أخصائي تجميل : الأعراض الجانبية لتجميل الأنف مؤقتة ..فيديو
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
الرياض
أكد أمير مراد، أخصائي جراحة التجميل، أن الأعراض الجانبية لعمليات تجميل الأنف عادة ما تكون مؤقتة وتختلف من إجراء لآخر حسب طبيعة العملية.
وقال مراد خلال حديثه في برنامج سيدتي بقناة روتانا خليجية: “إذا كانت الجراحة في الأنف الخارجي، فإن الأعراض تستمر من أسبوع لأسبوعين وتختفي، بينما العمليات في الحاجز الأنفي قد تسبب مشاكل في التنفس لا تتجاوز الستة أشهر”.
وروى الطبيب معاناته مع إحدى المريضات التي كانت تريد تصغير وتضييق أنفها أكثر، مؤكداً على ضرورة مراعاة الشكل الطبيعي للأنف.
وتابع الطبيب: “حتى الآن لم يأتني من يطلب تجميل ‘أنف زحليقة’ الذي أصبح تريندًا، وفي العالم العربي هذا الشكل غير مقبول ضمن معايير الجمال”.
ونوه الطبيب بأنه أصبحت هناك عمليات حديثة لتجنب الأعراض المزمنة بعد عمليات تجميل الأنف، مثل ميل الأنف أو الحاجز، وهذا يضمن نتيجة العملية طوال العمر.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/HiOD2zfngmMc9C6T.mp4 https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/01/iL1ZbhzDXX0oOvhb.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: أمير مراد أنف تجميل
إقرأ أيضاً:
أخصائي: التلوث الهوائي يزيد من خطر جفاف العين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد الدكتور عامر محمد حجاج، أخصائي طب وجراحة العيون، أن العديد من الأشخاص قد يشعرون بتفاوت في جودة رؤيتهم خلال اليوم، حيث قد يختلف النظر في النهار مقارنة بالمساء، وهذه الأعراض تعتبر من علامات جفاف العين.
وأضاف «حجاج» خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أن من أبرز أعراض جفاف العين الشعور بالحكة والإحساس بوجود جسم غريب في العين، خاصة عند استخدام الشاشات لفترات طويلة.
وأشار إلى أن الشباب في الوقت الحالي يعانون من جفاف العين بشكل ملحوظ، بينما كان يُعتقد سابقًا أن هذه المشكلة تزداد مع التقدم في العمر، ومع انتشار استخدام الشاشات بكثرة، أصبح الأطفال أيضًا عرضة لهذه المشكلة.
وأوضح أن جفاف العين يمكن أن يُصنف إلى عدة أنواع، حيث قد يكون مرتبطًا بالتغيرات الهرمونية في الجسم، أو نتيجة تناول بعض الأدوية، أو نتيجة الأمراض المناعية، مشيرًا إلى أن الاستخدام المفرط للشاشات الإلكترونية يعد من الأسباب الرئيسية لجفاف العين لدى الشباب، في حين أن العوامل البيئية مثل الهواء الجاف أو التلوث قد تكون أيضًا من العوامل المساهمة في زيادة المشكلة.