زلزال قوي يهز شرقي العاصمة الإثيوبية أديس أبابا
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
قال مركز أبحاث العلوم الجيولوجية الألماني (جي.إف.زد) إن زلزالا بقوة 5.5 درجة هز إثيوبيا، شرقي العاصمة أديس أبابا في وقت مبكر من صباح اليوم السبت.
وأضاف المركز أن الزلزال كان على عمق عشرة كيلومترات.
وتعرضت نفس المنطقة لسلسلة زلازل أقل قوة بعد أن أظهر بركان قريب في بداية العام علامات على البدء في الثوران.
والجمعة، ذكرت وسائل إعلام محلية، أن ثوراناً بركانياً مصحوباً بهزات أرضية متكررة وقع في جبل دوفان بمنطقة أواش فنتالي وسط إثيوبيا.
وأشارت المصادر إلى أن "الهزات التي سجلت في منطقة أواش فنتالي الواقعة على بعد نحو 230 كيلومترا (142 ميلا) من أديس أبابا، شعر بها الناس حتى في العاصمة".
وتشير التقارير إلى أنه "في الأسابيع الأخيرة، تم توثيق أكثر من اثني عشر زلزالاً طفيفاً في منطقة أواش فنتالي والمناطق المحيطة بها، مما أثار مخاوف بين السكان بشأن آثار هذا النشاط الزلزالي".
وذكرت هيئة الإذاعة والتلفزيون الإثيوبية "فانا" نقلا عن المسؤول الإقليمي عبدو علي، قوله إن "الجهود جارية لمنع خسارة الأرواح، بما في ذلك إجلاء السكان المعرضين للخطر إلى مناطق أكثر أمانا".
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية سياسة عربية أديس أبابا الزلزال زلزال أثيوبيا أديس أبابا المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
إثيوبيا: مفاوضات إعادة هيكلة الديون في مرحلتها النهائية
الاقتصاد نيوز - متابعة
قال أحمد شيدي، وزير المالية في إثيوبيا، الأحد إن بلاده في "المرحلة النهائية" من المفاوضات مع الدائنين في إطار خطة لإعادة هيكلة ديونها.
وتبذل إثيوبيا جهودًا لإعادة هيكلة ديونها السيادية بموجب مبادرة مجموعة العشرين، لكن المحادثات مع الدائنين كانت تتقدم ببطء.
وتواجه إثيوبيا صعوبات في سداد ديونها الضخمة، وفي عام 2023 تخلفت عن سداد سندات دولية بقيمة مليار دولار.
وقال الوزير في مؤتمر صحفي مشترك في العاصمة أديس أبابا مع كريستالينا جورجيفا، مديرة صندوق النقد الدولي، خلال زيارتها لإثيوبيا: "نحن في المرحلة النهائية من المفاوضات بشأن إعادة هيكلة الديون"، مضيفًا أن العملية ستكتمل قريبًا.
وفي نهاية حزيران، بلغ الدين الخارجي لإثيوبيا 28.9 مليار دولار، نصفه تقريبًا مستحق لمقرضين متعددي الأطراف مثل صندوق النقد الدولي، والبنك الدولي، والبنك الأفريقي للتنمية.
وقالت جورجيفا، في إشارة إلى عملية إعادة هيكلة ديون إثيوبيا: "إنها على رأس قائمة أولوياتي"، ووصفت العملية أيضًا بأنها في "المرحلة النهائية".
وتوصلت إثيوبيا في تموز إلى اتفاق مع صندوق النقد الدولي بشأن برنامج تمويل جديد بقيمة 3.4 مليار دولار.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام