انتخاب جوزيف عون| عمرو أديب: العالم العربي مستعد أن يعيد لبنان أفضل مما كان
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
علق الإعلامي عمرو أديب، على انتخاب جوزيف عون رئيس لدولة لبنان والذي كان يتقلد قائد لجيش لبنان، مشيرا إلى أن هذا الأمر حدث في غاية الأهمية للدولة اللبنانية.
وأضاف عمرو أديب، مقدم برنامج الحكاية، المذاع على فضائية ام بي سي مصر، مساء اليوم الجمعة، أن ما حدث يرشح لبنان لتعود لمصافي الدولة، متابعا أن تعود لبنان دولة محترمة ولها جيش وحدود.
وتابع الإعلامي عمرو أديب، أن "الف مبروك للبنان، والعالم العربي كله وراء لبنان، وما يحدث شيء تاريخي، والعالم العربي في انتظار الاستقرار ومستعد أن يعيد لبنان أفضل مما كان، وهى دولة عربية قادرة الوقوف على قدميها، وكل الدول العربية تنتظر في مقدمتها مصر والإمارات العربية المتحدة، وكل الدول العربية، وانتهاء الكابوس تماما.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لبنان عمرو أديب جوزيف عون انتخابات لبنان المزيد عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
وزير الصحة اللبناني: نسعى إلى الانفتاح على الدول العربية خاصة مصر
أكد وزير الصحة اللبناني، أنهم سيعملون على إعادة هيكلة النظام الصحي في المناطق المتضررة من العدوان الإسرائيلي، وفقا لما ذكرته فضائية “القاهرة الإخبارية” في نبأ عاجل.
وتابع وزير الصحة اللبناني أنه :"نسعى إلى الانفتاح على الدول العربية خاصة مصر لأنها رائدة في القطاع الصحي".
وأضاف :"نأمل أن يكون القطاع الصحي على رأس أولويات الحكومة".
لبنان يُعلن تشكيل حكومة جديدة برئاسة نواف سلام
وفي إطار آخر، أصدرت مؤسسة الرئاسة في لبنان، اليوم السبت، بياناً أكدت فيه تشكيل حكومة جديدة برئاسة نواف سلام.
وتتكون الحكومة اللبنانية من 24 وزيراً تم التوافق عليهم بعد أسابيع من مُشاورات مُكثفة خلال الأسابيع الأخيرة.
قالت الرئاسة اللبنانية في بيانها :"الرئيس جوزيف عون وقّع مرسوم قبول استقالة حكومة الرئيس نجيب ميقاتي، ومرسوم تكليف الرئيس نواف سلام بتشكيل الحكومة، ووقّع مع الرئيس المكلّف مرسوم تشكيل حكومة من 24 وزيراً".
تلعب الحكومة اللبنانية دورًا محوريًا في إدارة شؤون البلاد رغم التحديات السياسية والاقتصادية التي تواجهها. بصفتها الجهة التنفيذية العليا، تتولى الحكومة مسؤولية إدارة السياسات العامة، تنفيذ القوانين، والإشراف على مؤسسات الدولة لضمان سير الخدمات الأساسية. تتكون الحكومة من رئيس الوزراء والوزراء الذين يمثلون مختلف القوى السياسية والطوائف، وفقًا لنظام المحاصصة الطائفية الذي يحدد تركيبة السلطة في لبنان. من أبرز مهامها إدارة الاقتصاد، ضبط الأمن، وإقرار الميزانية، إلى جانب مسؤولياتها في تنفيذ الإصلاحات الهيكلية المطلوبة لإنعاش البلاد، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية التي تعصف بلبنان منذ سنوات. كما تلعب الحكومة دورًا محوريًا في التفاوض مع المؤسسات الدولية مثل صندوق النقد الدولي والبنك الدولي للحصول على مساعدات مالية لدعم الاقتصاد، فضلًا عن الإشراف على القطاعات الحيوية مثل الكهرباء، المياه، والبنية التحتية التي تعاني من تدهور كبير.