أفكار رائعة لتغيير ديكور المنزل بالشتاء
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
أميرة خالد
يعطي استخدام الألوان الدافئة وتغيير ديكور المنزل في فصل الشتاء الشعور بالدفء والراحة.
ويجب اختيار ألوانًا دافئة مثل البني، الرمادي، البيج، أو ألوان شتوية مثل الأزرق الداكن والنبيتي، واستخدم بطانيات ووسائد ذات أقمشة دافئة مثل الفرو الصناعي أو الصوف.
ويكمل المظهر الجذاب بإضافة إضاءة خافتة باستخدام المصابيح الصغيرة أو الشموع، واستخدام إضاءات السلسلة (fairy lights) لإضفاء لمسة مريحة على الزوايا أو خلف الستائر.
وتتميز جاذبية الديكور أيضًا بإضافة عناصر طبيعية مثل الأغصان، الأقماع (pinecones)، أو أكاليل الزهور المصنوعة من النباتات الشتوية.
ويأتي ذلك بالإضافة إلى اختيار سجاد بأقمشة سميكة مثل الفرو الصناعي أو السجاد المحبوك، والتركيز على الألوان الدافئة والنقوش الشتوية لتعزيز الجو.
كما يجب استبدل الستائر الخفيفة بأخرى ثقيلة مثل المخمل أو الكتان السميك لتوفير الدفء والجمالية، وتجهيز طاولة صغيرة بجانب الأريكة تحتوي على مشروبات دافئة مثل القهوة أو الشوكولاتة الساخنة مع أكواب بتصاميم شتوية.
ويكمل دفء المنزل بإنشاء زاوية مخصصة للقراءة مع كرسي مريح وبطانية خفيفة ومصباح بإضاءة دافئة.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: القهوة دفء المنزل ديكور المنزل
إقرأ أيضاً:
أضواء دافئة و أجهزة استشعار.. معايير صديقة للبيئة لإنارة الطرق
أوضحت الهيئة العامة للطرق معايير تصميم إنارة طرق صديقة للبيئة، بهدف تقليل الآثار السلبية على البيئة والكائنات الحية.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفادت بأن ارتفاع أعمدة الإنارة يجب أن يكون محدودًا، بحيث يركز الضوء على المناطق المستهدفة ويقلل من التلوث الضوئي.
أخبار متعلقة بمشاريع ترفيهية طموحة.. "القدية" تشارك في ملتقى السياحة السعوديرابط التحميل.. "تنظيم الإعلام" تطلق الدليل الشامل للمهن الإعلامية .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } أضواء دافئة و أجهزة استشعار.. معايير صديقة للبيئة لإنارة الطرقسلامة وجودةوتستخدم ألوان ضوء أكثر دفئًا وأقل إزعاجًا، مع تخفيض شدة الإنارة في الأوقات التي يقل فيها مرور المركبات، وذلك من خلال تركيب أجهزة استشعار تُسهم في تقليل الآثار السلبية ليلًا على البيئة.
يُذكر أن كود الطرق السعودي تم إعداده خلال 18 شهرًا، من خلال مراجعة أكثر من 400 مرجع عالمي، بمشاركة 55 خبيرًا ومهندسًا، بهدف توحيد السياسات والأنظمة في قطاع الطرق لمختلف الجهات الحكومية والخاصة، بما يضمن تحقيق أعلى معايير السلامة والجودة.