حرائق كاليفورنيا ولوس أنجلوس تلتهم منازل عدد من الرياضيين ..فيديو
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
وكالات
تسببت الحرائق التي اندلعت في ولايتي كاليفورنيا، ولوس أنجلوس الأمريكية، في حرق منازل عدد من الرياضيين، المقيمين هناك.
وتم تدمير منزل نجمة تشيلسي السابقة، آلي رايلي وقائدة منتخب نيوزيلندا، في حرائق الغابات التي اجتاحت لوس أنجلوس.
وتحول منزل اللاعبة إلى رماد ؛ بسبب الحرائق غير القابلة للسيطرة التي اجتاحت منطقة باسيفيك باليسيدز الراقية.
ونشرت آلي رايلي صورة مروعة على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر الحي المدمر بالنيران مع سهم يشير إلى موقع منزلها السابق.
وكتبت رايلي، المولودة في لوس أنغلوس، على منصة “إكس”: “كان هذا منزلنا. كيف يكون هذا حقيقيًّا؟ لا يمكن أن يكون حقيقيًّا”.
وفقد “كارلوس فيلا”، نجم آرسنال الإنجليزي السابق، منزله في ماليبو جراء حرائق الغابات المدمرة التي اجتاحت كاليفورنيا وأكدت زوجته، سايو كانيبانو، أن منزل العائلة قد دُمر بالكامل في الكارثة المستمرة.
وكتبت زوجته سايو في “إنستغرام”: “منزلنا الجميل في ماليبو احترق بالكامل أمس.. ما زلنا في حالة صدمة بسبب كل ما يحدث”.
وأضافت: “من المحزن والمخيف للغاية رؤية كل شيء يحترق. بالنسبة لكل الرسائل التي أُرسلت لنا، نحن بخير.. نرسل حبنا الكبير لجميع المتضررين ونأمل أن يتمكنوا من إخماد الحريق قريبًا”.
يذكر أن الحرائق المدمرة في لوس أنجلوس هذا الأسبوع اسفرت عن مقتل 10 أشخاص على الأقل وإجلاء 137,000 شخص من منازلهم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/hOSGZuqLqyjQtn-I.mp4
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: حرائق رياضيين كاليفورنيا لوس أنجلوس
إقرأ أيضاً:
الأوضاع في كاليفورنيا.. حرائق بوربانك تلتهم المنازل وتجبر السكان على الفرار
عرضت فضائية يورونيوز تقريرا عن الأوضاع في كاليفورنيا، حيث تشتعل حرائق مدينة بوربانك تلتهم المنازل وتجبر السكان على الفرار.
وفي ظل الكارثة، واجه السكان ازدحاماً مرورياً شديدا على طريق باليسيدس درايف، حيث اضطر البعض لترك سياراتهم والهروب سيراً على الأقدام حاملين حاجياتهم.
هذا المشهد عرقل جهود الطوارئ، ما استدعى استخدام جرافة لإخلاء الطريق من السيارات المهجورة، كما شوهد الدخان الكثيف المتصاعد من الحرائق على مسافات بعيدة.
وقد ألغى الرئيس الأمريكي جو بايدن خططه لزيارة مقاطعة ريفرسايد بسبب الأوضاع الطارئة، وبقي في لوس أنجلوس لمتابعة تطورات الكارثة. وفي الوقت نفسه، وافقت الوكالة الفيدرالية لإدارة الطوارئ على منحة لتخفيف تكاليف مكافحة الحرائق.