بالفيديو: ماسك : يجب القضاء على حماس وهكذا سنتعامل مع غزة بعد الحرب
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
دعا الملياردير إيلون ماسك ، للقضاء على حركة حماس وكل عناصرها أو سجنهم ، والتعامل مع قطاع غزة بعد الحرب ، كما تعاملت أمريكا مع ألمانيا واليابان عقب الحرب العالمية الثانية.
جاء ذلك في مقطع فيديو مشره عبر منصه إكس ، إذ قال ماسك :" لا يمكننا أن نقبل ما تفعله حماس وما تخطط له.. هم يريدون ذبح الجميع في إسرائيل.
واعتبر أنه "يجب قتل كل قوات حماس أو سجنهم، وإلا سيحاولون ببساطة قتل المزيد من الإسرائيليين"، مضيفا: "يريدون أيضا قتل الأميركيين. إنهم يسمون إسرائيل الشيطان الصغير، والولايات المتحدة الشيطان الأكبر".
pic.twitter.com/UJAGnR93QK
— Elon Musk (@elonmusk) January 9, 2025وقال إنه "في غزة، يعلمون الأطفال الكراهية منذ اللحظة التي يستطيعون فيها التحدث، وهذا يجب أن يتوقف من أجل أن يكون هناك سلام طويل الأمد. ولهذا السبب يجب القضاء على حماس".
ورأى ماسك أنه "يجب أن يكون هناك ازدهار اقتصادي في غزة، وأن يكون هناك سلام. ومثال على ذلك أنه بعد الحرب العالمية الثانية مع ألمانيا واليابان، خسروا الحرب بعدما فعلوا أشياء فظيعة".
وتابع: "بعدها غيروا نظام التعليم، وساعدت أميركا والغرب في إعادة بناء اليابان وألمانيا، بدلا من المطالبة بالانتقام"، مشيرا إلى "إصرار أميركا على المساعدة في إعادة بناء ألمانيا واليابان، والآن هما حليفتان لنا ولم تكن هناك حرب منذ ذلك الحين، وسنفعل الشيء نفسه مع غزة".
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار العربية والدولية البيت الأبيض: التوصل لاتفاق في غزة ممكن - ولكن !! شهيدان وإصابات في قصف إسرائيلي على جنوب لبنان غارات أميركية بريطانية على عدة مواقع في اليمن الأكثر قراءة سعر صرف الدولار والدينار مقابل الشيكل اليوم السبت 4 يناير بالفيديو: عشرات الشهداء والإصابات – جرائم إسرائيلية جديدة اليوم السبت هآرتس تتحدث بشأن مستجدات مفاوضات غزة والواقع الحالي على الأرض أميركا تعتزم بيع أسلحة بقيمة 8 مليارات دولار إلى إسرائيل عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025
المصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
هآرتس: إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة
قالت صحيفة "هآرتس" العبرية، اليوم الخميس 13 مارس 2025، إنه "ما لم يتحقق خلال 17 شهرًا في غزة ، لن يتحقق خلال 17 شهرًا أخرى، وما لم يتحقق بأعنف قوة استخدمتها إسرائيل في تاريخها، لن يتحقق بالمزيد من العنف، و حماس باقية، وصحيح أنها تلقت ضربة عسكرية كبيرة، لكنها ستتعافى".
وأضافت الصحيفة، إنه "في النهاية، حماس بقيت، بعد 17 شهرًا من الدماء، ومئات الجنود القتلى، و-ارتقاء- الآلاف في غزة، والدمار والوعود الإسرائيلية لا حصر لها، حماس بقيت، ويجب الاعتراف بذلك واستخلاص العبر".
إقرأ أيضاً: هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة
وتابعت "أما سياسيًا وأيديولوجيًا، فقد ازدادت قوة خلال الحرب، بعدما أعادت القضية الفلسطينية إلى الواجهة بعد أن كانت إسرائيل والعالم يحاولان طمسها. حماس باقية، وإسرائيل لا تستطيع تغيير ذلك".
