لينا شاماميان: أنا عنيدة جدًا وحلاوة صوتي ورثتها من أمي.. فيديو
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
أكدت الفنانة السورية لينا شاماميان على أنها ورثت حلاوة الصوت من والدها ووالدتها، حيث كانا يتمتعان بصوت جميل وجذاب، مشيرة إلى نبرة صوتها تشبه صوت والدتها.
وكشفت لينا شاماميان، خلال لقاء خاص مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج سبوت لايت المذاع على قناة صدى البلد، قائلة: «كان أصدقائي زمان واحنا صغار يكلموني على التليفون الأرضي، وماما ترد عليهم وتعرف قصصي كلها، وبعدها أصحابي يعرفوا إنها كانت ماما ونظل نضحك».
وأشارت لينا شاماميان إلى أنها كانت «طفلة شقية»، أثناء الطفولة، ولكن مع الوقت تحولت إلى شخصية هادئة، بسبب الكبت، قائلة: «أنا عندي ميزة وعيب في نفس الوقت وهي إني شخصية عنيدة جدًا، لأني برج السرطان والطالع برج الميزان والصاعد برج القوس، فأنا سرطان ميزان قوس، وهذه الأبراج عنيدة، وهذه صفة إيجابية وسلبية في ذات الوقت».
وتابعت لينا شاماميان حديثها قائلة: «وأهلى اشتغلوا كتير على أنهم يكسروا فيّا هذه الصفة، وهذا صح إذا بتربي طفل، وفي نفس الوقت كنت بحب أحكي أشياء كتيرة، وأعتقد أن كل إنسان بيتخلق بيبقى عارف عايز أيه، ومع الوقت بنلاقي نفسنا بنعمل كل شئ كان نفسنا فيه، وانا في مرحلة إني بعمل اللي أكون عايزاه».
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: التليفون برنامج سبوت لايت لينا شاماميان الفنانة السورية لینا شامامیان
إقرأ أيضاً:
«فتح»: فلسطين ليست للبيع.. وسنسقط كل المخططات مهما كانت التحديات
أكد عبدالفتاح دولة، المتحدث باسم حركة فتح، أن تصريحات الإدارة الأمريكية بشأن فلسطين لا قيمة لها، واصفًا إياها بـ«الوهمية» التي لا يمكن أن تتحقق على أرض الواقع، مُضيفًا: «لو كانت فلسطين مجرد عقار، لتمكن الاحتلال من السيطرة عليها منذ زمن بعيد، لكن فلسطين ليست للبيع، فهي وطن وهوية وقضية عادلة، وشعبها يناضل منذ أكثر من 100 عام ليبقى في أرضه وينال حريته واستقلاله».
فلسطين مفتاح السلام والاستقراروأشار خلال مداخلة ببرنامج «الساعة 6»، وتقدمه الإعلامية عزة مصطفى، على قناة الحياة، إلى أن فلسطين هي قضية الأحرار في العالم، وهي مفتاح الحرب والسلام، مؤكدًا أن الاستقرار الحقيقي في المنطقة والعالم لن يتحقق إلا من خلال إقرار حقوق الشعب الفلسطيني وفق الشرعية الدولية.
وأضاف: «العالم كله يتحدث بلغة واحدة تدعو إلى إنهاء الاحتلال، في حين أن الإدارة الأمريكية تتحدث بلغة تتعارض مع الإنسانية والقانون الدولي، لكن الحق دائمًا هو الأقوى، وكل هذه الأفكار والمخططات لن تجد طريقها إلى التنفيذ، كما فشلت من قبل ما سُمّيت بصفقة القرن».
مخاطر المرحلة الحاليةوأوضح عبدالفتاح دولة أن الشعب الفلسطيني، رغم كل ما مر به إلا أن هذه المرحلة تُعد من أخطر المراحل التي تمر بها القضية الفلسطينية، حيث يشعر الاحتلال الإسرائيلي أنه قادر على تصفية القضية الفلسطينية، مستغلًا الدعم الأمريكي والعجز الدولي عن وقف الإبادة الجماعية والتطهير العرقي المستمر منذ 16 شهرًا.
صمود الفلسطينيين في وجه المخططاتوأكد أن الاحتلال يتحدث علنًا عن تنفيذ مخططات الضم وتهجير الفلسطينيين، ولكن الشعب الفلسطيني عبر مراحل أصعب من ذلك، وهو جاهز لتجاوز هذه المرحلة الصعبة بالصمود والنضال والدعم العربي والدولي.
واختتم حديثه قائلاً: «ما كنا نتمناه هو أن يعيش الجيل الفلسطيني الجديد في زمن الحرية، لا في زمن مواجهة جديدة فرضها الاحتلال عليه، فقد كان من حقه أن ينشأ في دولة مستقلة بأمن وسلام، لكن هذا هو قدر الشعب الفلسطيني».