تقارير إخبارية تواكب ميدانيًا وتحليليًا تداعيات اشتباكات طرابلس
تاريخ النشر: 20th, August 2023 GMT
واكب تقريران إخباريان تحليليًا وميدانيًا تداعيات الاشتباكات المسلحة الأخيرة بالعاصمة طرابلس التي راح ضحيتها عشرات الضحايا.
التقريران اللذان نقلتهما صحيفة المرصد نقلًا عن المحلل السياسي أنس القماطي قوله إن مرد هذه الاشتباكات تمتع محمود حمزة بمكانة هائلة بين لوائه 444.
وتابع القماطي بالقول:” أعتقد أن القتال يطمس خطوطًا فاصلة بين فصائل سياسية كانت في سلام إلى حد كبير خلال العام الماضي في طرابلس وولاءاتها تجاه حكومة المنتهية كما هي وأولئك الذين يفضلون الحكومة المنتهية والمشير خليفة حفتر”.
وقال القماطي:” أولئك الموجودون على الأرض ويعرفون حمزة جيدًا سيشيرون إلى أنه ينتمي إلى الفصيل المناهض لحفتر” في وقت أبدى فيه أحمد إبراهيم المصمم الغرافيكي البالغ من العمر 35 عامًا وهو من سكان العاصمة طرابلس وجهة نظره بالخصوص.
وأوضح إبراهيم قائلا:”كان صوت إطلاق النار مرتفعًا للغاية ومرعبًا ومن الصعب جدًا أن تشرح لابنك الصغير ما يحدث أثناء محاولتك حماية أسرتك فالفصائل تبادلت قذائف المدفعية ونيران الرشاشات الثقيلة وهذا مثل الكابوس”.
المصدر: قناة ليبيا الحدث
إقرأ أيضاً:
مسلسل المداح الجزء الخامس الحلقة 2.. صابر ينتصر على غادة عادل
يشهد مسلسل “المداح.. أسطورة العهد” الحلقة 2 تطور جديد من الأحداث حيث يتصاعد الصراع بين صابر المداح (حمادة هلال) وقوى الشر التي تسعى إلى تدميره، وبعد أن اكتسب قوة الماء، يتمكن صابر من إخماد النيران التي أشعلها حمزة في فرح حبيبته سحر، ليحقق انتصارًا جديدًا على ست الحسن (غادة عادل) والملك الأحمر (خالد الصاوي).
وكما يتطرق مسلسل “المداح.. أسطورة العهد” حيث تظهر ست الحسن متخفية في شخصية د. فاتن، محاولًة كسب ثقة صابر عبر التظاهر بمساعدة ضحايا الحريق. في الوقت ذاته، يتسلل عفريت متنكرًا في هيئة صابر لزيارة والدته، مخدعًا إياها بأنه ابنها العائد من الموت. لكن شقيقه حسن يبدأ في الشك في تصرفات الملك الأحمر الذي يظهر متنكرًا في شخصية «الحاج وفيق»، مُقنعًا والدته بأنه هو من ساعد صابر على العودة.
وتتسارع الأحداث مع مواجهة قوية بين الملك الأحمر وست الحسن، حيث يتساءلان عن سر نجاة صابر رغم أنه قد قتل على يد الملك الأحمر نفسه. تحذر ست الحسن الأخير من قوة صابر المتجددة وتطلب منه أن يبدأ في تجهيز "ضحية الوعاء" لتنفيذ مخططهما المظلم.
وفي بحثه المستمر عن حمزة، يزور صابر قرية «وهران»، حيث يحذره فخري (محمد إسماعيل عبد الحافظ) من وباء مميت يُطلق عليه «طاعون جديد»، الذي يعصف بالبلدة. تظهر ست الحسن مجددًا في هيئة د. فاتن، وتترأس وفدًا من وزارة الصحة لإنقاذ القرية، بينما تخفي نواياها الحقيقية التي تهدف إلى إبعاد صابر وتحذيره من خطر يترصده.
يتكشف المزيد من الغموض عندما يلتقي صابر بـ«عم عبود»، الذي كان أول من حلم بعودته لإنقاذ القرية، ولكنه يعاني من مرض غريب منذ تلك الرؤية. وفي مغارة جبلية مظلمة، يكتشف صابر أن حمزة كان مجرد أداة في يد بنات إبليس (دارين حداد وجوري بكر)، اللاتي استخدمن سحرهن في تطويعه لخدمة مصالحهن.
مع مرور الوقت، تتصاعد التساؤلات حول مصير حمزة وقوة صابر الجديدة، ويزداد التوتر في هذا العالم الغارق في السحر والمكائد. تقترب المواجهة الكبرى، ويظل المداح في صراع مع قوى الظلام، التي لا تترك له فرصة للنجاة.