مظاهرة في وارسو احتجاجا على قرار الحكومة السماح لنتنياهو بزيارة بولندا وحمايته من الاعتقال(صور)
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
#سواليف
خرجت #مظاهرة في العاصمة البولندية #وارسو احتجاجا على قرار #الحكومة السماح لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو بالمشاركة في احتفال الذكرى 80 لتحرير معسكر الاعتقال النازي أوشفيتز.
وتبنت #بولندا في وقت سابق قرارا يتعهد بضمان المشاركة الحرة والآمنة لنتنياهو وكبار ممثلي إسرائيل الذين يختارون حضور احتفال الذكرى 80 لتحرير الجيش الأحمر السوفيتي معسكر الإبادة النازية في أوشفيتز.
وكانت هناك تقارير تشير إلى أن مذكرة الاعتقال قد تمنع نتنياهو من السفر إلى بولندا لحضور الاحتفالات بمناسبة الذكرى السنوية لتحرير معسكر الموت أوشفيتز بيركيناو في عام 1945 من قبل القوات السوفيتية في 27 يناير.
مقالات ذات صلة وحدة “سهم”: متخابر وقاطع طريق يعترف بمشاركة العدو في سرقة شاحنات المساعدات 2025/01/11
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مظاهرة وارسو الحكومة نتنياهو بولندا
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية السوداني: خطة لتحرير دارفور والتحام الشعب مع الجيش سر الانتصارات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال الدكتور علي يوسف، وزير الخارجية السوداني، إن القوات المسلحة السودانية والقيادة العليا عازمتان على القيام بكل ما يلزم للحفاظ على إقليم دارفور، خاصة عاصمته مدينة الفاشر، ومنع سقوطها في يد ميليشيا الدعم السريع، مؤكدًا أن هناك خطة لتحرير دارفور بالكامل من قبضة المتمردين.
مبادرة رسمية
وأشار يوسف، خلال لقاء خاص مع الإعلامي جمال عنايت، ببرنامج «ثم ماذا حدث»، على قناة «القاهرة الإخبارية»إلى أن القيادة السودانية قدمت مبادرة رسمية إلى الأمم المتحدة لمعالجة الوضع الراهن في السودان، لكنه شدد على أن التناقض بين أهداف الجيش والدعم السريع بلغ ذروته، حيث لا توجد أرضية مشتركة يمكن أن تجمع الطرفين في هذه المرحلة.
وهم كبير
وفي حديثه عن قائد الدعم السريع محمد حمدان دقلو (حميدتي)، وصفه يوسف بأنه لا يزال يعيش في وهمٍ كبير، مشيرًا إلى سلسلة من التصريحات المتحدّية التي أدلى بها حميدتي والتي ثبت بطلانها على أرض الواقع.
وأضافً: «قال قبل سقوط القصر الجمهوري إن القصر لن يسقط، وسقط، ثم قال إن الجيش لن يستطيع السيطرة على الخرطوم، فاستطاع الجيش أن يحسم المعركة لصالحه».
الالتفاف الشعبي
وأكد يوسف أن ما لم يدركه حميدتي وقيادات الدعم السريع حتى الآن هو أن الغالبية العظمى من الشعب السوداني تقف إلى جانب القوات المسلحة، معتبراً أن هذا الالتفاف الشعبي هو السر الحقيقي وراء انتصارات الجيش واستعادة السيطرة على مواقع استراتيجية مهمة في البلاد.