فيفي عبده تثير الجدل حول قرار اعتزالها
تاريخ النشر: 10th, January 2025 GMT
تصدر اسم الفنانة فيفي عبده، مواقع التواصل الاجتماعي في الساعات الماضية، بعد إثارتها للجدل مؤخرًا عن تفكيرها في اعتزال الفن والأضواء، خلال تصريحاتها الأخيرة مع الفنان صدقي صخر في برنامج البودكاست«كلام عائلي» المذاع عبر المنصات الإلكترونية.
وقالت فيفي عبده في تصريحاتها: عايزة أفضل وقت أكبر مع أبنائي وأحفادي
أضافت فيفي عبده «الجمهور بالنسبة إلي حاجة مهمةجدا، وبقالي 4 سنين بعيدة عن الميديا»، وأوضحت أنها أصبحت تكتفي خلال هذه الفترة بالتواصل معهم عبر الفيديوهات على مواقع التواصل الاجتماعي.
ولم تخجل فيفي عبده من الحديث عن خروجها من المدرسة وهي في سن صغيرة، وقالت: «قلة تعليمي عوضتها في أولادي، طلعت من المدرسة وأنا في ثالثة ابتدائي، وما بعرفش أكتب اسمي، ولكن عندي شهادة الحياة ودي صعبة أوي».
وتابعت حديثها عن بناتها، قائلة: «كل واحدة من بناتي اخترت لها أبًا محترمًا، ولكنّ البنتين نفس الطبع».
أشارت فيفي عبده إلى تعاون فني قريب مع المطرب الشاب ويجز، ووصفت الأغنية بالمفاجأة الكبرى، قائلة:«هو هيعلن عنها قريب، وأنا هكون على الغلاف معاه».
وعلى الرغم من نيتها التفرغ للحياة العائلية، أعلنت فيفي عبده مشاركتها في الجزء الثاني من مسلسل «العتاولة»، الذي سيعرض في رمضان 2025، ومن المتوقع أن يحقق نجاحا كبيرا ضمن السباق الرمضاني.
يشارك في بطولة مسلسل العتاولة نخبة من النجوم، أبرزهم أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، باسم سمرة، ومي كساب، وهو من تأليف هشام هلال وإخراج أحمد خالد موسى.
اقرأ أيضاًأصغر من بنتها.. أحدث إطلالة لــ فيفي عبده «صور»
أحفاده السبب.. مفاجأة حول اعتزال عادل إمام
فيفي عبده: كل مصري بيحب بلده لازم ينزل ينتخب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيفي عبده رقص فيفي عبده فيفي عبده رقص فيديو فيفي عبده فيفي عبده تثير الجدل فيفي عبده اليوم فيفي عبده ترقص فیفی عبده
إقرأ أيضاً:
ابنة إيلون ماسك المتحولة تثير الجدل.. وتوجه اتهامات قوية لوالدها
بينما يخوض الملياردير الأميركي إيلون ماسك معاركه على جبهات متعددة، من تقليص التكاليف الحكومية في الولايات المتحدة إلى دعمه المعلن لسياسات الرئيس دونالد ترامب وانتقاداته اللاذعة لبعض الدول الأوروبية، يجد نفسه اليوم في مواجهة جديدة من داخل عائلته، فقد وجّهت ابنته المتحولة جنسياً، فيفيان جينا ويلسون، انتقادات حادة له، مشيرة إلى مواقفه تجاه التحول الجنسي، فضلاً عن اتهامات مثيرة للجدل بشأن اختياره الانتقائي لجنس أطفاله.
اتهامات صادمةفي منشور على منصة "ثريدز"، زعمت فيفيان أن والدها اختار أبناءه من خلال التلقيح الاصطناعي بهدف إنجاب الذكور فقط.
وأضافت أن ماسك اعتبر تحولها الجنسي "مخالفًا للمنتج المعروض للبيع"، مؤكدة أن هويتها الجنسية كانت بالنسبة له "سلعة تُشترى ويُدفع ثمنها".
علاقة متوترة منذ الطفولةوفي حديثها عن طفولتها، أشارت فيفيان، البالغة من العمر 20 عامًا، إلى أن والدها لم يكن حاضراً في حياتها بشكل كبير، وأنه كثيراً ما انتقد ميولها الأنثوية وهي صغيرة، مما دفعها إلى التمرد عليه.
وتقول إن هذا التوتر دفعها لاحقًا إلى اتخاذ قرارها بالتحول الجنسي والابتعاد عن ماسك تمامًا.
في يونيو 2022، تقدمت فيفيان بطلب رسمي لتغيير اسمها، متخلية عن لقب والدها لصالح اسم عائلة والدتها، جاستين ويلسون، معلنة أنها لم تعد ترغب بأي صلة به.
وجاء ذلك بعد سنوات من التوتر العائلي، حيث أكدت أنها لم تلقَ الدعم الذي تحتاجه منه، لا عاطفياً ولا نفسياً.
من جانبه، قال ماسك، البالغ من العمر 53 عامًا، إنه تعرض للخداع عندما وقع على وثائق تغيير ابنه السابق لجنسه، مشيراً إلى أن الأطباء أقنعوه بأن عدم الموافقة على العملية قد يدفع كزافييه (الاسم السابق لفيفيان) للانتحار.
وفي مقابلة مع صحيفة "ديلي واير"، قال ماسك بأسى: "لقد خُدعت.. لقد فقدت طفلي"، في إشارة إلى قطيعته التامة معها.
لطالما عُرف ماسك بآرائه الصدامية تجاه ما يسميه "تيار اليقظة"، معبّراً عن رفضه لما يعتبره دعاية مبالغ فيها لدعم المثليين والمتحولين جنسياً.
كما أنه لطالما حذر من تراجع معدلات الولادة في العالم، مشدداً على أهمية الإنجاب، وهو ما يجعله في صدام مستمر مع الأفكار التي تتبناها بعض الحركات التقدمية.
بينما تستمر مسيرة ماسك كرائد أعمال مثير للجدل، يبدو أن معاركه لم تعد تقتصر على عالم السياسة والتكنولوجيا، بل امتدت إلى نطاق حياته الشخصية.