الأسبوع:
2024-07-04@00:50:20 GMT

الفرق بين متحور كورونا الجديد EG5 ونزلات البرد

تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT

الفرق بين متحور كورونا الجديد EG5 ونزلات البرد

الفرق بين متحور كورونا الجديد EG.5 ونزلات البرد.. تزداد مخاوف الجميع من متحور كورونا الجديد Eg.5، خاصة بعد إصابة أكثر من 100 شخص في 51 دولة حول العالم، وفقا لما أعلنته منظمة الصحة العالمية.

وتقدم بوابة «الأسبوع» الإلكترونية، كل ما يتعلق بالفرق بين متحور كورونا الجديد EG5 ونزلات البرد، ضمن خدمة مستمرة تقدمها على مدار الساعة في عدد كبير من الموضوعات، للمزيد اضغط هنا.

متحور جديد لفيروس كورونا "إيريس EG5"

أعلنت منظمة الصحة العالمية عن انتشار متحور جديد لفيروس كورونا، وهو إيريس EG5، في أكثر من 50 دولة حول العالم، موضحة أن من أبرز صفاته هو التسبب في الهروب المناعي، متوقعة أنه سيكون السلالة السائدة للفيروس خلال الفترة الراهنة والقادمة.

الفرق بين المتحور الجديد ونزلات البرد

قال استشاري الحساسية والمناعة ورئيس قسم المصل واللقاح الدكتور أمجد الحداد، إن الفرق بين المتحور الجديد لفيروس كورونا EG5 ونزلات البرد قد يتمثل في بعض الأعراض كما يلي:

أعراض نزلات البرد

1- الزكام.

2- الرشح.

3- ارتفاع وانخفاض في درجات الحرارة.

4- الشعور بالخمول.

ولكن أعراض المتحور الجديد إيريس EG5 هي:

1- السعال.

2- الحمى.

3- العطس.

4- الحتقان الحلق.

5- الإسهال.

6- سيلان الأنف والرشح.

7- التهابات في الجهاز التنفسي.

8- ضيق التنفس.

9- الصداع.

10- الغثيان.

11- القيء.

12- التقلصات وألم في البطن.

13- فقدان حاسة التذوق.

14- فقدان حاسة الشم.

كما أكد الدكتور أمجد الحداد أنه حتى الآن لا يوجد حالات مصابة بالفيروس الجديد في مصر، متابعاً أن وزرة الصحة والسكان، وضعت خطة للسيطرة على الفيروس حين انتشاره عن طريق منظومة اللقاحات، مشددًا على ضرورة اتباع الإجراءات الاحترازية والتباعد وعدم البقاء في الأماكن المزدحمة.

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: المصل واللقاح أعراض نزلات البرد متحور كورونا الجديد EG5 متحور کورونا الجدید الفرق بین

إقرأ أيضاً:

وزير الثقافة يتكفل بأداء أجور الفرق الشعبية في المهرجان الوطني للفنون الشعبية بمراكش

أخبارنا المغربية - محمد أسليم

اعتبر محمد الكنيدري أن الدورة 53 للمهرجان الوطني للفنون الشعبية تتزامن هذه السنة مع الاحتفال بمراكش كعاصمة للثقافة الإسلامية من طرف الإيسيسكو، مؤكداً أن المدينة الحمراء كانت على مر العصور عاصمة لهذه الثقافة مع مختلف الدول والإمبراطوريات التي مرت منها.

الكنيدري الذي كان يتحدث في ندوة صحفية بمراكش منتصف الأسبوع الماضي، أوضح أن حضور ممثلي الصين وغيرها من الفرق الشعبية ضيفة المهرجان، يشكل فرصة للتعرف على الفن الشعبي العالمي وأيضاً لتحسيس فنانينا الحاضرين من مختلف المناطق ومختلف الأصناف الشعبية المغربية بأهمية فنونهم وتراثهم من خلال اطلاعهم على إبداعات عالمية شعبية كما أنه يشكل فرصة للتبادل بين الفنانين الشعبيين المغاربة والعالميين.

