ارتفاع عدد الشهداء الصحفيين في غزة إلى 203
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
سرايا - ذكر المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، أن عدد الشهداء الصحفيين ارتفع إلى 203 صحفيين، منذ بدء حرب الإبادة الجماعية على قطاع غزة، بعد الإعلان عن استشهاد الصحفي سائد صبري نبهان والذي يعمل مصورا صحفيا مع قناة الغد الفضائية.
واستشهد نبهان برصاص قناص إسرائيلي أثناء التغطية الصحفية في منطقة المخيم الجديد بمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.
وأدان المكتب الإعلامي الحكومي بأشد العبارات استهداف وقتل واغتيال الاحتلال الإسرائيلي للصحفيين الفلسطينيين، داعيا الاتحاد الدولي للصحفيين، واتحاد الصحفيين العرب، وكل الأجسام الصحفية في كل دول العالم إلى إدانة هذه الجرائم الممنهجة ضد الصحفيين والإعلاميين الفلسطينيين في قطاع غزة.إقرأ أيضاً : الأمم المتحدة: الاحتلال يمنع وصول المساعدات الحيوية لشمال غزةإقرأ أيضاً : بولنديون يتظاهرون رفضا لقرار بلادهم تقديم الحماية لنتنياهوإقرأ أيضاً : خسائر حرائق لوس أنجلوس قد تصل لـ150 مليار دولار
تابع قناتنا على يوتيوب تابع صفحتنا على فيسبوك تابع منصة ترند سرايا
وسوم: #العالم#الجرائم#غزة#الاحتلال#الفضائية
طباعة المشاهدات: 1206
1 - | ترحب "سرايا" بتعليقاتكم الإيجابية في هذه الزاوية ، ونتمنى أن تبتعد تعليقاتكم الكريمة عن الشخصنة لتحقيق الهدف منها وهو التفاعل الهادف مع ما يتم نشره في زاويتكم هذه. | 11-01-2025 08:24 AM سرايا |
لا يوجد تعليقات |
الرد على تعليق
الاسم : * | |
البريد الالكتروني : | |
التعليق : * | |
رمز التحقق : | تحديث الرمز أكتب الرمز : |
اضافة |
الآراء والتعليقات المنشورة تعبر عن آراء أصحابها فقط
جميع حقوق النشر محفوظة لدى موقع وكالة سرايا الإخبارية © 2025
سياسة الخصوصية برمجة و استضافة يونكس هوست test الرجاء الانتظار ...
المصدر: وكالة أنباء سرايا الإخبارية
كلمات دلالية: الاحتلال العالم الجرائم العالم الجرائم غزة الاحتلال الفضائية حرائق لوس
إقرأ أيضاً:
الحكيم من كردستان: العالم لا يعرف المزيد عن حلبجة ويجب تحويلها إلى محافظة
بغداد اليوم - بغداد
قال رئيس تحالف إدارة الدولة عمار الحكيم، اليوم الأربعاء (8 كانون الثاني 2025)، إن العالم لا يعرف المزيد عن جريمة حلبجة، فيما حمّل اهلها مسؤولية تعريف الأجيال بجريمة الإبادة التي تعرضوا لها.
وقال الحكيم خلال زيارته إلى مدينة حلبجة وفقا لبيان لمكتبه تلقته "بغداد اليوم"، ترحمنا على أرواح شهداء حلبجة وشهداء العراق جميعًا، ووضعنا إكليلًا من الزهور خلال زيارتنا للنصب التذكاري (مونميته) في حلبجة".
وأضاف، إن" جريمة حلبجة إعتداء على الإنسان وهي جريمة تستوجب التعريف بها، وأهل حلبجة يتحملون تلك المسؤولية خاصة الأجيال الجديدة فالعالم لا يعرف المزيد عن حلبجة، مبينا أن هذه الجريمة خضعت لطوق إعلامي وقتها، مذكرا بدور عزيز العراق السيد عبد العزيز الحكيم في التعريف والتوثيق في المحافل الدولية لهذه الجريمة وكل جرائم النظام البائد، لكن لازالت جريمة حلبجة غير معرف بها بما يتوافق مع حجمها".
وأوضح، أن" حلبجة تحتاج مراكز صحية وتأهيل نفسي ومراكز بيئية، مشيدا بالتطور العمراني في المدينة، فيما دعا للتصويت عليها كمحافظة عراقية مما يزيد تخصيصاتها ويوفر فرص استثمارية وذلك يمثل أفضل تكريم لعوائل الشهداء".
وتابع الحكيم، أن" حضورنا هنا وزيارتنا لهذه المدينة تعبير عن مواساتنا للشهداء وتضامننا مع أهل حلبجة وهو أيضا رسالة سلام وتعايش بين أبناء الشعب، مؤكدا اننا" بيّنا أن الظلم والقهر سمات النظام السابق، داعيا لإبقاء الجريمة حية في ضمير الإنسانية وأخذ العبر لعدم تكرار مثل هذه الجرائم".
وأشار ألى" ما يتعرض له شعب لبنان وفلسطين من جرائم إبادة جماعية باستخدام السلاح المحظور، مستذكرا ترؤسه لفريق عمل لتوثيق شهداء الجريمة في وقتها بين مستشفيات طهران عبر التقاط الصور وتدوين معلومات الشهداء.