«معملتش تكميم».. ويزو تكشف مفاجأة عن سر خسارة وزنها
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
ويزو.. تصدرت الفنانة ويزو، التريند على محرك البحث الشهير «جوجل»، ومواقع التواصل الاجتماعي، بسبب خسارتها للوزن بشكل ملحوظ، مما جعل البعض يعتقد انها لجأت إلى العمليات الجراحية.
ويزو تكشف سر خسارة وزنهاوأثناء استضافتها في برنامج «أسرار النجوم»، من تقديم الإعلامية إنجي علي، والمذاع على إذاعة «نجوم إف إم»، كشفت ويزو عن أسباب خسارة وزنها الملحوظة مؤخرًا، مؤكدة إنها لم تلجأ لعملية تكميم، كما اعتقد البعض.
A post shared by Inji Ali (@injialiofficial)
وقالت ويزو: «أنا أتبع نظامًا غذائيًا، وأرفض إجراء عملية تكميم بعد تجربتي مع البنج أثناء ولادة أطفالي إسماعيل ومسك، ومن المستحيل أن أفكر في عمليات أخرى بعد تجربة الولادة، فهذا الموضوع خارج حساباتي».
وتابعت: «نفسي أمثل دراما لأني بدأت أشعر أنها أصعب من الكوميديا، أو دور شخصية شريرة، بحب الأدوار المركبة التي تخرج إمكانياتي كممثلة، عملي في الكوميديا أساسا جاء بالصدفة خلال تمثيلي في مسرح الجامعة».
آخر أعمال ويزوويذكر أن آ خر أعمال ويزو مسرحية الباشا، من بطولة الفنان كريم عبد العزيز وهنا الزاهد، والتي تقدم ضمن فعاليات موسم الرياض بالمملكة العربية السعودية.
وتدور أحداث مسرحية «الباشا» في إطار كوميدي، حول أبو المعاطي الباشا وأسرته البسيطة، التي تعيش في غرفة متواضعة على سطح مبنى قديم، تتحول حياتهم حين ينتقلون إلى فيلا المليارديرة ليلى الصياد، ليواجهوا سلسلة من المفارقات الاجتماعية الساخرة.
ومسرحية «الباشا» بطولة الفنان كريم عبد العزيز، ويزو، هيدي كرم، هنا الزاهد، وحاتم صلاح، وهى من إخراج رامي إمام، والأغاني التي عُرضت في المسرحية من تأليف تامر حسين وألحان عزيز الشافعي.
اقرأ أيضاًبرفقة محمد إمام.. ويزو تشارك كواليس فيلم «اللعب مع العيال»
بعد نجاح «اللعب مع العيال».. ويزو توجه رسالة لـ محمد إمام
بعد وصفها بـ «جبارة».. حنان مطاوع ترد على تصريحات ويزو
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ويزو الفنانة ويزو مسرحية الباشا مسرحية ويزو فيلم ويزو ويزو في مسلسل
إقرأ أيضاً:
حفريات تكشف مفاجأة صادمة.. الأوروبيون القدماء تغذوا على أدمغة أعدائهم
هل كان الأوروبيون الأوائل "أكلة لحوم البشر"؟ هذا السؤال أجابت عليه دراسة جديدة أجريت على حفريات اكتُشفت في كهف بولندي، حيث أظهرت الأدلة أن الأوروبيين المنتصرين في الحروب قبل حوالي 18 ألف عام كانوا يلتهمون أدمغة أعدائهم.
أظهرت النتائج، التي نقلت مضمونها صحيفة "إندبندنت" البريطانية، مزيداً من التفاصيل حول الممارسات الجنائزية وطقوس صيادي وجامعي الثمار من فترة المجدلانيين، الذين عاشوا بالمنطقة التي تُعرف حالياً في بولندا.
وكانت الدراسات السابقة قد ذكرت أن المجتمعات البشرية القديمة لجأت إلى أكل لحوم البشر إما لطقوس معينة أو بسبب ظروف المجاعة.
أما الدراسة الجديدة التي أعدّها فريق من باحثي جامعة "روفيرا إي فيرجيلي" فقد قدّمت تفسيراً مختلفاً لظاهرة أكل لحوم البشر بين الأوروبيين الأوائل.
تفاصيل الدراسةجمع العلماء الأدلة من عشرات العظام المأخوذة من كهف "مازيكا"، بالقرب من مدينة "كراكوف" خلال سلسلة من الحفريات خلال القرنين الـ19 وحتى ستينيات القرن العشرين.
وعلى الرغم من أن معظم هذه العظام كانت متشققة عند اكتشافها، مما صعّب تحديد ما إذا كانت بشرية، فقد تم استخدام تقنيات الفحص المجهري ثلاثي الأبعاد لتحليل علامات القطع على 53 عظمة.
وأكد التحليل المتقدم أن هذه العظام تعود إلى بشر تم أكلهم، ما يوفر دليلاً قوياً على ممارسة أكل لحوم البشر في تلك الفترة الزمنية.
إزالة الدماغ بكل تفاصيله
وفقاً للبروفيسور فرانسيسك مارجينيداس، المؤلف المشارك في الدراسة، يؤكد التحليل أن الجثث تمت معالجتها بعد وقت قصير من الوفاة، دون إعطاء الكثير من الوقت للتحلل، إضافة إلى فتح عظام الجماجم لإزالة نخاعها.
وكشف مارجينيداس أن علامات القطع الموجودة على الجماجم، بدءاً من إزالة فروة الرأس واللحم للوصول إلى الدماغ المستخرج بكتلته العضلية والنخاع تشير إلى استهلاك شامل للبقايا، مع إعطاء الأولوية للأجزاء الأكثر تغذية.
أكل البشر والحيوانات معاً
أظهرت علامات القطع والكسور المتعمدة المتكررة على الهيكل العظمي بوضوح استغلال الأجسام البشرية للأغراض الغذائية، ما يستبعد فرضية استخدامها في الطقوس الجنائزية دون استهلاك.
كما تم العثور على عظام بشرية مختلطة مع عظام حيوانات، مما يؤكد استهلاكها معاً كجزء من طقوس غذائية مشتركة.
ونظراً إلى أن جميع العظام تعود إلى نفس الفترة تقريباً، حلّل مارجينيداس وفريقه البحثي أنّ الحيوانات والبشر قُتلوا في نفس الحدث، على الأرجح خلال فترة الحرب.