وبخصوص ظروف إقامة الفنانين المغاربة، شدد المتحدث على أن إدارة المهرجان تسهر على توفير ظروف إقامة جيدة لأعضاء الفرق دون تمييز، وعلى الرغم من تخيير هذه الإدارة لهم بين الإقامة في فنادق مصنفة إلا أن المعنيين يفضلون الإقامة في ظروف خاصة تتميز بالاحتفالية والاندماج، فرغم قدومهم من أماكن مختلفة من الريف والأطلس والسهول والصحاري فلا نلحظ أي فرق بينهم، فهم جميعاً يتحدثون دارجتنا المغربية ويتواصلون ويتمازحون بشكل يظهر للعالم وحدة المغرب والمغاربة.

وبخصوص ميزانية المهرجان، شكر الكنيدري وزارة الثقافة والوزير بنسعيد الذي يولي عناية خاصة لهذا الحدث الفني الوطني، بحيث أنه تكفل في مبادرة وطنية بأداء أجور وتعويضات الفنانين والفرق الشعبية (حوالي 700 فنان)، إلا أنه تساءل عن سر ضعف دعم القطاع الخاص والشركات لحدث بهذا الحجم.

وكان بلاغ لجمعية الأطلس الكبير قد أعلن عن تنظيم النسخة 53 للمهرجان الوطني للفنون الشعبية من 4 إلى 8 يوليوز المقبل بمدينة مراكش، وذلك تحت شعار "الإيقاعات والرموز الخالدة".

تظاهرة تنظم تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس، وبشراكة مع وزارة الشباب والثقافة والتواصل، وبدعم من ولاية جهة مراكش آسفي، ومجلس الجهة، والمجلس الجماعي، وجماعة المشور قصبة، ستعرف مشاركة أكثر من 600 فنان من جميع أنحاء المملكة، قادمين وحاملين معهم جزءاً ونبضاً من روح مناطقهم. كما أن هذا المهرجان الكبير صُمم لتسليط الضوء على تنوع وغنى التراث الفني المغربي، سعياً إلى تعزيز الروابط بين الأجيال من خلال تعريف الشباب بكنوز وأهمية الفنون الشعبية المغربية من خلال عروض إبداعية ساحرة وأصيلة.

البلاغ أوضح كذلك أن "الإيقاعات والرموز الخالدة" ليس مجرد شعار، بل دعوة للانغماس في تاريخ المغرب الحي والاحتفاء بالهوية الوطنية من خلال الموسيقى والرقص والغناء والحرف اليدوية، مؤكداً أهمية الحفاظ على هذه التعبيرات الثقافية وترسيخها، معتبراً صون الفنون التقليدية من شأنه تعزيز الروابط والحوار بين الماضي والحاضر، لا سيما في عالم سريع التطور، تتقاطع فيه الثقافات وتتأثر ببعضها، مبرزاً أن "دور المهرجان الوطني للفنون الشعبية يتعاظم كحارس لهذه الكنوز التي لا تقدر بثمن، من خلال ضمان استمراريتها وجعلها قريبة من قلوب وعقول الجموع، وخاصة شباب المغرب الذين يحملون مستقبل الوطن".

مقالات مشابهة

  • محمد مجدي يكتب: التغيير الوزاري.. مصر تنتقل من «تثبيت الدولة» لـ«الانطلاق»
  • بعثات الفرق المتأهلة إلى مرحلة سداسي التتويج تصل إلى روما
  • تظهر بعد 3 سنوات.. ما علاقة كورونا بالسكتات الدماغية ومشكلات الأمعاء؟
  • تحذير من موجة صيفية فائقة القوة لفيروس كورونا.. أقوى من اللقاحات
  • الفرق بين الرياح الدائمة والعابرة.. فيديو
  • الفرق الرياضية بمركز التنمية الشبابية بالقنطرة غرب تحتفل بذكري 30 يونيو
  • أخصائية: كورونا كانت فترة ذهبية لتيسير تكاليف الزواج على الطرفين
  • وزير الثقافة يتكفل بأداء أجور الفرق الشعبية في المهرجان الوطني للفنون الشعبية بمراكش
  • محلل سياسي: أزمة كورونا أثرت سلبًا على شعبية حزب المحافظين في بريطانيا
  • وباء خطير يهدد العالم بسبب ارتفاع الحرارة.. «بدايته تشبه جائحة كورونا»