وأكدت "هآرتس" أن "إسرائيل لا تملك القدرة على فرض حاكم آخر على غزة، ليس فقط لأن البديل غير واضح، لهذا فإن الحديث عن "اليوم التالي" بعد حماس هو مجرد وهم. لا يوجد "يوم بعد حماس"، لأن حماس هي الجهة الحاكمة الوحيدة في غزة، على الأقل في ظل الواقع الحالي الذي يصعب تغييره. لذا، "اليوم التالي" سيكون يومًا مع حماس، ويجب التعايش مع ذلك".
إقرأ أيضاً: ترمب: لا أحد يريد طرد الفلسطينيين من غزة
وأشارت إلى أن "النتيجة الأولى لهذا الواقع هي أن استئناف الحرب لا طائل منه. والحرب ستقتل آخر الأسرى وآلاف المدنيين في غزة، وفي النهاية، ستبقى حماس. لكن حتى في ظل هذا الواقع الصعب، لا تزال هناك فرصة لإحداث تغيير، وإذا أدركت إسرائيل والولايات المتحدة أن حماس أثبتت قدرتها على البقاء. وحماس منظمة عنيدة وقاسية، لكنها بلا بديل حقيقي".
وقالت إن "كل المقترحات الأخرى مجرد أوهام: حكم عشائري، أو إعادة السلطة الفلسطينية إلى غزة بدعم الدبابات الإسرائيلية، أو "حكومة تكنوقراط" مصطنعة، كلها أوهام، حماس هي الحاكم الفعلي لغزة، ولن يُفرض بديل عليها، حتى لو كان محمد دحلان ، بغض النظر عن كاريزميته. أما السلطة الفلسطينية، التي تحتضر في الضفة الغربية، فلن تستعيد فجأة قوتها في غزة".
إقرأ أيضاً: إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة
وأوضحت أن "حماس هي الواقع، سواء قبلنا بذلك أم لا. قد لا يكون ذلك مصدرًا للتفاؤل، لكن يجب الاعتراف بحدود القوة، وهو أمر يصعب على إسرائيل والولايات المتحدة تقبله. وبدلًا من شن حرب جديدة لـ"إسقاط حكم حماس"، يجب التعود على وجودها. وبالتالي، يجب بدء حوار معها، حتى بعد 7 أكتوبر، بل بالأحرى بسبب 7 أكتوبر".
وأكدت "هآرتس"، أنه "لو كانت إسرائيل تفي بوعودها كما فعلت حماس، لكان اتفاق وقف إطلاق النار قد دخل مراحله المتقدمة، ولو كان لدى إسرائيل قائد ذو رؤية وشجاعة، وهو أمر يبدو مستبعدًا، لكان قد بدأ حوارًا مباشرًا مع حماس، علنًا، سواء في غزة أو في القدس . وكما غفرت إسرائيل لألمانيا، يمكنها أن تفكر في التعامل مع حماس، حيث أن المخاطرة في الحوار مع حماس أقل بكثير من خوض حرب أخرى مجنونة من القصف والدمار."
المصدر : وكالة سوا اشترك في القائمة البريدية ليصلك آخر الأخبار وكل ما هو جديد المزيد من الأخبار الإسرائيلية هذا ما تضمنته - أنباء عن جولة جديدة من صفقة التبادل والهدنة في غزة إعلام عبري: وفد التفاوض الإسرائيلي بالدوحة يمدد إقامته إسرائيل تقرر إجراء تغيير جوهري على توزيع المساعدات في قطاع غزة الأكثر قراءة إجراءات عسكرية إسرائيلية في الأقصى بأول جمعة من شهر رمضان منح دراسية لطلبة فلسطين في رومانيا - رابط التقديم خطبة الجمعة الأولى من رمضان 2025 مختصرة - ملتقى الخطباء ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان الإسرائيلي على غزة عاجلجميع الحقوق محفوظة لوكالة سوا الإخبارية @ 2025