الوطنية" وفقا لـ"قانون السجلات الفدرالية". وعلى سبيل المثال خلال خروج الولايات المتحدة المتسرع من أفغانستان في عام 2021، أرسلت إدارة المحفوظات تذكيرا بالتخلص بأمان وقانونية من الوثائق الحساسة.
إعلان تساؤلات عميقةلكن الامتثال للقانون في حالة تدمير وثائق وكالة التنمية الدولية الماثلة حاليا يثير تساؤلات عميقة، لأن القانون يحظر صراحة تدمير السجلات الحكومية قبل فترة الاحتفاظ المحددة لها (عادة لا تقل عن 3 سنوات). وهناك أيضا قلق مستمر من أن تدمير الوثائق يزيل بشكل دائم الأدلة اللازمة لطلبات قانون حرية المعلومات المستمرة وتحقيقات الرقابة المستقبلية.
وكان مكتب المفتش العام للوكالة الأميركية للتنمية الدولية أعلن العام الماضي أنه بدأ تحقيقا بشأن إشراف الوكالة على محطات ستارلينك التي يتم إرسالها إلى حكومة أوكرانيا واستخدامها. ومن المعلوم أن ستارلينك تابعة لـإيلون ماسك وزير وزارة الكفاءة الحكومية (دوغ) التي تقود الحملة ضد الوكالات الفدرالية.
وقالت غارديان إن أعضاء ديمقراطيين في لجنة العلاقات الخارجية بـمجلس الشيوخ الأميركي بعثوا برسالة إلى وزير الخارجية ماركو روبيو الشهر الماضي يطالبون فيها بإجابات حول وصول دوغ إلى مقر الوكالة الأميركية للتنمية الدولية وسجلات الوكالة، على الرغم من أنهم لم يتناولوا على وجه التحديد تدمير الوثائق المحتملة.
ولم ترد وزارة الخارجية على طلب للتعليق من غارديان.