موقف عمر السومة من مواجهة العروبة والهلال
تاريخ النشر: 11th, January 2025 GMT
ماجد محمد
كشفت تقارير صحفية عن موقف النجم السوري عمر السومة من المشاركة مع فريقه العروبة في مواجهته المقبلة ضد الهلال ضمن بطولة دوري روشن.
ووقع السومة عقدًا مع العروبة لمدة ستة أشهر بعد موافقة لجنة الاستدامة المالية، إلا أن الإعلان الرسمي عن الصفقة لم يتم بعد، وذلك بعد إنهاء ارتباطه مع النادي العربي القطري يوم الاثنين الماضي.
وأكدت المصادر أن السومة لن يشارك في مباراة العروبة ضد الهلال غدًا السبت، ولا يرغب مدرب العروبة بالدفع بالسومة، وذلك لعدم مشاركته في تدريبات كافية مع زملائه الجدد.
ويحتل الهلال وصافة الدوري برصيد 34 نقطة، ويطمح إلى استعادة نغمة الانتصارات بعد خروجه من كأس الملك بركلات الترجيح أمام النصر، فيما يقبع العروبة في المركز الـ13.
المصدر: صحيفة صدى
إقرأ أيضاً:
مدربا الأهلي والهلال يؤكدان صعوبة مواجهتم في نصف نهائي كأس أبطال آسيا للنخبة
المناطق_متابعات
اتفق مدربا فريق الهلال البرتغالي خورخي خيسوس، وفريق الأهلي الألماني ماتياس يايسله، على صعوبة وقوة مواجهة اليوم في نصف نهائي كأس أبطال آسيا للنخبة، التي أقيمت على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة.
جاء ذلك خلال المؤتمر الصحفي الذي عُقد عقب المباراة التي تأهل خلالها الأهلي إلى المباراة النهاية بثلاثية مقابل هدف، حيث أكد خورخي خيسوس أن فريق الأهلي يملك لاعبين مميزين ولديهم إمكانيات عالية، مشيرًا إلى أنه يتحمل المسؤولية الكاملة في خسارة الفريق.
وقال خيسوس: ” إن بطولة النخبة كانت هدفهم منذ انطلاقها، ولكن واجهنا فريق أفضل من فريقنا، وفي الشوط الأول أتيحت لهم فرص من مساحات من المفترض أن لا نتركها لهم، واستغلوا ذلك وسجلوا هدفين، مما أثر في الاتزان الذهني للاعبين”، مشيرًا إلى أن سبب إشراك اللاعب علي البليهي كان لخطة إستراتيجية لقدرته في البناء من الخلف.
من جانبه، أبدى المدير الفني لفريق الأهلي، سعادته بأداء فريقه، مهديًا الفوز لجماهير النادي، مشيرًا إلى أن الفريق قدم مباراة قوية، ونجح في تطبيق التعليمات بالشكل المطلوب، مضيفًا أن الأهلي بات على بُعد خطوة واحدة من تحقيق اللقب.
وأوضح الألماني أن فريقه عمل على دراسة نقاط قوة وضعف الفريق المنافس لاستغلالها خلال المواجهة، مشيرًا إلى أن جميع الفرق تملك نقاط قوة وضعف والفارق يكمن في كيفية إدارتها في أثناء المباريات.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا