«مصطفى بكري»: لن نسمح بالخونة يضيعوا بلدنا ونغني ظلموه
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
أكد الإعلامي مصطفى بكري عضو مجلس النواب، أن هناك العديد من الحملات التي يتم شنها ضد الدولة المصرية والجيش المصري والمؤسسات المصرية الوطنية بهدف إسقاط الدولة، لافتاً إلى أن الشعب المصري لا يمكن أن نسمح بتكرار سيناريو الفوضى على يد الخونة و الإخوان الإرهابيون ونغني ظلموه.
وأضاف بكري خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار" على قناة "صدى البلد" أن الجيش المصري لن يسمح بالفوضى ولا بالمساس بالحدود المصرية أو الأمن القومي المصري، موضحاً أنه لا يوجد في مصر خلافات طائفية أو عرقية".
وأوضح أن الشرطة أهدافها حماية الأمن الداخلى ولا يمكن أن تقبل أن يتكرر سيناريو 2011، فمصر بها قيادات وطنية، مشيراً إلى أن جماعة الإخوان عندما دعت لمظاهرات في 3/11/ 2016 لم يخرج أحد وعندما دعت للمظاهرات في 11/11/2020 لم يخرج أحد والناس صلت الجمعة في البيوت حتى لا تحسب أنها خرجت".
وأشار مصطفى بكري، إلى أن الأيام القادمة هناك تغيرات وإصلاحات لصالح الشعب المصري، معقباً أن بلدنا صاحية وعارفة ورافضة العصابات من البلطجية، منوهاً إلى أن البلطيجية قسموا البلد بينهم وبين بعض ولكن الأمن كان صاحي ويعلم جيداً ما دار
وتابع:"حذاري من المؤامرة ومن خطر المرحلة القادمة، وأن مؤسسات الدولة وأولها الجيش والشرطة تحمي هذا البلد بدمها، معقباً "مش هنفضل نحمي بلدنا 7000 سنة وبعدين يجوا شوية عملاء خونة يضيعوا البلد واحنا نفضل نغني ظلموه".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المصرية الشرطة الشعب المصري مصطفى بكري الدولة المصرية الجيش المصري الجيش الشعب الامن البلطجية إلى أن
إقرأ أيضاً:
مهما كان الثمن..باكستان: لن نسمح لحركة الإنصاف بتعطيل الدولة مرة أخرى
أكد وزير الدفاع الباكستاني خواجة محمد آصف، أن الحكومة لن تسمح لحزب حركة الإنصاف الباكستانية بتعطيل الدولة مرة أخرى، كما في 9 مايو(أيار) أو 26 نوفمبر(تشرين الثاني).
وتحدث الوزير في مؤتمر صحافي في مقر إقامته في إقليم البنجاب، حسب صحيفة ذا نيشن الباكستانية اليوم الأحد. وأضاف أن حزب حركة الإنصاف الباكستانية أعلن مرة أخرى سلسلة من الاحتجاجات.
وتابع "نريد علاقات جيدة مع المجتمع الدولي، لكن لن تكون هناك أي تسوية مع أحد في قضية سلامة أراضي باكستان وسنعطي أولوية لشرف باكستان وكرامتها مهما كان الثمن".
واعتقلت الشرطة الباكستانية عدداً من قادة وأعضاء الحزب في مدينتي ملتان ومظفر آباد، خلال احتفال الحزب الحاكم السابق بـ"اليوم الأسود" لإحياء الذكرى الأولى للانتخابات المثيرة للجدل في العام الماضي.
Despite oppression, censorship, and false narratives, the people of Pakistan have made their choice clear. Imran Khan is not just a leader; he is a movement. A movement for justice, sovereignty, and real democracy!#ImranKhanOurLeader @MoeedNj @PTIFamily3 @ptioswabi pic.twitter.com/vVmTUXKLXG
— Naureen Farooq Ibrahim (@NaureenIbrahim) February 8, 2025وجاءت هذه الإجراءات الصارمة من الحكومة، بعد فرض المادة رقم 144 التي تحظر كل التجمعات السياسية والاعتصامات والمسيرات وغيرها من الأنشطة "لحماية الأرواح والممتلكات والحفاظ على القانون والنظام".