شيرين عادل: يسرا تطلق البخور في البلاتوه.. وهذا أكثر ما يضايق محمد إمام
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
وصفت المخرجة شيرين عادل، الفنانة يسرا بأنها "ست الكل"، مؤكدة أن علاقتها بها بدأت في مسلسل "أين قلبي"، وكانت مونتيرو هواء في هذا العمل، وكانت تضبط معها مشاهدها قبل التصوير ومواعيد قطع المشاهد وهو ما أفادها في حياتها العملية بشكل كبير.
وأضافت شيرين، خلال لقائها مع الإعلامية إيمان أبوطالب في برنامجها بالخط العريض على شاشة الحياة أن الفنانة يسرا كان من طقوسها أن تبدأ التصوير بـ"بخور" في البلاتوه موضحة أن يسرا السبب في معرفتها بأشرف عبد الباقي.
أوضحت شيرين، خلال اللقاء أن مهنة الإخراج صعبة للمرأة بسبب مواعيد العمل مشيرة إلى أن المونتاج هام جدا لتعلم الإخراج الدرامي.
وأشارت شيرين، إلى أن الفنان محمد عادل إمام من المجتهدين ومسلسل "النمر" كان آخر الأعمال التي جمعتهما مؤكدة أن أكثر ما يضايق محمد إمام هو "تقليد" والده النجم عادل إمام.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عادل إمام الفن يسرا شيرين عادل إيمان أبوطالب محمد إمام المزيد
إقرأ أيضاً:
الإعلامي عادل حمودة: أكثر من جهة تشارك ترامب في صناعة القرار قبل اتخاذه
قال الإعلامي عادل حمودة، إن أكثر من جهة تشارك ترامب في صناعة القرار قبل اتخاذه، كما تمنعه من إصدار القرار بل يمكن أن تسرق مسودة القرار قبل أن يوافق عليه.
وأضاف حمودة، خلال تقديمه لبرنامج «واجه الحقيقة»، المذاع على فضائية «القاهرة الإخبارية»، أنه في بداية سبتمبر 2017 تولى جاري كوهن منصب مستشار الرئيس دونالد ترامب للشؤون الاقتصادية وبعد أيام قليلة وجد كوهين مسودة رسالة موجهة من ترامب إلى رئيس كوريا الجنوبية، وتنهي اتفاقية التجارة الحرة بين البلدين.
الولايات المتحدة تنشر 28 ألفا و500 جندي لفك شفرات معلومات التجسس على كوريا الشماليةوأوضح أن هذه الاتفاقية تُعرف باسم كوروس، وتعود إلى خمسينيات القرن العشرين، وحسب الاتفاقية تنشر الولايات المتحدة 28 ألفا و500 جندي أمريكي لفك شفرات المعلومات الاستخباراتية التي تأتي من التجسس على كوريا الشمالية، الأهم أن هذه القوات المتطورة تحذر مبكرا من إطلاق صواريخ كوريا الشمالية بنحو 38 دقيقة، موضحا أنه لو لم يأتِ هذا التحذير فإن الصواريخ البالستية تصل إلى الولايات المتحدة في سبع ثوان.
كوهين يجبر ترامب على التراجع عن إلغاء اتفاقية التجارة الحرة مع كوريا الجنوبيةوتابع «حمودة»: «سبع ثوان لا تكفي الدفاعات الامريكية للرد، وأراد ترامب إنهاء هذه المعاهدة حتى يوفر 3.5 مليار دولار تنفقها تلك القوات ولم يدرك أن إلغاء الاتفاقية يمكن أن يدمر الولايات المتحدة بسهولة، وأجبر كوهين الرئيس ترامب على الرجوع في قراره».