منسق حملة 15 مليون معاق: ساهمنا في إيصال صوت ذوي الهمم للقيادة السياسية
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قال محمد سعيد عمارة، المنسق العام ومؤسس حملة 15 مليون معاق "فرسان الإرادة"، إن الحملة أحد أهم الحملات لتمكين ذوي الهمم، مشيرًا إلى أن اهتمام الرئيس عبد الفتاح السيسي بذوي الهمم هو السبب الرئيسي لهذه الحملة، خاصة وأن الدستور المصري نص على حماية حقوق ذوي الهمم.
وأضاف "عمارة"، خلال حواره مع الإعلامي إيهاب حليم، ببرنامج "صدى صوت"، المذاع على فضائية "الشمس"، أن الدولة أصبحت تبحث عن ذوي الهمم وتعمل على تمكينهم، موضحا أنه أطلق حملة "15 مليون معاق"، وهذا ساهم في إيصال صوت ذوي الهمم إلى القيادة السياسية والمشرعين في إصدار قانون رقم 10 لعام 2018.
ولفت إلى أنه جمع ذوي الهمم في كافة المحافظات، وقدم مقترحات للبرلمان حول قانون ذوي الهمم، مشيرًا إلى أن استجابة البرلمان لمقترحات ذوي الهمم زاد من الطمأنينة بينهم بصورة كبيرة.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ذوي الهمم حقوق ذوى الهمم ذوی الهمم
إقرأ أيضاً:
حملة لتنظيف وإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي في دير الزور
دير الزور-سانا
تواصل مديرية الخدمات الفنية في دير الزور، بالتعاون مع فرق من الدفاع المدني السوري ومؤسسة “إي كلين” للنظافة أعمال حملة تنظيف وإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي بالمدينة.
وتتضمن أعمال المرحلة الثانية من الحملة التي تنفذ بإشراف مديرية الخدمات الفنية إزالة الأتربة وتقليم الأشجار، وإزالة الصور والكتابات الجدارية، والسواتر الترابية والإسمنتية التي تركها النظام البائد.
وبين مدير الخدمات الفنية بدير الزور المهندس عبد العزيز العبد العزيز في تصريح لمراسل سانا أن الحملة تهدف إلى الوصول لإعادة تأهيل الكورنيش الرئيسي الذي يعد المتنفس الوحيد لأبناء المدينة، وخاصة في فصل الصيف ووجهة سياحية لكثير من الزوار القادمين من خارج المحافظة.
وأوضح العبد العزيز أن الحملة بدأت مطلع الشهر الماضي، وتنفذ على عدة مراحل، حيث شملت الأولى منها تنظيف المسافة الممتدة من بداية فندق فرات الشام حتى مشفى القلب الجراحي، بينما تواصل الحملة بمرحلتها الثانية حالياً تنظيف وسط الكورنيش، ثم ستأتي المرحلة الثالثة والأخيرة المتعلقة بالعمل على تأهيل ساحة الألعاب والمقاعد ومتابعة زراعة الغراس على امتداد الكورنيش.
وأشار العبد العزيز إلى الجهود الكبيرة التي تبذلها فرق التنظيف، وخاصة مع وجود كميات كبيرة من الأتربة والحواجز الإسمنتية وغير ذلك من مخلفات كانت تشوه المنظر العام للكورنيش الذي يطل على نهر الفرات بمساحة تمتد حتى ثلاثة كيلومترات، تبدأ من فندق فرات الشام غرباً، وصولاً إلى الجسر المعلق شرقاً.
يذكر أن النظام البائد والميليشيات الإيرانية كانت تمنع المدنيين من الاقتراب من الكورنيش الرئيسي في المدينة، وتعتبره منطقة عسكرية تابعة لها يمنع الدخول إليها.
تابعوا أخبار سانا على